تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
ودقّ جرس الامتحانات وبدا القلق الامتحاني يرتفع بوتيرته المتعبة
موضوع طالما طالعنا وبشدة ونحن نمر بأيام الامتحانات وصعوبتها مع الابناء
او ربما عدم إهتمام الابناء بالقراءة والمتابعة طوال العام وفي هذه الايام يتراكم الدرس
وعليهم تكثيف الجهد فعند الامتحان يُكرمُ المرء أو يُهان
ولان الشهادة أصبحت لها الحظوة والاهمية بهذه الايام وماعادت شيئاً مركونا على الدُرج
او مُهملا وغير معمولٍ به
ولاننا نريد ان نحقق بأبنائنا مالم نستطع تحقيقهُ لانفسنا
فكان المحّكُ الاصعب
دراسة ومناهج جديدة لانستطيع التواصل مع أغلبها بالتدريس
دروس خصوصية تثقل كاهل الابوين وميزانية الاسرة
ابناء يتذمرون ولهم مزاج خاص بالدراسة او عدم شعور بالمسؤولية
واهمية الشهادة
وكل هذا مع التنامي الفكري للابناء ادى الى شرخ بين معدلات عالية جداااا
ومعدلات اقل هي ايضا لابأس بها 80% مثلا لكن لاحضور لها بساحة القبول
وهنا التباين والمنحدر الصعب
بين ابناء بذلوا غاية جهدهم ومستواهم العادي
وبين سقف طموحات للاباء وأمنيات يريدون تحقيقها بهم
وطبعا نحن لسنا ضد الامنيات الابوية بل هي من حقهم
لكن ،،،،،،،
مع وجود القابلية للابن على الدراسة وتحصيل المعدل المرغوب به
وبدون التجريح والضغط الزائد الذي يولد النفور والاضطرابات النفسية
بل بالتعاطي الجيد والهادئ والنافع مع الامر بكل جوانبه
(المدرسة والابن والدرس )
والتحلي بالصبر والتماشي مع الظرف الذي يحتاج كثيرا من التحاور والمصادقة
او التعويل على طرف بديل كفرد من العائلة او مدّرس ما
وهنا نحتاج لعدّة امور منها:
-الدعاء وتوكيل الامر لله تعالى
- المتابعة بلا ضغط ومقارنة بطرف ما
- التعاون والاحتواء والمساعدة قدر المستطاع
والله ولي التوفيق لجميع أولادنا ليكونوا لنا قُرة عين ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
ودقّ جرس الامتحانات وبدا القلق الامتحاني يرتفع بوتيرته المتعبة
موضوع طالما طالعنا وبشدة ونحن نمر بأيام الامتحانات وصعوبتها مع الابناء
او ربما عدم إهتمام الابناء بالقراءة والمتابعة طوال العام وفي هذه الايام يتراكم الدرس
وعليهم تكثيف الجهد فعند الامتحان يُكرمُ المرء أو يُهان
ولان الشهادة أصبحت لها الحظوة والاهمية بهذه الايام وماعادت شيئاً مركونا على الدُرج
او مُهملا وغير معمولٍ به
ولاننا نريد ان نحقق بأبنائنا مالم نستطع تحقيقهُ لانفسنا
فكان المحّكُ الاصعب
دراسة ومناهج جديدة لانستطيع التواصل مع أغلبها بالتدريس
دروس خصوصية تثقل كاهل الابوين وميزانية الاسرة
ابناء يتذمرون ولهم مزاج خاص بالدراسة او عدم شعور بالمسؤولية
واهمية الشهادة
وكل هذا مع التنامي الفكري للابناء ادى الى شرخ بين معدلات عالية جداااا
ومعدلات اقل هي ايضا لابأس بها 80% مثلا لكن لاحضور لها بساحة القبول
وهنا التباين والمنحدر الصعب
بين ابناء بذلوا غاية جهدهم ومستواهم العادي
وبين سقف طموحات للاباء وأمنيات يريدون تحقيقها بهم
وطبعا نحن لسنا ضد الامنيات الابوية بل هي من حقهم
لكن ،،،،،،،
مع وجود القابلية للابن على الدراسة وتحصيل المعدل المرغوب به
وبدون التجريح والضغط الزائد الذي يولد النفور والاضطرابات النفسية
بل بالتعاطي الجيد والهادئ والنافع مع الامر بكل جوانبه
(المدرسة والابن والدرس )
والتحلي بالصبر والتماشي مع الظرف الذي يحتاج كثيرا من التحاور والمصادقة
او التعويل على طرف بديل كفرد من العائلة او مدّرس ما
وهنا نحتاج لعدّة امور منها:
-الدعاء وتوكيل الامر لله تعالى
- المتابعة بلا ضغط ومقارنة بطرف ما
- التعاون والاحتواء والمساعدة قدر المستطاع
والله ولي التوفيق لجميع أولادنا ليكونوا لنا قُرة عين ...