بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة أقدم لكم اسما تحيتنا القلبية الولائية المفعمة بالود والاحترام والتقدير
أختااااااااااهـ
أن أسلمنا الحق المتمثل بولاية محمد وآل محمد عليهم السلام صان المرأة بالحجاب يقيها شر الذئاب وجعلها كا الدرة مصونة داخل الأصداف كذالك الإكرام والعفة لا تمنع من انتشارعبق زهورها المتمثل بأخلاقيتها الفاطمية والصدفة لا تحجب تلألؤ الدرة البيضاء المحتمية داخلها
كذالك دين محمد وآل محمد عليهم السلام لا يفرض على المرأة قوانين وقيود تكبلاها بها و تسحق شخصيتها وكرمتها كا بعض المنضمات الجائرة
التي ترجعها إلى الورى إلى زمن الظلام والجهل المحدق الجاهلية الأولى قال الرسول صل الله عليه وآله ((طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة)) وحث على ذالك فأسلمنا وعدها كما وعد الرجل وكثير من الروايات ليسعنا ذكرها في هذا المقام ويساوي بين الرجل والمرأة المقياس هوا التقوى كما نستدل بهذه الآيات قال الله تعالى: {أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى} {آل عمران: 195} وقال: إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً {الكهف: 30} وقال: إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ {يوسف: 90} وقال عز وجل: وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ {هود:115}. ويرد منها الحفاظ عن مبادئها وقيمها وأخلاقها المتمثلة بابنت سيد وصاحب الرسالة الأسلامية محمد صلى الله عليه وآله سيد الكونين عظيم الإنسانية ويجب على الملتزمين ان يعوا هذا الكلم وهو يجب ان لا يفرضوا على المرأة قيوداً لم ينزل الله بها من قرآن؟؟ كما وضحت بالموضوع الذي طرحناهـ مسبقاً فالضغط يولد أنفجارويدعوا إلى ردة فعل عكسية ونقمه على جميع الأمور حتى على الدين والإسلام وقد يبعد المرأة عن الالتزام والدين الحقيقي لا سميا اذا كانت ناشئة في فترة المراهقة وبداية التغيرات الفسيولوجية وهذا أخطار يواجه أخواتي المؤمنين والمؤمنات التوجيه الخطأ والإرغام بالقوة مثلا هذا غلط فادح وينتج عنه الضرار التي ذكرتها مسبقاً فاعقدتنا الأسلامية الحقيقة المتمثلة بأبي الزهراء وال بيته عليهم السلام فإي عقيدة لا تقوم الا على أساس مكارم الأخلاق ومفهوم الحب والمرونة وسمو الروح لكي تكون راسخة ثابتة لا تطيح بها وتضيعها زوبعة وزلزلة من هنا وهناك وتميل مع اول لفحة رياح ولا تزعزعها كلامات سامة من بعض الذئاب الذين في قلبوهم مرض والديهم غرض لجرها إلى الحوبة شي فاشي لينال منها واستغلال فرغها العاطفي.
كلمة لأخواني المؤمنين
الله الله أخواني المؤمنين لا تدخل الرعب والخوف في روع فتياتكم وزوجاتكم أنهن أسرات من جراء الضغط عليهن كونهن مؤمنات مواليات متمسكات بتعاليم محمد وآل محمد عليهم السلام فينظرن إلى المتحررات والمتحللات المنحرفات نظرة الأسير إلى المطلق خارج الأسر لا إفراط ولا تفريط هناك نماذج تربوية للمعصومين عليهم السلام من رويات واستدللت بالقرآن الكريم ورسالة عظيمة طرحها لنا أمام العابدين وسيد الساجدتين الأمام علي ابن الحسين عليه السلام متمثلة رسالة الحقوق الأحرى بنا لأطلع والمعاملة على أساس مكارم أخلاق أهل البيت عليهم السلام فلإسلام يأخي يفرض على المرأة المؤمنة طاعة زوجها وأبيها في كثير من الأمور التي تصب وتلاءم مصلحتها العامة والخاصة ولكنه لم يجعل منها ألعوبة في يد الرجل يفرض عليها سيطرته وسطوته وفضاضة بالكلام والتجريح بدافع القرابة فتتحكم بتصرفاتها وسكناتها بهذه الطريقة تزهد حتى في واجبها في الطاعة المفروضة عليها للأزواج والإباء فاعلم يأخي المؤمن أن هناك جروح داخلية أقوى من تلك الجروح التي ينتج منها رضوض وكدمات خارجية على الجسد وهيا جروح القلب أتمنى من أخي المؤمن أن يجتهد ويبذل جهده لبث روح الإسلام الأصيل الحقيقي أسلام محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين وزينب والمعصومين من أولاد الحسين في نفوس بناتنا وذوي أرحمنا.
