✨تفسير الإمام الرضا عليه السلام
💫إنّ الأنبياء والأئمّة يوفّقهم الله
🔻﴿إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً﴾:
في العيون في باب ما جاء عن الرضا في وصف الإمامة والإمام: إنّ الأنبياء والأئمّة يوفّقهم الله ويؤتيهم من مخزن علمه وحكمه، ولا يؤتيهم غيرهم فيكون علمهم فوق كلّ علم أهل زمانهم، في قوله عزّ وجلّ:﴿أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّي إِلاَّ أَنْ يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ﴾ ، ﴿وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾.
💫إنّ الأنبياء والأئمّة يوفّقهم الله
🔻﴿إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً﴾:
في العيون في باب ما جاء عن الرضا في وصف الإمامة والإمام: إنّ الأنبياء والأئمّة يوفّقهم الله ويؤتيهم من مخزن علمه وحكمه، ولا يؤتيهم غيرهم فيكون علمهم فوق كلّ علم أهل زمانهم، في قوله عزّ وجلّ:﴿أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّي إِلاَّ أَنْ يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ﴾ ، ﴿وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾.
📒 عيون أخبار الرضا 220:1