تويت
مكية.وقيل:مدنية ،سميت التوحيد ،لأنه ليس فيها إلا التوحيد ،وكلمة التوحيد تسمى:كلمة الإخلاص ،وقيل :إنما سميت بذلك،لأن من تمسك بما فيها اعتقادا وإقرار ،كان مؤمنا مخلصا ،وقيل:لأن من قرأها على سبيل التعظيم اخلصه الله من النار ،أي انجاه منها،وتسمى أيضا:سورة الصمد ،وتسمى أيضا:بفاتحتها،وتسمى أيضا:نسبة الرب.وروي في الحديث:لكل شيئ نسبة،ونسبة الرب سورة الإخلاص .وفي الحديث أيضا انه كان يقول لسورتي 
قل يا أيها الكافرون(1))و(قل هو ألله أحد(1)) المقشقتان،سميتا بذلك لأنهما يبرئان من الشرك والنفاق،يقال:تقشقش المريض من علته إذا أفاق وبرئ ،وقشقشه ابرءاه كما يقشقش الهناء الجرب.
عدد ايها:خمس آيات مكي شامي،أربع في الباقين.
فضلها:في حديث أبي:من قرأها فكأنما قرأ ثلث القرآن،وأعطي من الأجر عشر حسنات،بعدد من آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر.
||~~~~|~~~~~~~~|~~~~~~~|
المصدر:مجمع البيان الطبرسي..
قل يا أيها الكافرون(1))و(قل هو ألله أحد(1)) المقشقتان،سميتا بذلك لأنهما يبرئان من الشرك والنفاق،يقال:تقشقش المريض من علته إذا أفاق وبرئ ،وقشقشه ابرءاه كما يقشقش الهناء الجرب.عدد ايها:خمس آيات مكي شامي،أربع في الباقين.
فضلها:في حديث أبي:من قرأها فكأنما قرأ ثلث القرآن،وأعطي من الأجر عشر حسنات،بعدد من آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر.
||~~~~|~~~~~~~~|~~~~~~~|
المصدر:مجمع البيان الطبرسي..
تعليق