حين سجد السيف على رقبة الإمام الحسين (عليه أفضل الصلاة والسلام )قدم الإعتذار لمولاته العقيلة الجليلة زينب الكبرى(عليها السلام )
حين سجد السيف على تلك الرقبة الشريفة وإنحنى على الوريد فسلم على سيده وإستأذنه ليخلصه من ظلم القوم صرخ خجلاً إلى الخيام عذراً سيدتي.....
فجاءه النداء من الحرة :
رفقاً بالحبيب.يا سيف إعلم أن من يحزك على النحر قد عمى لا يرى من يحز بك نحره فكن أنت أرفق بالحبيب منه وأوصل سلامي للغريب فهو الغريب وإن كان لك أن تنحني على الكفيل فأبلغه السلام وأخبره بحالي من بعده.
حين سجد السيف على تلك الرقبة الشريفة وإنحنى على الوريد فسلم على سيده وإستأذنه ليخلصه من ظلم القوم صرخ خجلاً إلى الخيام عذراً سيدتي.....
فجاءه النداء من الحرة :
رفقاً بالحبيب.يا سيف إعلم أن من يحزك على النحر قد عمى لا يرى من يحز بك نحره فكن أنت أرفق بالحبيب منه وأوصل سلامي للغريب فهو الغريب وإن كان لك أن تنحني على الكفيل فأبلغه السلام وأخبره بحالي من بعده.
تعليق