إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

السبت / 5 / 5 / 2017 موعدكم مع البرنامج المباشر " انا سر الحياة "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السبت / 5 / 5 / 2017 موعدكم مع البرنامج المباشر " انا سر الحياة "

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وال محمد





    السبت / 6 / 5 / 2017
    موعدكم مع البرنامج المباشر " انا سر الحياة "

    والذي ياتيكم في الساعة السابعة والنصف مساءا

    وقت الاعادة الخميس الساعة الثانية والنصف ظهرا




    إعداد وتقديم : علا محمد
    إخراج : مريم المعمار


    الموضوع : هل أثأر لنفسي أم اعفو ؟

    الكثير من افراد المجتمع نجد انه عندما يتعرض لأذى
    اما يرد الصاع بصاعين
    او يقابل بالمثل
    او يعفو

    فايهم تأيدون ؟




    بانتظار طيب المشاركة .




    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	images (1).jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	8.4 كيلوبايت 
الهوية:	860401




    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	images.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	6.7 كيلوبايت 
الهوية:	860402



    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	تنزيل.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	7.2 كيلوبايت 
الهوية:	860403
    التعديل الأخير تم بواسطة وديعة الكفيل; الساعة 05-05-2017, 11:49 PM.

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بارك الله بكم غاليتي ((وديعة الكفيل)) جهود متميزة جعلها الله في ميزان حسناتكم كما أحيي العزيزات ست علا وست مريم أمنياتي لكم بالموفقية والتألق:
    محور راقي وجميل عن العفو والصفح والتسامح الذي يدل على سمو الأخلاق وطيب القلب واحببت ان أشارككم المحور بمجموعة نقاط ارجوا ان تنال رضاكم :
    العفو والتسامح وكظم الغيظ وضبط النفس:
    1- وهو يدل على قوة الشخص وعلى سلامة النفس من الغل والحقد والحسد وعلى صفاء القلب من الروح العدوانية.
    2- إن التحلي بالعفو يريح النفس ويطمئن القلب.. كما يريح الأعصاب ويغني عن كثير من الأدوية.. لأنه يجعل صاحبه بعيدا عن توتر الأعصاب والقلق والاضطراب وارتفاع ضغط الدم الذي يسبب كثيرا من الأمراض.. وذلك لأن صاحب القلب الخالي من العفو يملأ قلبه بالغل والحقد والحسد والتشفي والأخذ بالثأر وهذا كله إعصار وبركان في النفس لا يهدأ حتى ينتقم فيقع فيما يندم عليه فيما بعد.
    3- والعفو: من أسماء الله الحسنى إن الله كان عفوا غفورا ومعناه: أنه كثير العفو
    4- والعفو: صفة من صفات الله تعالى ولولا عفوه تعالى عن خلقه ما ترك على الأرض من دابة.. قال الله تعالى ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى
    5- والعفو: هو خلق الأنبياء والمرسلين في عفوهم عن أقوامهم وهم يؤذونهم ويعذبونهم.
    6- والعفو: هو خلق العظماء والسادة من الناس وليس خلق الضعفاء والعبيد.
    7- والعفو: هو خلق الكرام من الناس وليس خلق الحقراء والأراذل من الناس.
    8- والعفو: يورث حب الله قال تعالى:والعافين عن الناس والله يحب المحسنين
    9- والعفو: يورث حب الناس فإن الناس يحبون من يعفو عنهم.
    10- والعفو: يورث العز في الدنيا والآخرة قال (صلى الله عليه واله وسلم):ما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا .
    11- والعفو: سبب مغفرة الله تعالى (وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم )
    12- والعفو: هو سر الحب المستمر بين المحبين، وهو علامة على حب الله للعبد الذي يتخلق به وهو فرصة لتقارب القلوب والتآلف بينهما وهو يريح من الكثير من الأمراض التي تدمر الأعصاب فمن عفا عن الناس عفا الله عنه ومن سامح الناس سامحه الله.
    13- فمن أراد أن يعفو الله عنه فعليه أن يعفو عن الناس ومن أراد أن يسامحه الله فعليه أن يسامح الناس.
    14- وأمر تعالى بالعفو في قوله تعالى وليعفو وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم ومن من الناس لا يحب أن يغفر الله له؟! فلماذا لا يعفو؟
    15- وأمر الله نبيه بالعفو فقال خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين
    16- ومدح العافين عن الناس ووصفهم بالمحسنين فقال تعالى والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين
    17- وجعل أجر العفو على الله وليس على الناس فقال تعالى فمن عفا وأصلح فأجره على الله .. وهذا العفو ليس من مدير ولا رئيس ولا وزير ولا سلطان ولكنه من الله.. والله هو الجواد الكريم فلا يجعل أجر العفو إلا الجنة.. كما قال تعالى ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم والحظ العظيم هو الجنة.
    وذكر القرآن عفو يوسف (عليه السلام ) عن إخوته بعدما فعلوا ما فعلوا به وقال لهم لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم فهو لم يعاتبهم على ما فعلوا به.. بل عفا عنهم دون أي كلمة لوم أو توبيخ

