تويت
حياتي هي أمي وأبي !
اسعد الله اوقاتكم
اخواني واخواتي في منتدى الكفيل
وموضوع الحوار
هو ( امي وابي )
حياتي وسعادتي
بفضل دعائهما
اللهم أعنا على برهما
ورضاهما
تحيه اجلال وأكرام
لمن كانو سببا بوجودنا ....
الي اعز واغلى ما في الوجود ....
الي من حملت بي وهنا على وهن....
احبتني دون ان تعرف ما هي صفاتي وما هي اخلاقي !
وخدمتني مولوده لا أعرف الا الصراخ والأزعاج
وبمقابل ازعاجي كنت انا مصدر متعتها ....
المولده الصغيره والكبيره الآن ولازلت احتاج الي حضنها ....
هذه هي امي التي
كانت تبتسم اذا ابتسمت
وتبكي اذا بكيت
وإذا كبرت فرحت بي
وقالت هذه ابنتي
وأنا أمها ....
لن اجد بالدنيا ملثها
وان قصرت بحقها وخذلتها ...
لا اسمع منها سوى الدعاء لي بالهدايه والتوفيق
ايوجد بهذه الدنيا انسان يحبنا كما تحبنا
اللهم اعنا على بر والدينا
وكسب رضاهما
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (( بر الوالدين افضل من الصلاة والصوم والحج والعمرة
والجهاد في سبيل الله ))
صدق رسول الله صل عليه وآله وسلم
اما والدي
الذي ماأن خرجت الي الدنيا
أذن بأذني الله اكبر
وطار فرحا بي وأختار لي اجمل الأسماء
وقال هذه قطعه مني
هذه سندي هذه رحمه بين يدي
الله اكرمني بها يارب اجعلها من الذريه
الصالحه
الا يستحق هذا الوالد الذي
وجوده امان من بعد الله
ويكفيني فخرا هو من ادبني
وأنشأني على حب الله وديني
وأهل بيت محمد وآل محمد
الا يستحق كل تقدير
يكفيني بأنه دائم الدعاء لي
ومن الله توفيقي
بعد دعاء والدي
اللهم احفض والدنيا وأعنا على برهما
ورضاهما يارب ...
ومما دعاني أن أكتب هذا الموضوع
هو ....
أجد بعض البشر لا يقدر
معنى وجودالأم ولأب وهم على قيد الحياة
وجودهما نعمه فلن يعوضني الله
بمن كانت سبب في وجودي
وأمان لي مثل ابي
الله يطول بعمر والدنيا ويحفظهما
وأجد من بعض الأبناء عقوق غريب
ونكران ومجادلة الأم والأب
مع قول لهم بأن أفكارهم قديمه
ولا تنفعنا
وتدور الحياة بهم ويتذكرون ما
حذرهم به الأم والأب
وكيف كان العناد بنا وأضاعة ما بأيدنا
والسبب عدم سماع وأحترام وتوجيه
كلام الأم والأب !!
يوجد من الأبناء من ينتبه ويتعض !
ويوجد من لا يتعض الي ان يصل
الي عمر 40 وهو لا يقدر او يتفهم
معنى وتقدير الأم والأب !!!
ومع تذكيرنا من الله في كتابه العزيز
قال تعالى: (( وقضى ربك ألا تعبدو إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا
تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما* واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي إرحمهما كما ربياني صغيرا )) سورة الاسراء
سبحان الله
تجد من الأبناء هو من يحاسب
الأم والأب على كلامهم وأفعالهم
وهو يريد أن يربيهما
وإذا لم ينفذوا ما يأمر يغضب
ويخطأ بالكلام ...
ويحاول الأب والأم شراء رضائه هو ؟
لا يكون هذا دلع للأبناء ولكن الأم والأب
يخشون خسارة وفقدان
من افنو حياتهم بتربيتهما
والأدهى والأمر من ذلك
هو محاسبتهم على الخير الذي بأيدهم ويأمرهم أمر بأعطائه نقود
وهو انسان عاقل ورب اسره ولديه
عمل ولكنه يريد المزيد وبالقوه !!!
الا يعلم بأن الله يراه ...
وفيهم من يقول
امي لا تحبني !!
او ابي لا يحبني !!!
وهذه الطامة الكبرى !!!
لا يوجد بهذه الدنيا أم أو اب لا يحب
ابنائه ...
فالنراجع انفسنا وتصرفاتنا وأقوالنا
مع والدينا
الأم والأب لا يفرقون بين ابنائهم
ولكن هناك فرق واحد بين الأبناء
وهو من انفسنا نحن الأبناء
هو كيف نحبهم ونحترمهم ونبرهم
ونكسب رضاهم ...
