بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
روابط المحبّة
طالما مرت مناسبات عابقة حب لاهل البيت بالود والولاء لاهل البيت عليهم السلام
وطالما نبضت زهراتنا الجميلة الصغيرة بنبضها
تارة نبضٌ وعبقٌ زينبي
وتارة عبقٌ وولاء علوي بإشراقة وليد الكعبة المبارك الميمون
وتارة وعن قريب سيكون النبض كاظمي وبعدها حسيني ٌعباسيٌ سجادي
ومن المهم جدااا ربط تلك القلوب الصغيرة برابط المحبة والولاء لهم عليهم السلام
تقول إحدى الاخوات وهي تربوية
في كل مناسبة ولائية من استشهاد او ولادة يكون لنا اصطفاف صباحي
يجمع كل القلوب مع ذلك العبق الطاهر ونكون برحابهم عليهم السلام
ونتحدث ولو لدقائق لنوصل لهم أفكار مركّزة وذات معنى
بمدّ جسور المحبة بين قلوب الطالبات وبين المعصوم عليه السلام
ومن تلك الروابط :
- الزيارة والدعاء واهدائها لصاحب الذكرى الميمونة وطلب شفاعته وانوار كرامته المباركة بمنزلته عند الله تعالى
- التسبيح والصدقة والتهليل وإهدائها له عليه السلام
كتسبيح الزهراء عليها السلام بعد كل فريضة
- عمل الاحسان والبر وجعلها موسومة بأسمه عليه السلام بذلك اليوم
كبّر الوالدين ،مساعدة زميلة ،الالتزام بالحجاب ،الحديث والقراءه عن فضائل المولود المبارك
او من نمرُّ بذكرى استشهاده ....
- المحاسبة للنفس بوقفات قصيرة حسب عمر الطالبة
- الدعاء للامام المهدي والحشد المقدّس
وكل هذه الامور وغيرها كثير مما تجعل لنا معرفة بذلك الامام وكذلك تفتح لنا أرصدة عنده عليه السلام
ليعرفنا ويتعرّف على قُرباتنا وطاعاتنا
ونعرفه ونتقرب لله بشفاعته ووجاهته عنده ...
ومن هنا ترجع الطالبة لتفكر بما قلنا لها ...
وتطبق شيئاً منه وتكتشف طُرقاً وروابط جديدة بينها وبين صاحب الذكرى
ومن المؤكد انها ستتحدث بكل ذلك لاهلها ...
وستخبر صديقاتها بما قامت به من أعمال
وهنا يكون منبع الخير بنشر ذكرهم العبق العطر والسير على نهجهم الوضاء ...
والسعي لنيل شفاعتهم ونظرتهم الرحيمة في الدنيا والاخرة فهم أبواب الوصول لرضوان الله
وسعادة الدارين ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
روابط المحبّة
طالما مرت مناسبات عابقة حب لاهل البيت بالود والولاء لاهل البيت عليهم السلام
وطالما نبضت زهراتنا الجميلة الصغيرة بنبضها
تارة نبضٌ وعبقٌ زينبي
وتارة عبقٌ وولاء علوي بإشراقة وليد الكعبة المبارك الميمون
وتارة وعن قريب سيكون النبض كاظمي وبعدها حسيني ٌعباسيٌ سجادي
ومن المهم جدااا ربط تلك القلوب الصغيرة برابط المحبة والولاء لهم عليهم السلام
تقول إحدى الاخوات وهي تربوية
في كل مناسبة ولائية من استشهاد او ولادة يكون لنا اصطفاف صباحي
يجمع كل القلوب مع ذلك العبق الطاهر ونكون برحابهم عليهم السلام
ونتحدث ولو لدقائق لنوصل لهم أفكار مركّزة وذات معنى
بمدّ جسور المحبة بين قلوب الطالبات وبين المعصوم عليه السلام
ومن تلك الروابط :
- الزيارة والدعاء واهدائها لصاحب الذكرى الميمونة وطلب شفاعته وانوار كرامته المباركة بمنزلته عند الله تعالى
- التسبيح والصدقة والتهليل وإهدائها له عليه السلام
كتسبيح الزهراء عليها السلام بعد كل فريضة
- عمل الاحسان والبر وجعلها موسومة بأسمه عليه السلام بذلك اليوم
كبّر الوالدين ،مساعدة زميلة ،الالتزام بالحجاب ،الحديث والقراءه عن فضائل المولود المبارك
او من نمرُّ بذكرى استشهاده ....
- المحاسبة للنفس بوقفات قصيرة حسب عمر الطالبة
- الدعاء للامام المهدي والحشد المقدّس
وكل هذه الامور وغيرها كثير مما تجعل لنا معرفة بذلك الامام وكذلك تفتح لنا أرصدة عنده عليه السلام
ليعرفنا ويتعرّف على قُرباتنا وطاعاتنا
ونعرفه ونتقرب لله بشفاعته ووجاهته عنده ...
ومن هنا ترجع الطالبة لتفكر بما قلنا لها ...
وتطبق شيئاً منه وتكتشف طُرقاً وروابط جديدة بينها وبين صاحب الذكرى
ومن المؤكد انها ستتحدث بكل ذلك لاهلها ...
وستخبر صديقاتها بما قامت به من أعمال
وهنا يكون منبع الخير بنشر ذكرهم العبق العطر والسير على نهجهم الوضاء ...
والسعي لنيل شفاعتهم ونظرتهم الرحيمة في الدنيا والاخرة فهم أبواب الوصول لرضوان الله
وسعادة الدارين ...