تويت
نصائح للابتعاد عن الأرق الليلي هل لاحظت أنك تواجه صعوبة في الخلود إلى النوم؟ وهل بت تصاب بالأرق الليلي، على الرغم من محاولاتك للحصول على الهدوء النفسي والاسترخاء والتي من المفترض أن تساعدك على النوم بهناء؟.
يمكن أن يكون لشكل الغرفة وترتيبها دور أساسي في «عملية» النوم التي تخضع لها كل مساء.
على الرغم من ابتعادك عن الإفراط في تناول المشروبات المنبهة والتي تحتوي على مادة الكافيين كالقهوة والشاي وابتعادك عن تناول وجبة عشاء دسمة قبل التوجه إلى النوم مباشرة؛ هل ما زلت تصاب من فترة لأخرى بحالة الأرق الليلي؟.
الأرق الليلي ليس مزعجاً فقط في كونك تشعر بالتعب وترغب في النوم ولا تستطيع، بل إن الأرق الليلي يمكن أن يؤثر فعلاً على نشاطك في اليوم التالي وقدرتك على مواجهة يومك الجديد بنشاط وحيوية.
ويقول الخبراء، إن قلة النوم يمكن أن تؤثر على القدرات الذهنية لدى الشخص وقدرته على التركيز على الأمور من حوله في اليوم التالي.
هذا وإن الشخص الذي يعاني من الأرق الليلي يمكن أن يجد صعوبة في اتخاذ القرارات والتركيز عليها بشكل عام.
وفي حال كنت من بين الأشخاص الذين يعانون من هذه المشكلة، ولم تكن قادراً على مواجهتها رغم ابتعادك عن الأمور التي يمكن أن تفسد حالة الهدوء النفسي والاسترخاء التي تساعدك على النوم؛ فإنه من الضروري أن تلقي نظرة على غرفة نومك.
لغرفة النوم تأثير كبير
يقول الخبراء، إن غرفة النوم يمكن أن تلعب دوراً أساسياً في التأثير على وتيرة النوم لدينا. كما أننا وبشكل طبيعي نمضي معظم وقت مكوثنا في المنزل داخل غرف نومنا أثناء الليل.
ويمكن أحياناً ولسرعة وتيرة الحياة وكثرة أشغالنا أن تضطرنا لتحويل غرفة النوم إلى مكتب مؤقت نتابع فيه أعمالنا التي نحضرها معنا من مكتبنا في الشركة. وقد تتحول غرفة النوم أيضاً إلى «مركز ترفيهي» مع وجود التلفزيون أو جهاز الأغاني الستيريو أو غرفة للعب الأطفال في حال وجودهم.إلا أنه من الضروري أن تتحول غرفة النوم إلى مكان تكون فيه الراحة والاسترخاء من أولويات المكان؟.
ولكن كيف يمكن أن نحول غرفة النوم إلى مكان نعزز فيه قدرتنا على النوم بهدوء بعيداً من الأرق الليلي؟.
أولاً: غرفتك للنوم فقط
من الضروري أن تبعد جميع الأمور التي تؤثر على الشعور بالاسترخاء والهدوء إلى خارج الغرفة.إذ إن غرفة النوم وجدت لتسهيل عملية النوم وليس لتعسيرها؛ ولذلك حاول أن تخرج جميع الأمور التي تؤثر على وتيرة النوم خارجاً. وهنا، فإنه يفضل إخراج الكمبيوتر أو التلفزيون إلى خارج غرفة النوم.
ثانياً : قلل من قطع الديكور في الغرفة
كلما كانت غرفة النوم مليئة بقطع الديكور فإنها يمكن أن تؤثر على وتيرة النوم لدى الشخص.
إذ إن كثرة قطع الديكور يمكن أن تؤثر على الجانب النفسي لدى الشخص وتؤثر بالتالي على قدرته على النوم.
وبشكل عام، فإن غرفة النوم ليست بحاجة إلى أكثر من سرير وخزانة ملابس ومصباح بجانب السرير.
ولذلك، فإنه من الأفضل أن تتجنب الإكثار من قطع الديكور والتي يمكن أن تعمل على «تشويش» الذهن وبالتالي تمنع عنه القدرة على الاسترخاء والهدوء النفسي.
ويقول الخبراء النفسيون، إن هذا «التشويش» وعلى الرغم من أننا قد لا نراه إلا أنه يؤثر وبشكل مباشر على نفسيتنا وقدرتنا على الخلود إلى النوم.
ثالثاً: أوراق الجدران تلعب دوراً مهماً
من الضروري أن نعطي للغرفة شعوراً بالدفء والأمان، حيث تساعد هذه المشاعر على إعطائنا الشعور بالاسترخاء والهدوء النفسي والتي تساعدنا بالتالي على الخلود إلى النوم بسلام.
إذ إنه من الخطأ أن تبدو الغرفة خالية من الحياة؛ فذلك ينعكس على قدرتنا على النوم.
ولإعطاء الشعور بالدفء والحياة، فإنه يمكن أن تركز على وضع ورق الجدران الذي يتوافق مع ديكور الغرفة بشكل عام.