السؤال الذي يطرح نفسه
مالذي الدافع الذي يدعوا أنصار المرأة المتحررة إلى مثل هذا الضجيج والتطبيل؟؟
أجواب هوا أعلمي يأختي الفاطمية أن هناك في ميادين الدراسة والعمل حتى في محيطك ومجتمعك هناك من يترقب ويتربص بكِ فكوني حذرة ويبحث عن الفرص كي يوقعوا بك وان هناك من يود أن يزحزحكِ عن هذا النهج الفاطمي الزينبي الحسيني ويغير رأيكِ بأية وسيلة ممكنة ولو عمل المستحيل وعلمي أن هناك لم يسعهن الحظ وجرفهم التيار تحت غطاء العولمة والموضة الحديثة على تعقيم أرواحهن من أدران السفور يودون أن تشيع الفاحشة على الكل ويودون لو يشترينا تبرجك وسفوركِ بأعمارهن لأنهم لتوجد لديهم القوة والعزيمة الزمة والجرأة لمواجهة التيارات المنحر فه ومجاهدة النفس الإمارات بالسوء وأتباع الهوى يتمنين إلى تحلل صمودكِ وإلى تضعيف روحياتك بأي ثمن لكي لا يكون لكِ الأفضلية والسبق عليهن فإن السبق لكِ في الدنيا والآخرة والغد لكِ وهذه الآية الشريفة خير دليل(( ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء ))سورة النساء 89
كلمة أخيرة
نعم أختااااهـ أن الغد لنا أنا وأنتي من تمسك بمحمد وآل محمد قول وفعل فكوني فاطمية بأفعالك وحجابكِ وأخلاقكِ وعفتكِ ولا تكوني من الذين الدين مجرد لعق على ألسنتهم.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة أقدم لكم اسما تحيتنا القلبية الولائية المفعمة بالود والاحترام والتقدير
أختااااااااااهـ
أن أسلمنا الحق المتمثل بولاية محمد وآل محمد عليهم السلام صان المرأة بالحجاب يقيها شر الذئاب وجعلها كا الدرة مصونة داخل الأصداف كذالك الإكرام والعفة لا تمنع من انتشارعبق زهورها المتمثل بأخلاقيتها الفاطمية والصدفة لا تحجب تلألؤ الدرة البيضاء المحتمية داخلها
كذالك دين محمد وآل محمد عليهم السلام لا يفرض على المرأة قوانين وقيود تكبلاها بها و تسحق شخصيتها وكرمتها كا بعض المنضمات الجائرة
التي ترجعها إلى الورى إلى زمن الظلام والجهل المحدق الجاهلية الأولى قال الرسول صل الله عليه وآله ((طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة)) وحث على ذالك فأسلمنا وعدها كما وعد الرجل وكثير من الروايات ليسعنا ذكرها في هذا المقام ويساوي بين الرجل والمرأة المقياس هوا التقوى كما نستدل بهذه الآيات قال الله تعالى: {أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى} {آل عمران: 195} وقال: إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً {الكهف: 30} وقال: إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ {يوسف: 90} وقال عز وجل: وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ {هود:115}. ويرد منها الحفاظ عن مبادئها وقيمها وأخلاقها المتمثلة بابنت سيد وصاحب الرسالة الأسلامية محمد صلى الله عليه وآله سيد الكونين عظيم الإنسانية ويجب على الملتزمين ان يعوا هذا الكلم وهو يجب ان لا يفرضوا على المرأة قيوداً لم ينزل الله بها من قرآن؟؟ كما وضحت بالموضوع الذي طرحناهـ مسبقاً فالضغط يولد أنفجارويدعوا إلى ردة فعل عكسية ونقمه على جميع الأمور حتى على الدين والإسلام وقد يبعد المرأة عن الالتزام والدين الحقيقي لا سميا اذا كانت ناشئة في فترة المراهقة وبداية التغيرات الفسيولوجية وهذا أخطار يواجه أخواتي المؤمنين والمؤمنات التوجيه الخطأ والإرغام بالقوة مثلا هذا غلط فادح وينتج عنه الضرار التي ذكرتها مسبقاً فاعقدتنا الأسلامية الحقيقة المتمثلة بأبي الزهراء وال بيته عليهم السلام فإي عقيدة لا تقوم الا على أساس مكارم الأخلاق ومفهوم الحب والمرونة وسمو الروح لكي تكون راسخة ثابتة لا تطيح بها وتضيعها زوبعة وزلزلة من هنا وهناك وتميل مع اول لفحة رياح ولا تزعزعها كلامات سامة من بعض الذئاب الذين في قلبوهم مرض والديهم غرض لجرها إلى الحوبة شي فاشي لينال منها واستغلال فرغها العاطفي.
