إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

🔴 أياكم ومحقرات الذنوب ....؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • 🔴 أياكم ومحقرات الذنوب ....؟

    أياكم ومحقرات الذنوب..؟


    يقول الله تعالى:


    ﴿وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدً﴾


    معنى الذنب
    الذنب هو مخالفة الأوامر الإلهية الواردة في الشريعة الإسلامية..من خلال ترك الواجبات أو ارتكاب المحرمات التي يُعاقب الله تعالى عليها..فكل مخالفة لتلك الأوامر والنواهي تُعد ذنباً..حتى لو كان هذا الذنب في نفسه هيناً وبسيطاً..فهو عظيم لمخالفته الأوامر والنواهي الربانية..والخروج عن رسم الطاعة والعبودية..


    كبائر الذنوب وصغائرها..!


    لقد قسم القرآن الكريم والروايات الشريفة الذنوب إلى نوعين هما: الكبائر والصغائر..ويدل على صحة هذا التقسيم الآية الشريفة الآتية..في قوله تعالى:


    ﴿إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلاً كَرِيمً﴾


    يُستفاد من الآية أن الكبائر يُقابلها ما هو أدنى منها رتبة..أي الصغائر..فالمنهي عنها هي المعاصي..
    الصغائر والكبائر..والسيئات في الآية هي الصغائر..
    لمناسبة المقابلة بينها وبين الكبائر..
    وكبر المعصية إنما يتحقق بأهمية النهي عنها..
    ولا يخلو قوله تعالى: ﴿مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ﴾
    من دلالة على ذلك..



    .
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X