للمرأة في فكر الإمام موسى الصدر ( أعاده الله ) حضورها الفاعل في المشهد الإنساني، تجسّد إيمانًا بقدرات المرأة ككائن واعٍ له التأثير الأول والأكبر في بناء المجتمع. ومع الإمام الصدر فُتح للمرأة بابٌ كان مقدّرًا أن تبقى خلفه لسنوات طوال، إلا أنه – مع غيره من المصلحين الاجتماعيين - أخرجها من الدائرة الضيقة التي فُرضت عليها الى الفضاء الأوسع، وبخطابه ألغى سياسة الإقصاء والتهميش التي لحقت بها في البيئة الإجتماعية.
"المرأة في فكر الامام الصدر" عنوان عريض حمل لواء الكشف عن جانب من جوانب الشخصية الإصلاحية للإمام الصدر، وتضمَّن عرضًا للمسلك الذي تبناه الإمام لإصلاح الوضع الراهن للمرأة في عصره، والذي كان نتيجة إفرازات إجتماعية ودينية خاطئة؛ وعرض أيضًا لمشاركته الفاعلة من موقع إدراكه الكامل ووعيه العميق بضرورة تفعيل موقع المرأة كقوة إبداعية تسهم في العملية التنموية القائمة في المجتمع، والتي عدَّ الإمام الصدر المرأة قوام هذه العملية.
المراة في فكر الامام موسى الصدر
للباحثة فاطمة صوان هيدوس
"المرأة في فكر الامام الصدر" عنوان عريض حمل لواء الكشف عن جانب من جوانب الشخصية الإصلاحية للإمام الصدر، وتضمَّن عرضًا للمسلك الذي تبناه الإمام لإصلاح الوضع الراهن للمرأة في عصره، والذي كان نتيجة إفرازات إجتماعية ودينية خاطئة؛ وعرض أيضًا لمشاركته الفاعلة من موقع إدراكه الكامل ووعيه العميق بضرورة تفعيل موقع المرأة كقوة إبداعية تسهم في العملية التنموية القائمة في المجتمع، والتي عدَّ الإمام الصدر المرأة قوام هذه العملية.
المراة في فكر الامام موسى الصدر
للباحثة فاطمة صوان هيدوس
تعليق