إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(الكرم والسخاء والبذل والعطاء) محور يوم الاحد لبرنامج(في رحاب الطفوف)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (الكرم والسخاء والبذل والعطاء) محور يوم الاحد لبرنامج(في رحاب الطفوف)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    الاحد
    ستكونون مع البرنامج اليومي الصباحي
    (في رحاب الطفوف)
    تقديم
    أفياء الحسيني
    وتشاركها في الاعداد
    علا محمد
    إخراج
    هنادي الحسناوي

    يأتيكم يومياً من الاحد الى الاربعاء
    التاسعة صباحاً

    وستكون مواضيع فقراته هي:
    وفرقنا بكم البحر
    فقرة يومية
    كلمات مختصرة حول الفوائد الروحية لشهري محرم وصفر التي تعود على الانسان، حيث يتم سنتطرق الى مصائب اهل البيت (عليها السلام) والاحداث التي جرت في يوم عاشوراء،
    فقد ورد عن الامام الرضا(ع) لابن شبيب:
    (إن سرَّك أن يكون لك من الثواب مثل ما لمن استشهد مع الحسين (عليه السلام) فقل متى ذكرته: يا ليتني كنتُ معهم فأفوز فوزاً عظيماً)
    فمن ترغب بالمشاركة في هذه الفقرة سنفتح لها المجال عبر الاتصال المباشر او عبر المنتدى.
    لذا فاذكري أخيتي مصائب اهل البيت (عليهم السلام) في يوم عاشوراء وقولي: يا ليتني كنتُ معهم فأفوز فوزاً عظيماً.

    قلوب دامية
    فقرة يوميه وهي فقرة المحور
    ومحورنا هو:

    الكرم والسخاء والبذل والعطاء
    ماهو اثر العطاء على الفرد والمجتمع؟

    وثائق وعلل
    سنتعرف على وثيقة جديدة فيما يخص الشعائر الحسينية ونفهم العلة منها من قبل الضيفة

    ركب السبايا
    في هذة الفقرة نسلط الضوء على النساء اللاتي واكبن مسيرة الامام الحسين(عليه السلام) بموقف او قصة او روايه ذكرت حولهن.
    ( فكيهه زوجة عبدالله ابن اريقط)

    فكونوا معنا...




  • #2
    ((طفل يخدم زوار الحسين ع والزهراء ع تطالب به في المحشر ))��
    ��أحد العلماء من أهل الحلة وهو مجتهد كان يصلي جماعة وكان يصلي خلفه رجل ومعه ابنه طفل وهو يلبي لهذا العالم
    يقف عند العالم ويلبي للمصلين وستمر هذا الحال أيام ثم انقطعوا عن الصلاة
    ��سأل العالم عنهم فلم يحصل على جواب عن حالهم في تلك الليلة رأى في المنام أن القيامة قد قامت والناس واقفون بعضهم إلى جنب بعض
    ��والإمام الحسين عليه السلام يأتي إلى زواره وخدامه والباكين والمعزين يدخلهم الجنة بلا حساب ،
    ��يقول العالم رأيت ذلك الطفل الملبي واقف معاهم وإذا بالزهراء عليها السلام
    ��بأبي هي وأمي تأتي وهي تقول بني حسين نور عيني أنا امك لي حق عليك
    ��قال الحسين عليه السلام أماه آمريني أماه يا زهراء ماذا تطلبين مني قالت بني حسين كل هؤلاء الناس لك لكن هذا الطفل
    الصغير اريده لي
    ��قال الحسين عليه السلام أماه خذيه
    يقول العالم جاءت الزهراء عليها السلام وامسكت بيديه وهي تحنو عليه وصارت تباريه وتداريه
    ��يقول العالم استيقضت من نومي وطلبت احضار الطفل وابيه
    مهما كلف الأمر
    �� وبعد فتره، احضروا الطفل يمشي من دون آب ،قال له العالم: لماذا بني لم تأتي إلى الصلاة ؟
    ��قال الطفل : مولاي شيخنا أبي مات وأمي ليس لديها أحد غيري فبقيت اشتغل واجيب الأجرة أعيش أمي بها
    ��فقال له العالم: أخبرني بني ماذا تعمل للحسين عليه السلام
    ��قال الطفل مولاي أنا كل يوم عاشر من محرم يأخذني أبي وأمي إلى كربلاء أسقي زوار الحسين عليه السلام أسقي الباكين على الحسين ع،
    ��هذه السنة أخذتني أمي إلى صاحب العمل وقد كنت ارعى الأغنام لديه،
    ��فقالت له أمي إن ولدنا كل سنه في العاشر من محرم نأخذه إلى كربلاء ليسقي الزائرين وأريد منك أن تعطيه اجازه ليذهب إلى كربلاء ويسقي الزائرين
    ��فقال صاحب العمل لا استطيع عندي زوار وأخاف الأغنام أن تضيع ،
    ��يقول الطفل ياشيخ كنت ارعى الأغنام في الصحراء وحيدا وكان ذلك اليوم العاشر من محرم وقد تذكرت انه في كل سنه أخدم الزوار واسقيهم الماء ،
    ��يا شيخ خنقتني العبرة وصرت أبكي وقلت ماذا افعل يا أبا عبدالله ع ،
    قال له العالم ماذا فعلت أخبرني يا بني ،
    ��يقول الطفل ياشيخ احضرت الإناء وملأته بالماء وصرت أنادي يا غنم اشربي الماء وتذكري عطش الحسين عليه السلام فلقد قضى عطشانا بشط الفرات ،
    ��يا غنم اشربي الماء وذكري المذبوح عطشانا بكربلاء. فأخذ العالم يبكي بكاءً شديد وهو يقول بني هنيئا لك خدمة الحسين عليه السلام...\

