مواقف وردود
التحالف الاسلامي
السؤال الذي وجهناه لمجموعة من المثقفين عن مغزى الكتابة عند أولئك الذين يقفون مؤيدين ومبشرين لمشروع ما يسمى بالتحالف الإسلامي، هل هو العنت أم تراهم فعلاً يجهلون مساعيه؟ فكان الجواب يقول:
غبي من لم يعرف أن هذا التحالف العسكري شكل لصرف الانظار عن فشل التجاوز الوهابي في اليمن، وفشل عاصفة الحزم المشؤومة، هو غبي من لم يعرف انهم اتباع حملة تضامن العمالة لإسرائيل، لقد كشفت ملامحها وسيكشفها المستقبل اكثر.
غبي من لم يعرف الى اليوم منابع الارهاب ومصادره وتمويلاته، الارهاب هو فعل وهابي تمدد بفعل الملايين من الدورات..
غبي من لم يعرف أن هذا الحلف هو تحالف أعدّ للإخلال بقواعد الاسلام لا لبناء أمة اسلامية موحدة مثلما يدعون.
غبي من لم يعرف أن هذا التحالف هو تحالف طائفي مشبوه.
غبي من لم يدرك أن هذا التحالف الوهابي الثلاثيني هو سعي لخلط الأوراق للتستر على الدول المدانة بالإرهاب.
غبي من لم يعرف أن هذا التحالف شكل لنصرة داعش.
غبي من لم يعرف أن هذا التحالف يرتكز على البعد الطائفي ويبتعد عن الاسلام.
غبي من لم يدرك أن الحشد الشعبي يعد من فصائل المقاومة الحقيقية التي أعادت هيبة العراق، فلذلك نجد روح الانتقام عند أولئك الكتاب الساعين لنصرة الباطل من أجل أن لا تخسر بضاعتهم في مزادات الضمير، لنعيد الحكاية بترتيب آخر.
كان انبثاق الحشد الشعبي يشكل صدمة كبيرة لجميع المتآمرين على العراق من ذيول الأنظمة المتهرئة ومن بعض الميلشيا ومن مرتزقة مختلفة جنسايتهم، والتي استطاعت أن تحتل عدداً من المحافظات وتتوغل الى العاصمة بغداد، وتنتشر من جهة اخرى لتطويق كربلاء من عدة جهات، لكن هذا الوليد الوطني أذهلهم وجعل خيباتهم متتالية مع كل مؤامرة جديدة يجدون الحشد الشعبي أمامهم ليبطلها وبإصرار.
لقد انتصر الحشد الشعبي رغم تعدد مصادر المواجهة وتنوعها إلا أن اليأس والعجز جعلهم لا يقدرون على المواجهة إلا من خلال حشد ثلاثين جيشاً أو يزيد لمقاتلة هذا الحشد المؤمن والذي سيكون لهم بالمرصاد.
التحالف الاسلامي
السؤال الذي وجهناه لمجموعة من المثقفين عن مغزى الكتابة عند أولئك الذين يقفون مؤيدين ومبشرين لمشروع ما يسمى بالتحالف الإسلامي، هل هو العنت أم تراهم فعلاً يجهلون مساعيه؟ فكان الجواب يقول:
غبي من لم يعرف أن هذا التحالف العسكري شكل لصرف الانظار عن فشل التجاوز الوهابي في اليمن، وفشل عاصفة الحزم المشؤومة، هو غبي من لم يعرف انهم اتباع حملة تضامن العمالة لإسرائيل، لقد كشفت ملامحها وسيكشفها المستقبل اكثر.
غبي من لم يعرف الى اليوم منابع الارهاب ومصادره وتمويلاته، الارهاب هو فعل وهابي تمدد بفعل الملايين من الدورات..
غبي من لم يعرف أن هذا الحلف هو تحالف أعدّ للإخلال بقواعد الاسلام لا لبناء أمة اسلامية موحدة مثلما يدعون.
غبي من لم يعرف أن هذا التحالف هو تحالف طائفي مشبوه.
غبي من لم يدرك أن هذا التحالف الوهابي الثلاثيني هو سعي لخلط الأوراق للتستر على الدول المدانة بالإرهاب.
غبي من لم يعرف أن هذا التحالف شكل لنصرة داعش.
غبي من لم يعرف أن هذا التحالف يرتكز على البعد الطائفي ويبتعد عن الاسلام.
غبي من لم يدرك أن الحشد الشعبي يعد من فصائل المقاومة الحقيقية التي أعادت هيبة العراق، فلذلك نجد روح الانتقام عند أولئك الكتاب الساعين لنصرة الباطل من أجل أن لا تخسر بضاعتهم في مزادات الضمير، لنعيد الحكاية بترتيب آخر.
كان انبثاق الحشد الشعبي يشكل صدمة كبيرة لجميع المتآمرين على العراق من ذيول الأنظمة المتهرئة ومن بعض الميلشيا ومن مرتزقة مختلفة جنسايتهم، والتي استطاعت أن تحتل عدداً من المحافظات وتتوغل الى العاصمة بغداد، وتنتشر من جهة اخرى لتطويق كربلاء من عدة جهات، لكن هذا الوليد الوطني أذهلهم وجعل خيباتهم متتالية مع كل مؤامرة جديدة يجدون الحشد الشعبي أمامهم ليبطلها وبإصرار.
لقد انتصر الحشد الشعبي رغم تعدد مصادر المواجهة وتنوعها إلا أن اليأس والعجز جعلهم لا يقدرون على المواجهة إلا من خلال حشد ثلاثين جيشاً أو يزيد لمقاتلة هذا الحشد المؤمن والذي سيكون لهم بالمرصاد.