تويت
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الاولين والاخرين امين رب العالمين
الاستئذان لو عرفناه لغوياً (هو طلب من صاحب البيت بالدخول )وقد تربينا عليها منذ الصغر ولكنها اٍضمحلت وأصبحت عادة غريبة وعجيبة عند بعض العوائل ..تربينا انه عندما يدخل الرجل بيته يصدر صوتاً يسمعه الجميع يتنحنح او يقول ياالله ليسمع من في الدار وقد سئل رجلاًحذيفة بن اليمان فقال ((أستاذن على امي ؟فقال:اٍن لم تستأذن عليها رأيت ما تكره)) اذن دخول الرجل على امه او اخواته أو بناته ومن على شاكلتهن في اماكن راحتهن يكون باستئذان ...ولكن لمن نقول او نوجه كلامنا بعد ان اصبحت زوجة الاخ وزوجة ابن العم او الخال وحتى زوجة الابن وان كانت لاتحمل حرمة في حد ذاتها والاقارب منفتحين على بعضهم البعض نراهم يأكلون معاًيعتبرونه تطور وبلا حشمة ولا اٍعتبار يتبادلون الاحاديث التي تخدش الحياء هذا سمعه أو قرأه من كذا موقع وأجابه الاخر ..؛اٍسمع اذن هذه اوهذا وبوجود النساء والاطفال !!اذن ذهب الاستئذان بذهاب الحياء والحشمة وبذهاب تقاليدنا القديمة التي فتحنا اعيننا عليها ونحن نرى الرجل رجل والمرأة مرأة بما تعنيه الكلمة وما
تفسر من معان كانت المرأة ترتدي عبائتين للحشمة(سرسوحة وگبوعة) واحدة تجرها بأذيالها والاخرى أقصر منها وتجلس عندما يمر الرجل احتراما وحتى لايرى مفاتنها رغم الغموض وكن بذهاب العادات والحشمة ذهب الاستئذان....لمن يستأذن؟لان ماترتديه الابنةاو الاخت او القريبة امام زوجها ممكن ان يراه المحرم والقريب .
حتى الاطفال وضح جل وعلافي سورة النور الاية59دخولهم على النساء ووجوب الاستئذان والطفل لايؤخذ بنظر الاعتبار بلوغه بل نقيد دخوله لما عرف من الطفل الذي اصبحت قنوات التواصل الاجتماعي متاحة له لاننا في عصر التطور كما يطلق عليه فان كانت له نظرة شهوانية او انه يصف للرجال الاجانب مايرى بانها تشبه كذا او لها من الصفات كذا فلا يدخل هكذا طفل الا من بعد استئذان والذي اصبح في الوقت الحاضر حال اغلب الاطفال ان لم نقل الجميع.
فلنربي ابناءنا ونكرر على اسماعهم اذا لم يتعودوا ذلك ان ينقروا جرس الباب او يدقوا الباب من الداخل او يصدروا صوتاً ينبه من فيالبيت حتى يؤذن له بالدخول بكلمة تفضل ولنحافظ على هذه القيم المهمة والجبارة في الاخلاق ومن الله التوفيق والصلاح والاصلاح.
الاستئذان لو عرفناه لغوياً (هو طلب من صاحب البيت بالدخول )وقد تربينا عليها منذ الصغر ولكنها اٍضمحلت وأصبحت عادة غريبة وعجيبة عند بعض العوائل ..تربينا انه عندما يدخل الرجل بيته يصدر صوتاً يسمعه الجميع يتنحنح او يقول ياالله ليسمع من في الدار وقد سئل رجلاًحذيفة بن اليمان فقال ((أستاذن على امي ؟فقال:اٍن لم تستأذن عليها رأيت ما تكره)) اذن دخول الرجل على امه او اخواته أو بناته ومن على شاكلتهن في اماكن راحتهن يكون باستئذان ...ولكن لمن نقول او نوجه كلامنا بعد ان اصبحت زوجة الاخ وزوجة ابن العم او الخال وحتى زوجة الابن وان كانت لاتحمل حرمة في حد ذاتها والاقارب منفتحين على بعضهم البعض نراهم يأكلون معاًيعتبرونه تطور وبلا حشمة ولا اٍعتبار يتبادلون الاحاديث التي تخدش الحياء هذا سمعه أو قرأه من كذا موقع وأجابه الاخر ..؛اٍسمع اذن هذه اوهذا وبوجود النساء والاطفال !!اذن ذهب الاستئذان بذهاب الحياء والحشمة وبذهاب تقاليدنا القديمة التي فتحنا اعيننا عليها ونحن نرى الرجل رجل والمرأة مرأة بما تعنيه الكلمة وما
تفسر من معان كانت المرأة ترتدي عبائتين للحشمة(سرسوحة وگبوعة) واحدة تجرها بأذيالها والاخرى أقصر منها وتجلس عندما يمر الرجل احتراما وحتى لايرى مفاتنها رغم الغموض وكن بذهاب العادات والحشمة ذهب الاستئذان....لمن يستأذن؟لان ماترتديه الابنةاو الاخت او القريبة امام زوجها ممكن ان يراه المحرم والقريب .
حتى الاطفال وضح جل وعلافي سورة النور الاية59دخولهم على النساء ووجوب الاستئذان والطفل لايؤخذ بنظر الاعتبار بلوغه بل نقيد دخوله لما عرف من الطفل الذي اصبحت قنوات التواصل الاجتماعي متاحة له لاننا في عصر التطور كما يطلق عليه فان كانت له نظرة شهوانية او انه يصف للرجال الاجانب مايرى بانها تشبه كذا او لها من الصفات كذا فلا يدخل هكذا طفل الا من بعد استئذان والذي اصبح في الوقت الحاضر حال اغلب الاطفال ان لم نقل الجميع.
فلنربي ابناءنا ونكرر على اسماعهم اذا لم يتعودوا ذلك ان ينقروا جرس الباب او يدقوا الباب من الداخل او يصدروا صوتاً ينبه من فيالبيت حتى يؤذن له بالدخول بكلمة تفضل ولنحافظ على هذه القيم المهمة والجبارة في الاخلاق ومن الله التوفيق والصلاح والاصلاح.