    تعليق


    • #3
      ����






      سئل حكــيم




      إذا أنعم الله، على الإنسان بنعمة، كيف يعرف إن كانت فتنة أم نعمة*


      *قال: " إذا قربته إلى الله، فهي نعمة، وإذا أبعدته فهي فتنة! "*



      *فكيف حال خدمة اهل المواكب للزوار والسائرين الى كربلاء


      يالها من نعمة ويالها من بركات وحسن ثواب وعاقبة هنيئا لهم جميعا













      ����

      تعليق


      • #4
        لفقرة(قلوب دامية) :

        بسم الله الرّحمن الرّحيم

        اللهمّ صلّ على محمّدٍ وآلِ محمّد

        السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وأعظم الله لكم الأجر

        (خدّامُ الحسينْ .. في زيارةِ الأربعينْ)

        في أيّامٍ مِلؤها الإيمانْ ..

        في ليالٍ مِلؤها الأحزانْ :

        النّاسُ يَخرُجونَ منَ المنازلْ ..

        ليتّجهوا صوبَ المحافلْ ؛

        فيتشرّفوا بأنّهم صاروا خَدَمْ ..

        خدمُ مَنْ ؟ وكيفْ !

        إنّهم صاروا خدّامَ الإمامْ :

        الإمامِ الذي أعطى وضحّى ..

        وهبَ النّفسْ .. بَذلَ النّفيسْ ..

        أنّى لهم خدمةُ مَنْ جادَ بنفسِهِ وقضى ؟!

        لهم ذلكْ .. ؛

        فمِنهم مَن راحتْ روحُهْ ،

        ومِنهم مَن يُقدّمْ .. ويَبذُلْ .. ويُعطي .. ويتفنّنْ ؛

        مِن أجلِ التّقرّبْ ، ونَيلِ شفاعةِ الإمامِ الحسينْ ..

        الحسينُ وكفى ؛

        لأنّهُ ريحانةُ المصطفى ..

        لأنّهُ مُهجةُ المرتضى ..

        لأنّهُ عزيزُ الزّهرا ..

        لأنّهُ عَضُدُ المجتبى ..

        لأنّهُ شقيقُ الحورا ..

        ولأنّهُ شفيعُ الأمّةْ ..

        الأمّةِ التي أعانتْ سادَتَها وقادَتَها ..

        على مُجرميها وقاتِليها .. ؛

        بإحياءِ أمرِهِم ..

        بتعظيمِ شعائرِهِم ..

        بتكريمِ مُحبّيهِم وزائرِيهِم ..

        بالتّسليمِ لأمرِ ربِّهِم ؛

        بأنّ التّكفيرَ لهم محنة ، والقتلَ لهم عادة ..

        وأنّ ذبحَهم شرفٌ مّا بعدَهْ ؛

        فهُم اقتـدَوا بإمامِهِم :

        الذي ذُبِحَ أمامَهم1..

        فيكونوا أكملوا السّيرَ على نهجِهْ ..

        ليسَ في حياتِهِم فقطْ ..

        بلْ حتّى في طريقةِ مماتِهِم ..

        فسلامٌ على مَن سِيرَ على دربِهْ ..

        ورضوانٌ على مَن لقى ربّهْ ..

        وهو مُتّبعٌ لأمرِهْ *.


        1أمامهم : قبلهم ،فالإمام الحسين عليه السلام استشهد قبل ان يُخلقوا ، واخترتُ هنا لفظة(أمامهم)؛ ليُلائم اللّفظة(إمامهم).

