في وسط الخطوب خرجت امرأة تحمل رسالة تخط بأذيالها وسط الجموع المتعالية اصواتهم اومأت أن اسكتوا فأرتدت الانفاس وسكنت الاجراس فرفعت صوتها تتكلم بلسان الخدر: اتدرون اي كبد لرسول الله فريتم؟
واي كريمة له ابرزتم؟
واي حرمة له هتكتم؟
افعجبتم ان مطرت السماء دما ؟
ولعذاب الاخره اخزى وانتم لاتنصرون .
خطاب يرجف القلوب ..ويدر الدموع فأهتزت الانفاس ومالت العواطف فكانت الدموع تتهافت على تلك الوجوه التي اسودت بعار الغدر والخديعة
اطلع الجميع على كلام تلك المرأة فراح الجميع يرفع شعار لننصر الحسين ولو بكلمة منا ولنمجد زينب لانها من صنعت ثورة. في النفوس ولانها من دونت معاني النصر على شفتي الزمن ....
الحسين انتصر بزينب
ولو كانت زينب رجلا لكانت ابا الفضل
السلام على من يقطر من جلبابها الصبر
واي كريمة له ابرزتم؟
واي حرمة له هتكتم؟
افعجبتم ان مطرت السماء دما ؟
ولعذاب الاخره اخزى وانتم لاتنصرون .
خطاب يرجف القلوب ..ويدر الدموع فأهتزت الانفاس ومالت العواطف فكانت الدموع تتهافت على تلك الوجوه التي اسودت بعار الغدر والخديعة
اطلع الجميع على كلام تلك المرأة فراح الجميع يرفع شعار لننصر الحسين ولو بكلمة منا ولنمجد زينب لانها من صنعت ثورة. في النفوس ولانها من دونت معاني النصر على شفتي الزمن ....
الحسين انتصر بزينب
ولو كانت زينب رجلا لكانت ابا الفضل
السلام على من يقطر من جلبابها الصبر