وليس العصيان وعدم الأحترام
وثم نقول والدينا لا يحبوننا
نحن بزمن العجائب
ويارب اهدي ابنائنا لنا
ووفقهم بالدنيا والآخره
وأحفظ والدنيا
وأرحمهم بالدنيا والآخره
بقلم الفيلسوفه
اخواني واخواتي في منتدى الكفيل
وموضوع الحوار
هو ( امي وابي )
حياتي وسعادتي
بفضل دعائهما
اللهم أعنا على برهما
ورضاهما
تحيه اجلال وأكرام
لمن كانو سببا بوجودنا ....
الي اعز واغلى ما في الوجود ....
الي من حملت بي وهنا على وهن....
احبتني دون ان تعرف ما هي صفاتي وما هي اخلاقي !
وخدمتني مولوده لا أعرف الا الصراخ والأزعاج
وبمقابل ازعاجي كنت انا مصدر متعتها ....
المولده الصغيره والكبيره الآن ولازلت احتاج الي حضنها ....
هذه هي امي التي
كانت تبتسم اذا ابتسمت
وتبكي اذا بكيت
وإذا كبرت فرحت بي
وقالت هذه ابنتي
وأنا أمها ....
لن اجد بالدنيا ملثها
وان قصرت بحقها وخذلتها ...
لا اسمع منها سوى الدعاء لي بالهدايه والتوفيق
ايوجد بهذه الدنيا انسان يحبنا كما تحبنا
اللهم اعنا على بر والدينا
وكسب رضاهما
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (( بر الوالدين افضل من الصلاة والصوم والحج والعمرة
والجهاد في سبيل الله ))
صدق رسول الله صل عليه وآله وسلم
اما والدي
الذي ماأن خرجت الي الدنيا
أذن بأذني الله اكبر
وطار فرحا بي وأختار لي اجمل الأسماء
وقال هذه قطعه مني
هذه سندي هذه رحمه بين يدي
الله اكرمني بها يارب اجعلها من الذريه
الصالحه
الا يستحق هذا الوالد الذي
وجوده امان من بعد الله
ويكفيني فخرا هو من ادبني
وأنشأني على حب الله وديني
وأهل بيت محمد وآل محمد
الا يستحق كل تقدير
يكفيني بأنه دائم الدعاء لي
ومن الله توفيقي
بعد دعاء والدي
اللهم احفض والدنيا وأعنا على برهما
ورضاهما يارب ...
ومما دعاني أن أكتب هذا الموضوع
هو ....
أجد بعض البشر لا يقدر
معنى وجودالأم ولأب وهم على قيد الحياة
وجودهما نعمه فلن يعوضني الله
بمن كانت سبب في وجودي
وأمان لي مثل ابي
الله يطول بعمر والدنيا ويحفظهما
وأجد من بعض الأبناء عقوق غريب
ونكران ومجادلة الأم والأب
مع قول لهم بأن أفكارهم قديمه
ولا تنفعنا
وتدور الحياة بهم ويتذكرون ما
حذرهم به الأم والأب
وكيف كان العناد بنا وأضاعة ما بأيدنا
والسبب عدم سماع وأحترام وتوجيه
كلام الأم والأب !!
يوجد من الأبناء من ينتبه ويتعض !
ويوجد من لا يتعض الي ان يصل
الي عمر 40 وهو لا يقدر او يتفهم
معنى وتقدير الأم والأب !!!
ومع تذكيرنا من الله في كتابه العزيز
قال تعالى: (( وقضى ربك ألا تعبدو إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا
تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما* واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي إرحمهما كما ربياني صغيرا )) سورة الاسراء
سبحان الله
تجد من الأبناء هو من يحاسب
الأم والأب على كلامهم وأفعالهم
وهو يريد أن يربيهما
وإذا لم ينفذوا ما يأمر يغضب
ويخطأ بالكلام ...
ويحاول الأب والأم شراء رضائه هو ؟
لا يكون هذا دلع للأبناء ولكن الأم والأب
يخشون خسارة وفقدان
من افنو حياتهم بتربيتهما
والأدهى والأمر من ذلك
هو محاسبتهم على الخير الذي بأيدهم ويأمرهم أمر بأعطائه نقود
وهو انسان عاقل ورب اسره ولديه
عمل ولكنه يريد المزيد وبالقوه !!!
الا يعلم بأن الله يراه ...
وفيهم من يقول
امي لا تحبني !!
او ابي لا يحبني !!!
وهذه الطامة الكبرى !!!
لا يوجد بهذه الدنيا أم أو اب لا يحب
ابنائه ...
فالنراجع انفسنا وتصرفاتنا وأقوالنا
مع والدينا
الأم والأب لا يفرقون بين ابنائهم
ولكن هناك فرق واحد بين الأبناء
وهو من انفسنا نحن الأبناء
هو كيف نحبهم ونحترمهم ونبرهم
ونكسب رضاهم ...
وليس العصيان وعدم الأحترام
وثم نقول والدينا لا يحبوننا
نحن بزمن العجائب
ويارب اهدي ابنائنا لنا
ووفقهم بالدنيا والآخره
وأحفظ والدنيا
وأرحمهم بالدنيا والآخره
تعليق