بسم الله الرحمن الرحيم
السلام على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستدع فيها
وبعد فهذه سطور بتعرف بالزهراء البتول عليها السلام
فهي
السيّدة فاطمة الزّهراءعليها السلام هي أحد الأربع عشرة المعصومين،
والخمسة أصحاب الكساء، الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً،
وأفضل سيّدات نساء العالمين الأربع.
أسماؤها: فاطمة، الصديّقة، المـُباركة، الطاهرة، الزّاكية، الرّاضية، المرضيّة، المـُحدَّثة، الزّهراء، البتول.
والدها: سيّد الأنبياء والرُّسل محمد صلىاللهعليه وآله وسلم .
والدتها: سيّد النساء وأمُّ المؤمنين خديجة الكبرى (رضي الله عنها).
زوجها: سيّد الأوصياء وأمير المؤمنين، علي بن أبي طالبعليهالسلام .
أولادها: الإمامان الحسن والحسين سيّدا شباب أهل الجنّة، وزينب وأم كلثوم، والسقط (مُحسن).
مكان ولادتها: مكّة المكّرمة.
تاريخ ولادتها: الجمعة في العشرين من جمادى الثانية، بعد بعثة أبيها بخمس سنوات، وقبل الهجرة بثمان سنوات.
عاشت بعد أبيها خمسة وسبعين يوماً على أشهر الروايات، مظلومة عليلة باكية.
تاريخ وفاتها: في الثالث من جمادي الثانية، سنة إحدى عشرة من الهجرة.
مكان دفنها: مجهول إلى الآن، فقد دُفنت سِرَّاً، كما كانت رغبتها، ولم يحضر جنازتها إلاّ عليّ عليه السلام ،
والحسنان عليهماالسلام ، وسلمان، وأبو ذر، وعمار، ونفر من بني هاشم.
السلام على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستدع فيها
وبعد فهذه سطور بتعرف بالزهراء البتول عليها السلام
فهي
السيّدة فاطمة الزّهراءعليها السلام هي أحد الأربع عشرة المعصومين،
والخمسة أصحاب الكساء، الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً،
وأفضل سيّدات نساء العالمين الأربع.
أسماؤها: فاطمة، الصديّقة، المـُباركة، الطاهرة، الزّاكية، الرّاضية، المرضيّة، المـُحدَّثة، الزّهراء، البتول.
والدها: سيّد الأنبياء والرُّسل محمد صلىاللهعليه وآله وسلم .
والدتها: سيّد النساء وأمُّ المؤمنين خديجة الكبرى (رضي الله عنها).
زوجها: سيّد الأوصياء وأمير المؤمنين، علي بن أبي طالبعليهالسلام .
أولادها: الإمامان الحسن والحسين سيّدا شباب أهل الجنّة، وزينب وأم كلثوم، والسقط (مُحسن).
مكان ولادتها: مكّة المكّرمة.
تاريخ ولادتها: الجمعة في العشرين من جمادى الثانية، بعد بعثة أبيها بخمس سنوات، وقبل الهجرة بثمان سنوات.
عاشت بعد أبيها خمسة وسبعين يوماً على أشهر الروايات، مظلومة عليلة باكية.
تاريخ وفاتها: في الثالث من جمادي الثانية، سنة إحدى عشرة من الهجرة.
مكان دفنها: مجهول إلى الآن، فقد دُفنت سِرَّاً، كما كانت رغبتها، ولم يحضر جنازتها إلاّ عليّ عليه السلام ،
والحسنان عليهماالسلام ، وسلمان، وأبو ذر، وعمار، ونفر من بني هاشم.
تعليق