بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد واله الاطهار الاخيار الابرار
سلام من الله عليكم ورحمة ٌ منه وبركات
الكثير يتوقع ان الفقر والجوع والحرمان والمرض فقط
هي اسباب لرضا الله
وان الغني والمعافى والشبعان لا اجر له في هذه الدنيا ...
ويبقى ينتظر او يتخوف او يتأهب لحصول تلك الحالات له
نعم الدنيا دوارة كما يقولون
ودوام الحال من المحال فيوم لك ويوم عليك
لكن ،،،،
بنفس الوقت فكلاهما مأجور خاصة ان كان مراعياَ لحقوق الله تعالى من اعطاء الصدقات والخمس والزكاة
وانفاق جزء من امواله في ابواب البر والاحسان
فله اجر عظيم
وابتلاء العطاء اشد من ابتلاء المنع فذلك فالمعطى يعاني من ضغوطات كثيرة كهوى النفس وحب المال ووسوسات الشيطان وغيرها كثير
من امور تمنعه ليل نهار من الانفاق والبذل
ولهذا جاء
احاديث أهل البيت عليهم السلام
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال:
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
الطاعم الشاكر، له من الاجر كأجر الصائم المحتسب،
والمعافى الشاكر له من الاجر كأجر المبتلى الصابر،
والمعطى الشاكر له من الاجر كأجر المحروم القانع.
الكافي ج 2 ص 94
وجعلنا الله واياكم ممن يذكرون الله ويأدون الطاعات والقُربات بحالتي الرخاء والشدة ...
وصلى الله على محمد واله الاطهار الاخيار الابرار
سلام من الله عليكم ورحمة ٌ منه وبركات
الكثير يتوقع ان الفقر والجوع والحرمان والمرض فقط
هي اسباب لرضا الله
وان الغني والمعافى والشبعان لا اجر له في هذه الدنيا ...
ويبقى ينتظر او يتخوف او يتأهب لحصول تلك الحالات له
نعم الدنيا دوارة كما يقولون
ودوام الحال من المحال فيوم لك ويوم عليك
لكن ،،،،
بنفس الوقت فكلاهما مأجور خاصة ان كان مراعياَ لحقوق الله تعالى من اعطاء الصدقات والخمس والزكاة
وانفاق جزء من امواله في ابواب البر والاحسان
فله اجر عظيم
وابتلاء العطاء اشد من ابتلاء المنع فذلك فالمعطى يعاني من ضغوطات كثيرة كهوى النفس وحب المال ووسوسات الشيطان وغيرها كثير
من امور تمنعه ليل نهار من الانفاق والبذل
ولهذا جاء
احاديث أهل البيت عليهم السلام
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال:
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
الطاعم الشاكر، له من الاجر كأجر الصائم المحتسب،
والمعافى الشاكر له من الاجر كأجر المبتلى الصابر،
والمعطى الشاكر له من الاجر كأجر المحروم القانع.
الكافي ج 2 ص 94
وجعلنا الله واياكم ممن يذكرون الله ويأدون الطاعات والقُربات بحالتي الرخاء والشدة ...
تعليق