إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاحد 7 / 5 / 2017 تبقون مع البرنامج المباشر " حقائب تربوية "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاحد 7 / 5 / 2017 تبقون مع البرنامج المباشر " حقائب تربوية "

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وال محمد





    الاحد / 7 / 5 / 2017
    موعدكم مع البرنامج التربوي المباشر " حقائب تربوية "

    والذي يأتيكم في الساعة السابعة والنصف مساءا

    وقت الاعادة : السبت تمام الساعة التاسعة صباحا



    إعداد وتقديم : نهاوند العبودي
    إخراج : نور البغدادي




    الموضوع : الاخطاء التي تلي وتسبق الامتحانات

    كيف يمكن التغلب على التوتر والقلق ؟
    ماهي الاخطاء التي تحصل اثناء الامتحانات ؟


    وهناك محاور اخرى ضمن النقاش .




    نرجو لكم طيب المتابعة .

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	تنزيل.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	7.6 كيلوبايت 
الهوية:	860405

    التعديل الأخير تم بواسطة وديعة الكفيل; الساعة 07-05-2017, 08:42 AM.

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وال محمد
    ***********************
    الخوف من الرسوب أو تحقيق علامة سيئة في الامتحانات يقود في أغلب الأحيان إلى رفع التوتر والقلق لدى الطالب قبيل إجراء الامتحان وفي بعض الأحيان يزداد هذا التوتر ويقود إلى فقدان التركيز وأعراض صحية تؤثر على الطالب سلبيا.
    واليكم أبنائي الطلبة بعض النصائح البسيطة التي قد تساعدك على تجنب الخوف من الامتحانات:
    1-الدراسة والتحضير المناسب للامتحان: في أغلب الأحيان يكون الخوف متخيلا فقط. الحل هنا بسيط جدا وما على الطالب سوى التحضير المناسب للامتحان وبذلك يكون الشخص متهيئا بصورة جيدة لكل سؤال دون خوف.
    2-رسم وتخيل نهاية سعيدة للامتحان عن طريق التحضير النفسي لكيفية الإجابة وكيفية توفير الوقت في الامتحان .
    3. التغذية الجيدة للجسم تلعب أيضا دورا مهما في التفكير السليم. على الأسرة تهيئة طعام وشراب مناسب وصحي عند التحضير للامتحان وحتى أثناء الامتحان إن أمكن.
    ******************
    أفضل النصائح للتخلص من القلق والتوتر
    ******************

    ممارسة الرياضة الخفيفة وبصورة مستمرة هي أفضل طريقة لمحاربة القلق وتأثيراته السلبية. وأفضل رياضة لذلك هي الركض وركوب الدراجة الهوائية لأنها تساعد على تقويض هرمونات القلق وتنشط الدورة الدموية وعمل القلب.
    وأثبتت دراسات علمية حديثة أنه حتى الناس الذين يعانون من التعب يشعرون بالراحة عند ممارسة رياضة خفيفة.
    فيما لا يُنصح بممارسة رياضات صعبة أو رياضات الدفاع عن النفس كونها تحفز التوتر والقلق.

    4-يجب التحضير بصورة مبكرة للامتحان وعدم تضييع الوقت وتركه للحظات الأخيرة.
    وينصح بعدم الدراسة والتحضير في اليوم الأخير قبل الامتحان لأنها قد ترفع من درجة توتر الشخص.

    5-البدء بالأسئلة السهلة في الامتحانات، أو التي تعرف إجاباتها، وذلك لكسب الوقت.
    6-وفي الامتحانات الشفوية وعندما يفقد الطالب التركيز فما عليه سوى قول ذلك وطلب استراحة قصيرة لاسترجاع أفكاره بدلا من المخاطرة بالاستمرار بالامتحان الشفوي وعدم الإجابة على الأسئلة بصورة صحيحة.
    7-ومن يعاني من الخوف المزمن من الامتحانات فينصح باتباع رياضة مناسبة للتخفيف عن ذلك.
    لا يوجد شخص لا يشعر بالخوف قبل الامتحانات وقليل من الخوف قد يكون إيجابيا في بعض الأحيان.

