إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الخميس / 13 / 7 / 2017 تبقون مع البرنامج " سبيل مقيم "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الخميس / 13 / 7 / 2017 تبقون مع البرنامج " سبيل مقيم "

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وال محمد




    الخميس / 13 / 7 / 2017
    موعدكم مع البرنامج المباشر " سبيل مقيم "

    والذي يأتيكم في تمام الساعة التاسعة صباحا .

    إعداد : حوراء الاسدي
    تقديم : دعاء عبد الله
    إخراج : سارة الابراهيمي





    موضوع الحلقة " التفكر في حال الصلاة "



    سؤال الحلقة للمستمعات الكريمات :

    بماذا تسمى حالة التفكر في احوال الصلاة ؟





    نرجو لكم مشاركة طيبة .


  • #2
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    تسمى الخشوع ،،،،،،،فينبغي لمن دخل في الصلاة أن يحضر قلبه وفكره فيها وفي تدبر ما يقرأ، لقوله تعالى: (قد أفلح المؤمنون* الذين هم في صلاتهم خاشعون) [المؤمنون: 1-2]
    وقوله تعالى: (وقوموا لله قانتين) [البقرة: 238].
    أي: خاشعين ذليلين مستكينين بين يديه. قال صلى الله عليه واله وسلم : "إن في الصلاة لشغلا" وإنما للمرء من صلاته ما عقل منها، فإذا اشتغل فكره بأمور الدنيا وأحاديث النفس نقص من أجر الصلاة بقدرذلك، فقد عن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال: "إن الرجل لينصرف من صلاته ولم يكتب له منها إلا نصفها إلا ثلثها إلا ربعها إلا خمسها إلا سدسها، حتى قال: إلا عشرها" و(ليس لك من صلاتك إلا ما عقلت منها) والتفكر في أمور الدنيا وشواغلها أو بأي أمر خارج الصلاة لا يكون إلا من الغفله
    فإن كانت الغفلة في الصلاة أقل من الحضور والغالب الحضور لم تجب الإعادة، وإن كان الثواب ناقصاً.
    وأما إن غلبت الغفلة والتفكر في أمور الدنيا على حضور القلب فلأهل العلم قولان: أحدهما: لا تصح الصلاة في الباطن وإن صحت في الظاهر، لأن مقصود الصلاة لم يحصل فهو شبيه بصلاة المرائي فإنه بالاتفاق لا يبرأ بها في الباطن،
    .، قال تعالى: (كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب) [ص:29].
    وقال: (أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها) [محمد: 24]. ولا بد من استحضار عظمة الله سبحانه، وأنك واقف بين يديه سبحانه، اعلم أن الخشوع ثمرة الإيمان ونتيجة اليقين الحاصل بجلال الله عز وجل، ومن رزق ذلك فإنه يكون خاشعاً في الصلاة وفي غير الصلاة... فإن موجب الخشوع معرفة اطلاع الله تعالى على العبد، ومعرفة جلاله، ومعرفة تقصير العبد. فمن هذه المعارف يتولد الخشوع ،، إضافة إلى أنك إذا حافظت على الصلوات في أوقاتها ، وأحسنت لها الطهور ، وعظمت قدر الصلاة في نفسك ، وأقبلت عليها برغبة وحرص، وحافظت على أذكار الصباح والمساء واليوم والليلة،

    ام زهراء من كربلاء اتصلت كثيرا الأرقام مغلقه الأثير والامنيه
    التعديل الأخير تم بواسطة ايه الشكر; الساعة 13-07-2017, 09:34 AM.
    sigpic

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ��
      اللهم صل على محمد وال محمد ��
      ��������������
      جواب عن السؤال :

      " التفكر في حال الصلاة
      ((الخشوع ))
      القلب هو الوعاء الذي من خلاله يتصل الانسان بالله تعالى, وكل ما يكون القلب منزة من الشوائب وأدران الذنوب والمعاصي فانه يكون أكثر استعداداً للاتجاه والارتباط بالله تعالى, ولهذا يجدر بنا فيما لو أحببت الخشوع والانقطاع الى الله تعالى أن تنزّه قبل ذلك قلوبنا من ترسبات الذنوب فنتوب باخلاص, ثم نبتعد عن الذنوب والمعاصي ونجاهد انفسنا في هذا الصعيد, وسنجد بسرعة انعطاف قلب والروح ووجودنا نحو الله تعالى وانجذابنا نحو الخالق, وتحقق الخشوع لقلبنا في الصلاة بصورة غير إرادية.
      ودمتم في رعاية الله

      تعليق


      • #4
        موفقة غاليتي " اية الشكر "

        اانرتِ باطلالتك الرائعة .

        تعليق


        • #5

          موفقة على مشاركتك الرائعة

          الاخت الفاضلة " خادمة ام ابيها "

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
          x
          يعمل...
          X