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      اللهم صل على محمد وال محمد
      *************************

      جاء ثلاثة أشخاص ممسكين بشاب وقالوا يا أمير المؤمنين - علي بن ابي طالب ع - نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل فقد قتل والدنا
      قال امير المؤمنين: لماذا قتلته؟
      قال الرجل : إني راعى ابل وماعز.. واحد جمالي أكل شجره من أرض أبوهم فضربه أبوهم بحجر فمات فامسكت نفس الحجر وضربته ابوهم به فمات
      قال امير المؤمنين : إذا سأقيم عليك الحد
      قال الرجل : أمهلني ثلاثة أيام فقد مات أبي وترك لي كنزاً أنا وأخي الصغير فإذا قتلتني ضاع الكنز وضاع أخي من بعدي
      فقال امير المؤمنين علي ومن يضمنك
      فنظر الرجل في وجوه الناس فقال هذا الرجل
      فقال امير المؤمنين علي : يا أبا ذر هل تضمن هذا الرجل
      فقال أبو ذر : نعم يا أمير المؤمنين
      فقال امير المؤمنين : إنك لا تعرفه وأن هرب أقمت عليك الحد
      فقال أبو ذر أنا أضمنه يا أمير المؤمنين
      ورحل الرجل ومر اليوم الأول والثاني والثالث وكل الناس كانت قلقله على أبو ذر حتى لا يقام عليه الحد وقبل صلاة المغرب بقليل جاء الرجل وهو يلهث وقد أشتد عليه التعب والإرهاق ووقف بين يدي أمير المؤمنين
      قال الرجل : لقد سلمت الكنز وأخي لأخواله وأنا تحت يدك لتقيم علي الحد
      فاستغرب امير المؤمنين وقال : ما الذي أرجعك كان ممكن أن تهرب ؟؟
      فقال الرجل : خشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس
      فسأل امير المؤمنين أبو ذر لماذا ضمنته؟؟؟
      فقال أبو ذر : خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس
      فتأثر أولاد القتيل
      فقالوا لقد عفونا عنه فقال امير المؤمنين : لماذا ؟
      فقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس..
      وأنا عفوت عن من ظلمني ..........
      مـــــــآذا .. عنا نحن
      هل نصفح ونسامح ام نرد الصاع صاعين وننتقم ونقول نفعل كذا وسوف نقوم بكذا عمل
      تقديري واحترامي لكم اخواتي العزيزات