كما ويضفي ورق الجدران المنتقى بعناية على الغرفة لمسة من السكينة والهدوء وراحة نفسية وبالتالي يسهّل عملية النوم...
منقول..للأفادة
يمكن أن يكون لشكل الغرفة وترتيبها دور أساسي في «عملية» النوم التي تخضع لها كل مساء.
على الرغم من ابتعادك عن الإفراط في تناول المشروبات المنبهة والتي تحتوي على مادة الكافيين كالقهوة والشاي وابتعادك عن تناول وجبة عشاء دسمة قبل التوجه إلى النوم مباشرة؛ هل ما زلت تصاب من فترة لأخرى بحالة الأرق الليلي؟.
الأرق الليلي ليس مزعجاً فقط في كونك تشعر بالتعب وترغب في النوم ولا تستطيع، بل إن الأرق الليلي يمكن أن يؤثر فعلاً على نشاطك في اليوم التالي وقدرتك على مواجهة يومك الجديد بنشاط وحيوية.
ويقول الخبراء، إن قلة النوم يمكن أن تؤثر على القدرات الذهنية لدى الشخص وقدرته على التركيز على الأمور من حوله في اليوم التالي.
هذا وإن الشخص الذي يعاني من الأرق الليلي يمكن أن يجد صعوبة في اتخاذ القرارات والتركيز عليها بشكل عام.
وفي حال كنت من بين الأشخاص الذين يعانون من هذه المشكلة، ولم تكن قادراً على مواجهتها رغم ابتعادك عن الأمور التي يمكن أن تفسد حالة الهدوء النفسي والاسترخاء التي تساعدك على النوم؛ فإنه من الضروري أن تلقي نظرة على غرفة نومك.
لغرفة النوم تأثير كبير
يقول الخبراء، إن غرفة النوم يمكن أن تلعب دوراً أساسياً في التأثير على وتيرة النوم لدينا. كما أننا وبشكل طبيعي نمضي معظم وقت مكوثنا في المنزل داخل غرف نومنا أثناء الليل.
ويمكن أحياناً ولسرعة وتيرة الحياة وكثرة أشغالنا أن تضطرنا لتحويل غرفة النوم إلى مكتب مؤقت نتابع فيه أعمالنا التي نحضرها معنا من مكتبنا في الشركة. وقد تتحول غرفة النوم أيضاً إلى «مركز ترفيهي» مع وجود التلفزيون أو جهاز الأغاني الستيريو أو غرفة للعب الأطفال في حال وجودهم.إلا أنه من الضروري أن تتحول غرفة النوم إلى مكان تكون فيه الراحة والاسترخاء من أولويات المكان؟.
ولكن كيف يمكن أن نحول غرفة النوم إلى مكان نعزز فيه قدرتنا على النوم بهدوء بعيداً من الأرق الليلي؟.
أولاً: غرفتك للنوم فقط
من الضروري أن تبعد جميع الأمور التي تؤثر على الشعور بالاسترخاء والهدوء إلى خارج الغرفة.إذ إن غرفة النوم وجدت لتسهيل عملية النوم وليس لتعسيرها؛ ولذلك حاول أن تخرج جميع الأمور التي تؤثر على وتيرة النوم خارجاً. وهنا، فإنه يفضل إخراج الكمبيوتر أو التلفزيون إلى خارج غرفة النوم.
ثانياً : قلل من قطع الديكور في الغرفة
كلما كانت غرفة النوم مليئة بقطع الديكور فإنها يمكن أن تؤثر على وتيرة النوم لدى الشخص.
إذ إن كثرة قطع الديكور يمكن أن تؤثر على الجانب النفسي لدى الشخص وتؤثر بالتالي على قدرته على النوم.
وبشكل عام، فإن غرفة النوم ليست بحاجة إلى أكثر من سرير وخزانة ملابس ومصباح بجانب السرير.
ولذلك، فإنه من الأفضل أن تتجنب الإكثار من قطع الديكور والتي يمكن أن تعمل على «تشويش» الذهن وبالتالي تمنع عنه القدرة على الاسترخاء والهدوء النفسي.
ويقول الخبراء النفسيون، إن هذا «التشويش» وعلى الرغم من أننا قد لا نراه إلا أنه يؤثر وبشكل مباشر على نفسيتنا وقدرتنا على الخلود إلى النوم.
ثالثاً: أوراق الجدران تلعب دوراً مهماً
من الضروري أن نعطي للغرفة شعوراً بالدفء والأمان، حيث تساعد هذه المشاعر على إعطائنا الشعور بالاسترخاء والهدوء النفسي والتي تساعدنا بالتالي على الخلود إلى النوم بسلام.
إذ إنه من الخطأ أن تبدو الغرفة خالية من الحياة؛ فذلك ينعكس على قدرتنا على النوم.
ولإعطاء الشعور بالدفء والحياة، فإنه يمكن أن تركز على وضع ورق الجدران الذي يتوافق مع ديكور الغرفة بشكل عام.
كما ويضفي ورق الجدران المنتقى بعناية على الغرفة لمسة من السكينة والهدوء وراحة نفسية وبالتالي يسهّل عملية النوم...
منقول..للأفادة
تعليق