اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الاولين والاخرين
بسم الله الرحمن الرحيم
حُـبّ محمد وآل محمد
براءة من النار
عن أبي جعفر الباقر(عليه السلام) قال: إن عبداً مكث في النار سبعين خريفاً (والخريف سبعون سنة)،
ثم إنه سأل الله عزّ وجل: بحق محمد وأهل بيته لما رحمتني فأوحى الله جل جلاله إلى جبرئيل(عليهالسلام) أن اهبط إلى عبدي فأخرجه، قال: يا رب وكيف لي بالهبوط في النار؟
قال: إني قد أمرتها أن تكون عليك برداً وسلاماً، قال: يا رب فما علمي بموضعه؟ قال: إنه في جُبٍ من سجين،
فهبط في النار فوجده وهو معقول على وجهه فأخرجه، فقال عزّ وجل: يا عبدي كم لبثت تناشدني في النار؟ قال: ما أحصي يا رب، قال: أما وعزتي لولا ما سألتني به لأطلت هوانك في النار ولكنه حتم على نفسي أن لا يسألني عبد بحق محمد(صلىالله عليه وآله وأهل بيته) إلا غفرت له ما كان بيني وبينه وقد غفرت لك اليوم .
أمالى الصدوق ص 398.
بسم الله الرحمن الرحيم
حُـبّ محمد وآل محمد
براءة من النار
عن أبي جعفر الباقر(عليه السلام) قال: إن عبداً مكث في النار سبعين خريفاً (والخريف سبعون سنة)،
ثم إنه سأل الله عزّ وجل: بحق محمد وأهل بيته لما رحمتني فأوحى الله جل جلاله إلى جبرئيل(عليهالسلام) أن اهبط إلى عبدي فأخرجه، قال: يا رب وكيف لي بالهبوط في النار؟
قال: إني قد أمرتها أن تكون عليك برداً وسلاماً، قال: يا رب فما علمي بموضعه؟ قال: إنه في جُبٍ من سجين،
فهبط في النار فوجده وهو معقول على وجهه فأخرجه، فقال عزّ وجل: يا عبدي كم لبثت تناشدني في النار؟ قال: ما أحصي يا رب، قال: أما وعزتي لولا ما سألتني به لأطلت هوانك في النار ولكنه حتم على نفسي أن لا يسألني عبد بحق محمد(صلىالله عليه وآله وأهل بيته) إلا غفرت له ما كان بيني وبينه وقد غفرت لك اليوم .
أمالى الصدوق ص 398.
تعليق