كلمة لأخواني المؤمنين
الله الله أخواني المؤمنين لا تدخل الرعب والخوف في روع فتياتكم وزوجاتكم أنهن أسرات من جراء الضغط عليهن كونهن مؤمنات مواليات متمسكات بتعاليم محمد وآل محمد عليهم السلام فينظرن إلى المتحررات والمتحللات المنحرفات نظرة الأسير إلى المطلق خارج الأسر لا إفراط ولا تفريط هناك نماذج تربوية للمعصومين عليهم السلام من رويات واستدللت بالقرآن الكريم ورسالة عظيمة طرحها لنا أمام العابدين وسيد الساجدتين الأمام علي ابن الحسين عليه السلام متمثلة رسالة الحقوق الأحرى بنا لأطلع والمعاملة على أساس مكارم أخلاق أهل البيت عليهم السلام فلإسلام يأخي يفرض على المرأة المؤمنة طاعة زوجها وأبيها في كثير من الأمور التي تصب وتلاءم مصلحتها العامة والخاصة ولكنه لم يجعل منها ألعوبة في يد الرجل يفرض عليها سيطرته وسطوته وفضاضة بالكلام والتجريح بدافع القرابة فتتحكم بتصرفاتها وسكناتها بهذه الطريقة تزهد حتى في واجبها في الطاعة المفروضة عليها للأزواج والإباء فاعلم يأخي المؤمن أن هناك جروح داخلية أقوى من تلك الجروح التي ينتج منها رضوض وكدمات خارجية على الجسد وهيا جروح القلب أتمنى من أخي المؤمن أن يجتهد ويبذل جهده لبث روح الإسلام الأصيل الحقيقي أسلام محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين وزينب والمعصومين من أولاد الحسين في نفوس بناتنا وذوي أرحمنا.
السؤال الذي يطرح نفسه
مالذي الدافع الذي يدعوا أنصار المرأة المتحررة إلى مثل هذا الضجيج والتطبيل؟؟
أجواب هوا أعلمي يأختي الفاطمية أن هناك في ميادين الدراسة والعمل حتى في محيطك ومجتمعك هناك من يترقب ويتربص بكِ فكوني حذرة ويبحث عن الفرص كي يوقعوا بك وان هناك من يود أن يزحزحكِ عن هذا النهج الفاطمي الزينبي الحسيني ويغير رأيكِ بأية وسيلة ممكنة ولو عمل المستحيل وعلمي أن هناك لم يسعهن الحظ وجرفهم التيار تحت غطاء العولمة والموضة الحديثة على تعقيم أرواحهن من أدران السفور يودون أن تشيع الفاحشة على الكل ويودون لو يشترينا تبرجك وسفوركِ بأعمارهن لأنهم لتوجد لديهم القوة والعزيمة الزمة والجرأة لمواجهة التيارات المنحر فه ومجاهدة النفس الإمارات بالسوء وأتباع الهوى يتمنين إلى تحلل صمودكِ وإلى تضعيف روحياتك بأي ثمن لكي لا يكون لكِ الأفضلية والسبق عليهن فإن السبق لكِ في الدنيا والآخرة والغد لكِ وهذه الآية الشريفة خير دليل(( ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء ))سورة النساء 89
كلمة أخيرة
نعم أختااااهـ أن الغد لنا أنا وأنتي من تمسك بمحمد وآل محمد قول وفعل فكوني فاطمية بأفعالك وحجابكِ وأخلاقكِ وعفتكِ ولا تكوني من الذين الدين مجرد لعق على ألسنتهم.
بقلم
أقلكم علماً وأدباً وأخلاقاً
الخادم الثآر للزهراء
جار الزهراء وخادمها
أقلكم علماً وأدباً وأخلاقاً
الخادم الثآر للزهراء
جار الزهراء وخادمها
تعليق