    8-والنصيحة الأخيرة تقول: إجراء امتحان ما ليس قضية حياة أو موت للطالب. فما عليك يا عزيزي الطالب سوى محاولة أفضل ما بوسعك للنجاح في الامتحان.
    وإذا ما فشلت فيه فهذا لا يعني نهاية العالم بالنسبة لك بل حاول من جديد إلى أن تنجح.
    مع أمنياتي بالنجاح لجميع أبنائي الطلبة الاعزاء

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      اللهم صل على محمد وال محمد
      **********************
      دور الأسرة:
      حيث يترتب الدور الأكبر في الأسرة على الأم في تهيئة الأجواء الدراسية المناسبة للأبناء وتوفير المناخ الملائم لهم خلال فترة الامتحانات والتي تمثل منعطفا هاما في حياة الطالب خاصة إذا كان الطالب في المراحل النهائية في مرحلة الثانوية ويتم ذلك من خلال تجهيز مكان خاص للمذاكرة يشترط فيه توفر الأجواء الصحية اللازمة وان يكون بعيدا عن الضوضاء و أجهزة التسلية التي قد تبعده عن الدراسة وإبعاده عن المشروبات المنبهة والاستعاضة عنها بالمشروبات المفيدة من العصائر التي تكثر فيها الفيتامينات وكذلك تجنيبه السهر المتواصل الذي قد يفقدهم عن التركيز ويؤدي بهم إلى النعاس داخل قاعة الامتحان والإكثار من فترات الراحة حتى لا يتم إرهاق جسده ونظره بكثرة المذاكرة كما تقع على الأب مسؤولية كبيرة في مساندة دور الأم داخل الأسرة وذلك من خلال متابعة الأبناء داخل وخارج المنزل ومحاولة مساعدتهم بشتى السبل في المذاكرة بالإضافة إلى ضرورة تحفيزهم بما سينالونه بتفوقهم ونجاحهم في الامتحانات كما يفضل لو تم رصد جوائز تشجيعية لهم وذلك لما للتشجيع من دور كبير في دعم العملية التعليمية.
      دور المعلم:
      ويعتبر دور المعلم مكملا لدور الأسرة ولا يقل عنه أهمية حيث يفترض به تهيئة الطالب نفسيا ودراسيا داخل الفصل وتحديد حصص خاصة للمراجعة يتم خلالها مراجعة وتلخيص ما سبق دراسته خلال الفصل الكامل مع التركيز على الدروس الصعبة التي يرى المعلم أنها قد تقف عائقا أمام الطلاب وكذلك توضيح صيغة أسئلة الامتحانات ليصبح عند الطالب معرفة تامة بما سيلقاه في ورقة الإجابة داخل القاعة بحيث لا يفاجأ به عند ذلك وكذلك ضرورة تشجيع الطلاب على التنافس الشريف داخل الفصل الواحد في حصد أعلى الدرجات بما يؤهلهم للانتقال للصفوف التالية ويحبذ لو تم رصد جوائز مسبقة لأصحاب المراكز الأولى من قبل رواد الفصل بما يزيد من تحفيز الطلاب للمذاكرة وتحقيق أعلى الدرجات.
      دور الإختصاصي الاجتماعي
      ويتم ذلك من خلال إعداد المرشد للنشرات والمطويات الإرشادية التي توزع على الطلاب قبل الامتحانات بوقت كاف بحيث يتم فيها تقديم النصح والإرشاد لكل ما يهم الطالب في هذه الفترة والتنبيه عليهم بعد الغياب في الأسابيع الأخيرة من الدراسة لما له من أهمية كبيرة في مراجعة بعض الدروس التي يفترض بكل معلم أن يقوم بتخصيص حصة للرد على استفسارات الطلاب وشرح كل ما يصعب عليهم فهمه.
      والتركيز التام على الطلاب الضعاف بحيث يتم دراسة أسباب تعثرهم الدراسي ومساعدتهم في تخطي الصعوبات التي قد يواجهونها في بعض المناهج الدراسية وذلك بالتعاون مع مدرس المادة بحيث يتم تخصيص إحدى حصص التربية الفنية أو البدنية في إقامة فصول تقوية لهؤلاء الطلاب لرفع مستواهم التحصيلي والتنسيق مع الأسرة في معالجة الوضع الدراسي لهؤلاء الطلاب بهدف مساعدتهم تلافيا لرسوبهم في الامتحانات وإعادة السنة.
      دور الطالب
      يجب على الطالب وبمساعدة من الأسرة والمدرسة أن يزيل من داخله الرهبة من الامتحانات وان يعتبرها مجرد قياس لتحصيله الدراسي خلال عام كامل واعتقد أن هؤلاء الذين يتخوفون من الامتحانات ويعتبرونها شبحا يؤرق حياتهم ويقض مضاجعهم هم أولئك الذين تكاسلوا في الأيام الماضية وأهملوا في أداء دروسهم وواجباتهم ولم يعدوا لهذا اليوم الذي قال عنه أحد الحكماء (عند الامتحان يكرم المرء أو يهان).
