بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين.
عندما تكون أختنا السنية مساعدة مديرة المدرسة أشرف من مدعيات الولاية، وأكثر اتباعاً للزهراء
عندما نحضر إلى مجلس الأمهات، في مدارس بنات المحدود، ونرى بأعيننا ونسمع بآذاننا، من الطالبات ومن مساعدة المديرة، التي تنتمي لأخوتنا من المذهب السني، ما يندى له الجبين، وما يُبكي، لما وصلت له بنات مدعي الولاية من خروج عن العفة، وابتعاد عن محبة فاطمة الزهراء واتباع طريقتها،
لدليل على ان من ادعوا ولاة الامير ع، وعندما ترأس عليهم، كانوا السباقين لحربه وحرب معتقداته المخالفة لأهوائهم.
بنات يلبسن الحجل في أرجلهن العاريات، ليخرجن بهن في الشارع.
بنات يلبسن نعال وجوتي، فسفوري، وألوان براقة ولماعة، حتى الأعمي يبصرها.
قصات الشعر الولادية، يعني بكل صراحة ونأسف أن نقولها (حركات بويات).
بنات نسوا مسمى الهدوء، وأصبحوا أولاداً في تصرفاتهن وأصواتهن وحركاتهن ومشاكساتهن (ربما نون النسوة، وربما ميم الرجولة).
عبايات مزركشة وملونة، وكأنها فستان حفلة.
أغطية رأس، فائقة الجمال، وكأنها وضعت في عرض أزياء.
بنات يأتون للمدرسة متأخرات عن بداية الدراسة، بعدة ساعات، لكي يمشوا على أقدامهن، وحدهم في الشارع كل يوم!
بنات يلبسن غطاء الوجه، فإذا خرجوا من بوابة المدرسة خلعوه.
بنات نسوا شيئاً اسمه جوارب، ونسوا شيئاً اسمه تغطية القدمين.
بنات رائحة العرق، تملء فصولهن (طبعاً هذه ليست دعوى للتعطر، ولكن يوجد معطر جسم، يلغي رائحة العرق، ولا يخرج رائحة للناس)
حقاً، يوجد لفكر وطريقة أمير المؤمنين ع، متبعين محبين، وإن كانوا من طوائف ومذاهب وأديان أخرى.
كل هذا على مرأى من أمهاتهن وآبائهن. وكيف تنصح بنات، يقلدن أمهاتهن في هذا اللبس وفي طريقة التعامل!
بنات مدعيات الولاية، ومدعي الولاية، أثبتوا أنهن ناصرات لفاطمة الزهراء، وملبيات لنداء زينب الكبرى، وإنشاء الله، سيرون من أميرهم غيا.
قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « لا يدخلُ الجنّة: عاقٌّ، ولا قاطعُ رحم،ولا مُدمنُ خمر، ولا مؤمنٌ بسِحْر، ولا قتِّاتٌ ولا منّان، ولا دَيّوثٌ ولا كاهن، ولا مَن مشى إلى كاهنٍ فصَدّقه بما يقول، فقد بَرِئ ممّا أنزل الله على محمّد ». ( جامع الأحاديث:310 / ح 4، مستدرك الوسائل 235:14.
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين.
عندما تكون أختنا السنية مساعدة مديرة المدرسة أشرف من مدعيات الولاية، وأكثر اتباعاً للزهراء
عندما نحضر إلى مجلس الأمهات، في مدارس بنات المحدود، ونرى بأعيننا ونسمع بآذاننا، من الطالبات ومن مساعدة المديرة، التي تنتمي لأخوتنا من المذهب السني، ما يندى له الجبين، وما يُبكي، لما وصلت له بنات مدعي الولاية من خروج عن العفة، وابتعاد عن محبة فاطمة الزهراء واتباع طريقتها،
لدليل على ان من ادعوا ولاة الامير ع، وعندما ترأس عليهم، كانوا السباقين لحربه وحرب معتقداته المخالفة لأهوائهم.
بنات يلبسن الحجل في أرجلهن العاريات، ليخرجن بهن في الشارع.
بنات يلبسن نعال وجوتي، فسفوري، وألوان براقة ولماعة، حتى الأعمي يبصرها.
قصات الشعر الولادية، يعني بكل صراحة ونأسف أن نقولها (حركات بويات).
بنات نسوا مسمى الهدوء، وأصبحوا أولاداً في تصرفاتهن وأصواتهن وحركاتهن ومشاكساتهن (ربما نون النسوة، وربما ميم الرجولة).
عبايات مزركشة وملونة، وكأنها فستان حفلة.
أغطية رأس، فائقة الجمال، وكأنها وضعت في عرض أزياء.
بنات يأتون للمدرسة متأخرات عن بداية الدراسة، بعدة ساعات، لكي يمشوا على أقدامهن، وحدهم في الشارع كل يوم!
بنات يلبسن غطاء الوجه، فإذا خرجوا من بوابة المدرسة خلعوه.
بنات نسوا شيئاً اسمه جوارب، ونسوا شيئاً اسمه تغطية القدمين.
بنات رائحة العرق، تملء فصولهن (طبعاً هذه ليست دعوى للتعطر، ولكن يوجد معطر جسم، يلغي رائحة العرق، ولا يخرج رائحة للناس)
حقاً، يوجد لفكر وطريقة أمير المؤمنين ع، متبعين محبين، وإن كانوا من طوائف ومذاهب وأديان أخرى.
كل هذا على مرأى من أمهاتهن وآبائهن. وكيف تنصح بنات، يقلدن أمهاتهن في هذا اللبس وفي طريقة التعامل!
بنات مدعيات الولاية، ومدعي الولاية، أثبتوا أنهن ناصرات لفاطمة الزهراء، وملبيات لنداء زينب الكبرى، وإنشاء الله، سيرون من أميرهم غيا.
قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « لا يدخلُ الجنّة: عاقٌّ، ولا قاطعُ رحم،ولا مُدمنُ خمر، ولا مؤمنٌ بسِحْر، ولا قتِّاتٌ ولا منّان، ولا دَيّوثٌ ولا كاهن، ولا مَن مشى إلى كاهنٍ فصَدّقه بما يقول، فقد بَرِئ ممّا أنزل الله على محمّد ». ( جامع الأحاديث:310 / ح 4، مستدرك الوسائل 235:14.