* ان الفلسفة العامة لنشاط الشباب وبرامجه لابد ان تصدر عن رؤية كاملة وعن تصور موحد لأهداف البرامج والنشاطات في إطار التربية والرعاية الشاملة للشباب وهذه الرؤية وذلك التصور ينبغي ان ينظر فيه إلى الشباب باعتباره وحدة إنسانية، متكاملة لها احتياجاتها الجسمية والعقلية والعاطفية ومن ثم لا يتصور ان توضع استراتيجيات مختلفة لكل من الأنشطة الأخرى ذات الطابع الاجتماعي والرياضي والتربوي التي اصطلح على وصفها بالأنشطة الشبابية إذ أن الملاحظ في وطننا العربي عدم العناية بأنشطة الشباب التربوية والاجتماعية والتركيز على الأنشطة الرياضية بسبب غياب النظرة الصحيحة لدور العمل التربوي والاجتماعي..!!! نحن نعاقب شبابنا بقسوة مع اننا نشترك معهم في المسؤولية..!!! ثم هي مسؤولية من تقويم هذا الاعوجاج..؟
كل هذا تعرفنا عليه من خلال محور برنامج بيارق الأمل
وشبابنا بين الدعم وتهميش المجتمع
كل هذا تعرفنا عليه من خلال محور برنامج بيارق الأمل
وشبابنا بين الدعم وتهميش المجتمع