        *بقلمي المتواضع.

        التعديل الأخير تم بواسطة ام الفضل1; الساعة 04-11-2017, 11:03 PM.

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
          اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ....

          🎡🎡🎡🎡🎡

          (( فقرة قلوب دامية ))

          الكرم والسخاء والبذل والعطاء

          ☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀
          ؛ تبلغ ثقافة العطاء والبذل الفطرية عند الشيعة ذروتها ، حيث سجلوا اروع الامثلة للبذل والتضحية في زيارتهم للحسين عليه السلام .. حيث يبذلون الوقت والجهد والمال وحتى الانفس ، حيث هناك احتمال حقيقي لان يتعرضوا الآن لعمليات ارهابية تفجيرية او انتحارية من قبل اعداء الله التكفيريين ، ومع هذا تستمر المسيرة الى الحسين عليه السلام بإصرار ، وقد فقد المئات من الشيعة ارواحهم في طريق كربلاء وسامراء وغيرهما.


          ☀☀☀☀☀☀
          وهاك هذه الايام ايام الاربعين لترى رؤيا العين نوع ومقدار البذل والعطاء من اجل الحسين عليه السلام ، وفي كل انواع التضحيات وكل صنوف البذل والعطاء.

          المطلوب مؤسسة باسم الاربعين تستثمر هذا العطاء بصندوق تشرف عليه نخبة من المعروفين بالنزاهة والعفاف من كل المواكب في عموم العراق في هيئة خاصة لتشرف على صندوق استثماري يدفع فيه كل زائر هدية الاربعين ( مبلغ نقدي من المال) للتوجه امواله لمؤسسات خيرية للحشد الشعبي وشهدائهم وعوائلهم او لتشغيل العاطلين او ربما في تطور لدعم مجاهدي المرجعية ليكونوا جيشا عقائديا تمهيدا لجيش الامام عجل الله فرجه الشريف .


          🎡🎡🎡🎡🎡🎡🎡🎡

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم


            وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين المعصومين
            واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين من الآن الى قيام يوم الدين

            (( قلوب دامية ))

            🎡🎡🎡🎡🎡🎡🎡

            أن الحسين عليه السلام عطاء بلا حدود لأن الحسين قدم كل ما يملك للإسلام بل قدمه الى الله تعالى وهو القائل ألهي أن كان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى وهو الثائر لله عز وجل لأن خروج الإمام الحسين عليه السلام كان من أجل إحقاق الحق المسلوب الذي قررت السماء أن تعطيه الى من يستحق ويجب أن يكون أهلا لذلك المنصب ألا وهو منصب الإمامة الذي هو بدوره يكون الواسطة بين العبد والمولى والذي يأخذ الناس الى بر الأمان بل الى الجنة وهو المنشود عند العباد وبالتالي أن خروج الحسين عليه السلام هو خروج من أجل أعطاء الناس حقوقهم المنهوبة من قبل حكام الجور والطغيان المتمثلة بيزيد أبن معاوية عليه اللعنة وكان الثمن الذي أنتصر به الحسين هو الموت الذي حقق به أنه لا يدوم أي ظالم وطاغية على سدة الحكم ويبعثر ويعبث بأموال المسلمين وبأعراضهم فكان عطائه بالشهادة عطاءً لا ينضب حيث بقي أسم الحسين عليه السلام يهز مضاجع الظالمين على مر العصور فعطائه انه في كل زمان أذا أراد أن يثور الثائرون على الظالمين يثورون

            باسم الإمام الحسين لأن أهداف الإمام الحسين باقية معطاءة إلى يوم القيامة وهذه التضحيات التي قادت الى هذا النصر الساحق على مر العصور والأيام بكل ما قدمه من اطفال وشباب وكهول في ساحة المعركة ومن بعدها سبي النساء والأطفال من كربلاء الى الكوفة ومن ثم الى الشام وفي كل هذه الأماكن كان صوت الحسين وعطاء الحسين مدوي على لسان الامام زين العابدين عليه السلام وعلى لسان الحوراء زينب فبان زيف الظالمين والطلقاء ولهذا وبعد كل ذلك العطاء والتضحية التي قدمها الامام الحسين عليه السلام بقي أسمه رمزا وعطاء الى كل من تأمل وتأثر بأهداف الامام الحسين
            فالسلام على الحسين الشهيد
            والسلام على الحسين المجاهد
            والسلام على الحسين الثائر
            السلام عليك يا أبا عبد الله ورحمة الله وبركاته
            __________________________________________________ ___

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
            x
            يعمل...
            X