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        اللهم صل على محمد وال محمد
        ***********************
        قال الله عزوجل ﴿وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾.
        التسامح من الأخلاق التي ندب إليها الإسلام، وقد جاء مدحها كثيراً في النصوص، وأكدت حسنها الكثير من مواقف النبي صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة من آله ومن أبرز تلك المواقف موقفه صلى الله عليه وآله وسلم مع أهل مكة يوم الفتح حيث قال لهم: إذهبوا فأنتم الطلقاء.
        فالتسامح سجية وخلق تدفع الإنسان للتجاوز عن إساءات الآخرين، والصفح عن أخطائهم، والإغضاء عنها، وعدم مقابلة الإساءة بمثلها، بل باللين والعفو والتساهل وعدم التشدد والعنف.
        فالتسامح هو شعور إيجابي، يفيض رحمة وعطفاً وحناناً...
        ومما جاء في مدح هذا الخُلُق قرآنياً قوله تعالى: ﴿وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ﴾.
        وقال كذلك: ﴿وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمٌْ﴾ ولأن العفو والصفح من مصاديق التسامح فقد جاء في مدح هذه الخلّة الإنسانية عن الإمام علي عليه السلام قوله: "العفو تاج المكارم".
        قال تعالى: ﴿وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾.
        هاتان الآيتان جاءتا بعد أن هددت الآيات السابقة، العُصاة وتوعدتّهم بالعذاب والجحيم، وبشرت الأبرار المطيعين بالرحمة الإلهية، وشوَّقتهم إليها، جاءت مبتدئة لتحثّ على المسارعة، أي المسابقة للوصول إلى جنة عرضها السماوات والأرض، فالآيات تحثّ على المنافسة في ما يوصل إليها وهو تحصيل المغفرة من الله ثم الجنة.
        فكأن التصوير يأتي ليرسم مباراة يتنافس فيها المتنافسون لنيل الجوائز الموصوفة آنفاً، وهي المغفرة والجنة الواسعة سعة السماوات والأرض.
        والذين يفوزون بهذا السباق وهذه المباراة هم المتقون. ثم بينت الآيات التي تلت سيماء هؤلاء المتقين، وهم الحائزون خمس صفات أولها الإنفاق في السرّاء والضرّاء، ثم ذكرت ثلاث صفات أخرى هي:
        1- والكاظمين الغيظ: أي الذين لديهم القدرة على السيطرة على غضبهم مع كونهم ممتلئين بأسباب الغيظ والغضب. إذ إنّ الكظم هو شدُّ رأس القربة عند ملئها لئلاَّ يتفلت منها ماؤها.
        2- والعافين عن الناس: أي أنهم يتحلّوْن بالقدرة على الصفح عمن ظلمهم، ويتجاوزون عن الإساءة عن من يستحق العفو والصفح.
        3- والله يحب المحسنين: أي أنهم محسنون، لا يكتفون بكظم غيظهم، والصفح والعفو عن المسيئ، بل يقابلون الإساءة بالإحسان، فيحسنون إلى من ظلمهم.
        من آثـار التسامـح
        لقد جاء في كلام أهل البيت عليهم السلام وسلوكهم الكثير مما يحثّ على العفو والتسامح. فمنها بيان آثار العفو في الدنيا والآخرة نذكر منها:
        1- طول العمر: فعنه صلى الله عليه وآله وسلم:من كثر عفوه مدّ في عمره.
        2- العزة: عنه صلى الله عليه وآله وسلم:العفو لا يزيد العبد إلا عزاً فاعفوا يعزّكم الله.
        3- الوقاية من سوء الأقدار: عنه صلى الله عليه وآله وسلم: "تجاوزوا عن عثرات الخاطئين يقيكم الله بذلك سوء الأقدار.
        4- بقاء المُلك: عنه صلى الله عليه وآله وسلم:عفو الملوك بقاء الملك.
        5- النصر: عن الإمام الرضا عليه السلام:ما التقت فئتان قط إلا نُصر أعظمهما عفواً.
        6- النجاة من النار: عنه صلى الله عليه وآله وسلم:تجاوزوا عن ذنوب الناس يدفع الله عنكم بذلك عذاب النار.
        التسامح في سيرة أهل البيت عليهم السلام:
        جاء عن الإمام الصادق عليه السلام قوله:إنّا أهل بيت مروّتنا العفو عمن ظلمنا. وهذه رواية جامعة لبيان مقام خُلُق العفو والتسامح عند أهل البيت وللمتابع لسيرتهم عليهم السلام أن يجد ما هو أكثر من ذلك، لا سيما ما ورد حول قصة الإمام السجاد عليه السلام مع تلك الجارية التي شجّت رأسه، فقابل ذلك بالتدرج معها وهي تتدرج بذكر الآيات فمنحها كظم الغيظ ثم عفا عنها ثم أحسن إليها بإعتاقها.
        ومن سيرة أمير المؤمنين عليه السلام في التسامح والعفو نجد المصاديق التالية:
        1- حين تمَّ القبض على عبد الله بن الزبير، ومروان بن الحكم، وسعد بن العاص عفا عنهم وأحسن إليهم.
        2- مر َّالإمام علي عليه السلام بعد معركة الجمل بنساء يبكين بفناء دار فلما نظرن إليه صحن صيحة واحدة وقلن:هذا قاتل الأحبة فقال عليه السلام:لو كنت قاتل الأحبة لقتلت من في هذه الحجرة، ومن في هذه وأومأ بيده إلى ثلاث حجرات. تقول صفية فذهبت إليهن فما بقيت في الدار صائحة إلا سكتت، ولا قائمة إلا قعدت"، وكان في إحدى الحجرات عائشة ومن معها من خاصتها، وفي الأخرى مروان بن الحكم وشباب من قريش، وفي الثالثة عبد الله بن الزبير وأهله...
        3- روي أنه بعد أن ضرب ابن ملجم اللعين الإمام علياً عليه السلام وكان طريح الفراش جيء إليه بقعبٍ من لبن (حليب) فشرب منه قليلاً ثم نحاه عن فيه وقال:إحملوه إلى أسيركم" (أي ابن ملجم).



        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
        x
        يعمل...
        X