✺ نظر إمامنا أبو جعفر #الباقر "عليه السّلام" إلى النّاس يطوفون حول #الكعبة،
فقــال:
(هكذا كانوا يطوفون في الجاهلية، إنّما أمروا أن يطوفوا ثُمَّ ينفروا إلينا فيُعْلمونا ولايتهم، ويَعرضون علينا نُصرتهم، ثُمَّ قرأ هذه الآية:
{فاجعل أفئدةً مِن النّاس تهوى إليهم- أي تميل إليها-} فقــال: آل محمّد #آل_محمّد، ثُمَّ قال: إلينا إلينا).
[تفسير العياشي]
:
✺ ويقولُ إمامنا #الحسن_العسكري وهو يُخاطب إمام زماننا #الحجّة_بن_الحسن "صلوات الله عليه":
(واعلم أنّ قُلوبَ أهلِ الطَّاعةِ والإخلاص نُـزّعٌ إليكَ -أي يشتاقون ويحنّون إليك- مِثلَ الطَّير إذا أمّتْ أوكارها...)
،
ويقول #الإمام_الحسن_العسكري وهو يُخاطب #الإمام_الحجة "صلوات الله عليهما وآلهمـا":
(..ويقصِمُ اللهُ بكَ الطُّغيانَ، ويُعيدُ مَعالمَ الإيمان، ويُظْهِرُ بكَ استقامةَ الآفَــاقِ وســلامَ الرّفاقِ، يَودُّ الطّفلُ في المَهــدِ لو استطاعَ إِليكَ نُهُوضاً، ونواشط الوحش لو تَجدُ نحوَكَ مجَازاً ،تَهتزُّ بِك أطرافُ الدُّنيا بهجةً...)
(بحار الأنــوار :ج٥٢ )
✺ وفي #دعاء_الندبة الشريف، عباراةٌ في غايةِ الجمال وَالعُمق:
(بنفسِي أنتَ أُمنيَّــةُ شائــقٍ يَتَمنَّى، مِن مُؤمنٍ ومُؤمنةٍ ذَكَرا فَحَنَّــا)
:
#يا_مهدي
#بقية_الله
#ياصاحب_الزمان