      التعامل مع قلق الإمتحانات
      قبل الإمتحان:
      كُن جاهزاً وأُدرس المواد بشكل كامل خُذ قسطاً كافياً من النوم قبل يوم الامتحان انتهي من المذاكرة واعطي لنفسك وقتاً حتى تذهب إلى الامتحان مبكراً ومن غير عجلة استرخ قُبيل الامتحان لا تحاول أن تُراجع كُل شئ في اللحظات الأخيرة قبل الامتحان لا تذهب إلى الامتحان ومعدتك خالية تناول وجبة خفيفة حتى تُساعدك على نسيان القلق واجه الامتحان بثقة تامة وأعتبره فرصة لعرض ما ذاكرته استخدم وقت الامتحان بدقة.
      خلال الإمتحان:
      1-اقرأ الأسئلة والتعليمات بدقة.
      2-اجلس بشكل مريح
      3-إذا واجهت سُؤالا صعباً انتقل إلى سُؤال آخر
      إذا كان الامتحان صعباً اختر أحد الأسئلة وأبدا الكتابة. ذلك قد يُعيد إلى ذاكرتك ما قد نسيته
      4-لا تقلق عندما ترى الطلبة الآخرين يسلمون أوراقهم فليس هناك جائزة لمن ينتهي أولاً.
      الطلاب يذاكرون أثناء النوم
      النوم يساهم في تنمية قدرات الذاكرة وتحفيزها
      أوضح العلماء ان الدور الذي الهام يلعبه النوم في أداء العقل لوظائفه الفعالة
      ولعل أكثر الفئات التي تهم تلك الدراسة هم الطلاب الذين يعانون ليلة الامتحان من الإحساس بأنهم نسوا المعلومات التي درسوها ويحتارون بين اختيار النوم أو مزيد من المراجعة
      فقد وجد الباحثون أن النوم يساعد بصورة كبيرة على حدوث التغيرات المطلوبة مخيا في اتصال الخلايا العصبية والمخ
      ولهذه الاتصالات دور أساسي في قدرة المخ على التحكم في السلوك والتعلم والذاكرة
      ووجد الباحثون أن التغيرات في المخ متصلة بالنوم العميق أكثر من النوم الخفيف
      واكتشاف أن النوم يلعب دورا هاما في تنمية العقل سوف يساعد الباحثين في الإجابة على التساؤل المعقد: لماذا ننام
      معاناة التلاميذ المزدوجة
      ضغوط الآباء وصعوبة الامتحانات
      يمارس الآباء ضغوطا متزايدة على أبنائهم أيام الامتحانات إلى درجة أن العديد من التلاميذ يعانون ليس فقط من قلق الامتحانات بل من التوقعات العالية لآبائهم
      ما يقع على عاتق الأهل تهيئة الجو المناسب للمذاكرة والابتعاد عن الشحن النفسي فالضغط لن يأتي بنتيجة رفقاً بمن أخفقوا سابقاً هدئوا نفسياتهم بثوا الثقة في نفوسهم اجتنبوا التذكير الدائم بأنهم قد أخفقوا في الفصل السابق حتى لا يكون ذلك مدعاة للقلق الذي يكون مفسدا لمذاكرتهم ويؤثر في تحصيلهم الدراسي وعلينا جميعا أن ننظر إلى الامتحانات نظرة تأمل فلماذا هذه الرهبة ولماذا لا يحل محلها الجد والحماس وسنرى النتيجة مذهلة وقد تحقق ما لم يحققه الخوف والقلق.
      إنها دعوة إلى كل أسرة: اغرسوا في أبنائكم روح الجد والحماس منذ البداية.. ابتعدوا عن الترهيب وحثوهم على المذاكرة في الأوقات المناسبة و أبعدوهم عن السهر والإرهاق فعاقبته وخيمة وسترون النتيجة إن شاء الله
      وتقول دراسة أمريكية إن ضغوط الآباء على أبنائهم في أحيان كثيرة ترقى إلى مستوى يجعلهم وكأنهم هم الذين سيدخلون قاعة الامتحانات وليس أبناءهم
      ويقول البروفيسور رايت إن الآباء يفعلون ذلك لأنهم يريدون لأبنائهم أن يحققوا نتائج جيدة في الامتحان باعتبار أن ذلك يعكس نجاحهم في تربية أبنائهم
      وتقود هذه الرغبة عند الآباء في كثير من الأحيان إلى ممارسة ضغوط كبيرة على أطفالهم أثناء فصل الامتحانات كي يحققوا التوقعات العالية لآبائهم
      التعديل الأخير تم بواسطة خادمة الحوراء زينب 1; الساعة 07-05-2017, 12:40 AM.

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
      x
      يعمل...
      X