بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لحــــــــــــــــظاتُ لـــــــــــقاء ...
طالما يسهو الانسان وينسى ويتجاهل ويغفل ويبتعد عن حياض الرحمة الالهية
ويحرم نفسه من نسماتها ونفحاتها العظيمة الكريمة
لكن ،،،،
يقف لوهلة ولبرهة ما... ليجد نفسه يسير لوحده وبليل مظلمٍ بهيم تجرّه رياح الهوى
وتحتوشه ذئاب الخوف لتنشب به أظافرها المؤلمة الجارحة
وقد يكون ذلك بمديات قريبة جدااا
فكلما كان القلب حرماً لله أستوحش بعده عن الله أكثر وأسرع
ليتراجع ويتساءل أين كان الخلل ؟؟؟ومتى؟؟؟
كنت معك يانعم السند فكيف حدث أن ظللت الطريق عنك ...؟؟؟
أنا كنت معك ياإمامي ياابا صالح وبالطافك أحيا
فما الذي جعلني أتركك وانت مازلت ترقبني بلطفك وعطفك ...
وتتأرجح الروح بين البعد والقرب
وبين الصفاء والكدورات
فتجدها كطفل وبلا تفكير يهرع ليعود لأحضان ربه والطاف إمامه
وماأجملها من لحظة هي لحظة اللقاء والرجوع
تكون عين القلب شابحة لربها
والقلب يبتهل بالغفران ويلتمس الصفح والاحسان
والعيون شآبيب مُزنها ممتلئة بصفاء الدمع ولوعة الغربة
فقد أعتاد كنف الحبيب والرب الامن..
وهنا يحتويه مبدء الاحسان ومفيض الامتنان بسعادة عودة
وتحتويه عيون ذلك المنتظر الغائب بعين الرضا والتسديد...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لحــــــــــــــــظاتُ لـــــــــــقاء ...
طالما يسهو الانسان وينسى ويتجاهل ويغفل ويبتعد عن حياض الرحمة الالهية
ويحرم نفسه من نسماتها ونفحاتها العظيمة الكريمة
لكن ،،،،
يقف لوهلة ولبرهة ما... ليجد نفسه يسير لوحده وبليل مظلمٍ بهيم تجرّه رياح الهوى
وتحتوشه ذئاب الخوف لتنشب به أظافرها المؤلمة الجارحة
وقد يكون ذلك بمديات قريبة جدااا
فكلما كان القلب حرماً لله أستوحش بعده عن الله أكثر وأسرع
ليتراجع ويتساءل أين كان الخلل ؟؟؟ومتى؟؟؟
كنت معك يانعم السند فكيف حدث أن ظللت الطريق عنك ...؟؟؟
أنا كنت معك ياإمامي ياابا صالح وبالطافك أحيا
فما الذي جعلني أتركك وانت مازلت ترقبني بلطفك وعطفك ...
وتتأرجح الروح بين البعد والقرب
وبين الصفاء والكدورات
فتجدها كطفل وبلا تفكير يهرع ليعود لأحضان ربه والطاف إمامه
وماأجملها من لحظة هي لحظة اللقاء والرجوع
تكون عين القلب شابحة لربها
والقلب يبتهل بالغفران ويلتمس الصفح والاحسان
والعيون شآبيب مُزنها ممتلئة بصفاء الدمع ولوعة الغربة
فقد أعتاد كنف الحبيب والرب الامن..
وهنا يحتويه مبدء الاحسان ومفيض الامتنان بسعادة عودة
وتحتويه عيون ذلك المنتظر الغائب بعين الرضا والتسديد...