بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجميع يعرف المرأة بنعومة صوتها وهدوء منطقها وحنان كلماتها التي تنساب الى القلب والعقل لتقنع الاخرين بفكرها ومبدأها
واكيد ان كل ذلك يمنحها القوة بالاقناع والتروي بأخذ القرار وعذوبة الحوار الهادف معها
وحديثنا طبعا عن مجتمع النساء وحواراتهن فيما بينهن
فلا يذهب الفكر للخطاب بين الرجل والمراة فذلك معروف بحدوده وحيطته ...
المهم نرجع لجلساتنا النسوية ودوائرنا الحكومية وغرفها النسوية
ومدارسنا واداراتها وتجمعاتها النسوية وكل مايخص المراة من ذلك من جلوس طيب والمتعارف ان يكون واعي وهادف
لكن ،،،،،،،،،،،،،
ومع الاسف فما أن تمر قرب تلك القاعة او ذلك المجلس الاّ وتسمع الصراخ والصياح
ولاتتوقع ان هنالك معركة ابدااا
كل مافي الامر هو نقاش ........!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولايخلو هذا الصراخ من ذكر لامور خاصة ........!!!!!!!!!
وكلمات مخجلة وقضايا من المعيب ان تُطرح بمجالس عمومية وعلى مسمع الكل
ويحتدم الصراع ويعلو النقاش ان ارادت احداهن ايصال فكرتها وبرنامجها اليومي وسط هذا الصوت الهادر
فما يكون منها الاّ ان تُعليّ صوتها اكثر واكثر ...........!!!
بدل ان تنتظرهن حين ينتهين من الحديث وتتحدث هي .....
وهذا هو المقبول والعقلي بالتصرف الواعي كما نعلم ....
والانكى أنك اذا دخلت للمواضيع وجدت 80 % منها هي غير مجدية ولاطائل من ورائها
حتى ان خلّت من الحرام فهي لاتعدوا ان تكون مضيعة للوقت فقط ...........
اما اذا اردت ان تدخل للمجتمع المختلط تجد العكس المراة تنّعم صوتها وتهذب فكرها وتتابع وتناقش بهدوء
رغم ان هذا حرام وقد يدخلها بمداخل الانحراف ويُطمع القلوب بها
وحقيقة قد اكون قاسية على مجتمع النساء ولست أعمم الحالة على الكل ابدااا
لكن لماذا انقلبت المفاهيم عندنا ؟؟؟؟
ولماذا اصبح الحديث النسوي عبارة عن (حمام نسوان ) كما يشاع عنه ؟؟؟
وهل هذا الامر فقط لدى النساء ام بالمجلس الرجالية ايضا ً ؟؟؟
وماالحل لهكذا ظاهرة وماتداعيات استمرارها ؟؟؟؟
هذا ماستتوضح معرفته خلال ردودكم الكريمة
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجميع يعرف المرأة بنعومة صوتها وهدوء منطقها وحنان كلماتها التي تنساب الى القلب والعقل لتقنع الاخرين بفكرها ومبدأها
واكيد ان كل ذلك يمنحها القوة بالاقناع والتروي بأخذ القرار وعذوبة الحوار الهادف معها
وحديثنا طبعا عن مجتمع النساء وحواراتهن فيما بينهن
فلا يذهب الفكر للخطاب بين الرجل والمراة فذلك معروف بحدوده وحيطته ...
المهم نرجع لجلساتنا النسوية ودوائرنا الحكومية وغرفها النسوية
ومدارسنا واداراتها وتجمعاتها النسوية وكل مايخص المراة من ذلك من جلوس طيب والمتعارف ان يكون واعي وهادف
لكن ،،،،،،،،،،،،،
ومع الاسف فما أن تمر قرب تلك القاعة او ذلك المجلس الاّ وتسمع الصراخ والصياح
ولاتتوقع ان هنالك معركة ابدااا
كل مافي الامر هو نقاش ........!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولايخلو هذا الصراخ من ذكر لامور خاصة ........!!!!!!!!!
وكلمات مخجلة وقضايا من المعيب ان تُطرح بمجالس عمومية وعلى مسمع الكل
ويحتدم الصراع ويعلو النقاش ان ارادت احداهن ايصال فكرتها وبرنامجها اليومي وسط هذا الصوت الهادر
فما يكون منها الاّ ان تُعليّ صوتها اكثر واكثر ...........!!!
بدل ان تنتظرهن حين ينتهين من الحديث وتتحدث هي .....
وهذا هو المقبول والعقلي بالتصرف الواعي كما نعلم ....
والانكى أنك اذا دخلت للمواضيع وجدت 80 % منها هي غير مجدية ولاطائل من ورائها
حتى ان خلّت من الحرام فهي لاتعدوا ان تكون مضيعة للوقت فقط ...........
اما اذا اردت ان تدخل للمجتمع المختلط تجد العكس المراة تنّعم صوتها وتهذب فكرها وتتابع وتناقش بهدوء
رغم ان هذا حرام وقد يدخلها بمداخل الانحراف ويُطمع القلوب بها
وحقيقة قد اكون قاسية على مجتمع النساء ولست أعمم الحالة على الكل ابدااا
لكن لماذا انقلبت المفاهيم عندنا ؟؟؟؟
ولماذا اصبح الحديث النسوي عبارة عن (حمام نسوان ) كما يشاع عنه ؟؟؟
وهل هذا الامر فقط لدى النساء ام بالمجلس الرجالية ايضا ً ؟؟؟
وماالحل لهكذا ظاهرة وماتداعيات استمرارها ؟؟؟؟
هذا ماستتوضح معرفته خلال ردودكم الكريمة
تعليق