السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
**************************
عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عزوجل:فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا فقال: يا أبا خالد النور والله الائمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة وهم والله نور الله الذي أنزل وهم والله نور الله في السماوات وفي الارض والله يا أبا خالد لنور الامام في قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ويحجب الله عزوجل نورهم عمن يشاء فتضلهم قلوبهم والله يا أبا خالد لا يحبنا عبد ويتولانا حتى يطهر الله قلبه ولا يطهر الله قلب عبد حتى يسلم لنا ويكون سلما لنا فاذا كان سلما لنا سلمه الله من شديد الحساب وآمنه من فزع يوم القيامة الاكبر.
*********************
علي بن إبراهيم بإسناده عن أبي عبدالله عليه السلام في قول الله تعالى:الذين يتبعون الرسول النبي الامي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والانجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث إلى قوله واتبعوا النور الذي انزل معه اولئك هم المفلحون :قال: النور في هذا الموضع [علي] أمير المؤمنين والائمة عليهم السلام.
*********************
عن ثعلبة بن ميمون، عن أبي الجارود قال قلت لابي جعفر عليه السلام: لقد آتى الله أهل الكتاب خيرا كثيرا قال: وما ذاك؟ قلت: قول الله تعالى:الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به يؤمنون إلى قوله اولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا قال: فقال: قد آتاكم الله كما آتاهم ثم تلا: يا أيها الذين آمنوا اتقو الله وآمنوا برسوله
يؤتكم كفلين من رحمته ويجعل لكم نورا تمشون به يعني إماما تأتمون به.
**********************
عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله تعالى:فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا فقال: يا أبا خالد النور والله الائمة عليهم السلام يا أبا خالد لنور الامام في قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهم الذين ينورون قلوب المؤمنين ويحجب الله نورهم عمن يشاء فتظلم قلوبهم ويغشاهم بها.
***********************
عن صالح بن سهل الهمداني قال: قال أبوعبدالله عليه السلام في قول الله تعالى:الله نور السماوات والارض مثل نوره كمشكوة فاطمة عليهما السلام فيها مصباح الحسن المصباح في زجاجة الحسين الزجاجة كأنها كوكب دري فاطمة كوكب دري بين نساء أهل الدنيا يوقد من شجرة مباركة إبراهيم عليه السلام زيتونة لا شرقية ولا غربية لا يهودية ولا نصرانية يكاد زيتها يضئ يكاد العلم ينفجر بها ولو لم تمسسه نار نور على نور إمام منها بعد إمام يهدي الله لنوره من يشاء يهدي الله للائمة من يشاء ويضرب الله الامثال للناس قلت:أو كالظلمات قال: الاول وصاحبه يغشاه موج الثالث من فوقه موج ظلمات الثاني بعضها فوق بعض معاوية لعنه الله وفتن بني امية إذا أخرج يده المؤمن في ظلمة فتنتهم لم يكد يراها ومن لم يجعل الله له نورا إماما من ولد فاطمة عليها السلام فما له من نور إمام يوم القيامة.
وقال في قوله:يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم: أئمة المؤمنين يوم القيامة تسعى بين يدي المؤمنين وبأيمانهم حتى ينزلوهم منازل أهل الجنة.
عن الحسن بن محبوب، عن محمد بن الفضيل، عن أبي الحسن عليه السلام قال: سألته عن قول الله تبارك وتعالى:يريدون ليطفؤوا نور الله بأفواههم قال يريدون ليطفؤوا ولاية أمير المؤمنين عليه السلام بأفواههم قلت: قوله تعالى: والله متم نوره قال: يقول: والله متم الامامة والامامة هي النور وذلك قوله عزوجل: آمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا قال: النور هو الامام.
اللهم صل على محمد وال محمد
**************************
عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عزوجل:فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا فقال: يا أبا خالد النور والله الائمة من آل محمد صلى الله عليه وآله إلى يوم القيامة وهم والله نور الله الذي أنزل وهم والله نور الله في السماوات وفي الارض والله يا أبا خالد لنور الامام في قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهم والله ينورون قلوب المؤمنين ويحجب الله عزوجل نورهم عمن يشاء فتضلهم قلوبهم والله يا أبا خالد لا يحبنا عبد ويتولانا حتى يطهر الله قلبه ولا يطهر الله قلب عبد حتى يسلم لنا ويكون سلما لنا فاذا كان سلما لنا سلمه الله من شديد الحساب وآمنه من فزع يوم القيامة الاكبر.
*********************
علي بن إبراهيم بإسناده عن أبي عبدالله عليه السلام في قول الله تعالى:الذين يتبعون الرسول النبي الامي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والانجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث إلى قوله واتبعوا النور الذي انزل معه اولئك هم المفلحون :قال: النور في هذا الموضع [علي] أمير المؤمنين والائمة عليهم السلام.
*********************
عن ثعلبة بن ميمون، عن أبي الجارود قال قلت لابي جعفر عليه السلام: لقد آتى الله أهل الكتاب خيرا كثيرا قال: وما ذاك؟ قلت: قول الله تعالى:الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به يؤمنون إلى قوله اولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا قال: فقال: قد آتاكم الله كما آتاهم ثم تلا: يا أيها الذين آمنوا اتقو الله وآمنوا برسوله
يؤتكم كفلين من رحمته ويجعل لكم نورا تمشون به يعني إماما تأتمون به.
**********************
عن أبي خالد الكابلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله تعالى:فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا فقال: يا أبا خالد النور والله الائمة عليهم السلام يا أبا خالد لنور الامام في قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهم الذين ينورون قلوب المؤمنين ويحجب الله نورهم عمن يشاء فتظلم قلوبهم ويغشاهم بها.
***********************
عن صالح بن سهل الهمداني قال: قال أبوعبدالله عليه السلام في قول الله تعالى:الله نور السماوات والارض مثل نوره كمشكوة فاطمة عليهما السلام فيها مصباح الحسن المصباح في زجاجة الحسين الزجاجة كأنها كوكب دري فاطمة كوكب دري بين نساء أهل الدنيا يوقد من شجرة مباركة إبراهيم عليه السلام زيتونة لا شرقية ولا غربية لا يهودية ولا نصرانية يكاد زيتها يضئ يكاد العلم ينفجر بها ولو لم تمسسه نار نور على نور إمام منها بعد إمام يهدي الله لنوره من يشاء يهدي الله للائمة من يشاء ويضرب الله الامثال للناس قلت:أو كالظلمات قال: الاول وصاحبه يغشاه موج الثالث من فوقه موج ظلمات الثاني بعضها فوق بعض معاوية لعنه الله وفتن بني امية إذا أخرج يده المؤمن في ظلمة فتنتهم لم يكد يراها ومن لم يجعل الله له نورا إماما من ولد فاطمة عليها السلام فما له من نور إمام يوم القيامة.
وقال في قوله:يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم: أئمة المؤمنين يوم القيامة تسعى بين يدي المؤمنين وبأيمانهم حتى ينزلوهم منازل أهل الجنة.
عن الحسن بن محبوب، عن محمد بن الفضيل، عن أبي الحسن عليه السلام قال: سألته عن قول الله تبارك وتعالى:يريدون ليطفؤوا نور الله بأفواههم قال يريدون ليطفؤوا ولاية أمير المؤمنين عليه السلام بأفواههم قلت: قوله تعالى: والله متم نوره قال: يقول: والله متم الامامة والامامة هي النور وذلك قوله عزوجل: آمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا قال: النور هو الامام.
تعليق