إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

علامات الظهور المقدس

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • علامات الظهور المقدس

    علامات الظهور المقدس 📚📚
    🌺علامة قتل ذي النفس الزكية 🌺
    ☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀
    🌴مقدمة البحث -----------
    السلام عليك سيدي ياصاحب الزمان
    نود ان نتكلم عن علامة من علامات الظهور المبارك الا وهي علامة النفس الزكية المباركة
    وهنا اود ان اشير الى نقطة مهمة جدا في بدء الحديث لنوبين ان هناك ثلاث انفس زكية كما جائت
    في الروايات والاحاديث المروية عن النبي الخاتم والائمة المعصومين صلوات ربي عليهم
    1 - النفس الزكية التي تقتل ي ظهرانية الكوفة كما جاء عن امير المؤمنين عليه السلام
    {{ وقتل النفس الزكية بظهر الكوفة في سبعين من الصالحين }}
    2 - النفس الزكية التي تقتل في المدينة محمد مع اخته العلوية فاطمة يقتلان ويصلبا على باب
    مسجد رسول الله ص وهي جريمة اخرى يرتكبها النظام في اتباع النظام في مكة والمدينة
    3 - النفس الزكية الفتى الهاشمي الذي يقتل بين الركن والمقام ويذبح كما يذبح الكبش وهو المقصود في بحثنا الذي بين ايدينا

    🌴 اسمه ونسبه ----------
    اسمه محمد بن الحسن
    ورد عن ابي جعفر الباقر صلوات ربي عليه
    والنفس الزكية هذا الذي لقبه النبي بهذا اللقلب اسمه محمد بن الحسن وهو قريشي حسني ليس في ذلك شك

    🌴سبب القتل ------------
    سبب قتله على هذا الشكل كما قال امير المؤمنين انه داعية حق توارى من وجه الظلم
    ويكون قتله هو اخر علامة من علامات الظهور المبارك وبعده فرج قائم ال محمد

    🌴 تاريخ ومكان قتله -----------
    قتل ذي النفس الزكية: (من المحتوم)
    بعد وقوع كثير من الأحداث والأخبار السابقة، تبدأ معالم يوم الفجر المقدس تظهر للناس بجلاء، ويبدأ الإمام المهدي (عليه السلام) بإرسال نائبه (رسوله) للناس في مكة المكرمة في عملية اختبار وتهيئة للثورة المباركة، فيقوم الفتى الهاشمي (محمد بن الحسن - ذو النفس الزكية) فيدخل المسجد الحرام في اليوم الخامس والعشرين من ذي الحجة ويقف بين الركن والمقام ويبلغ أهل مكة رسالة شفوية من الإمام المهدي (عليه السلام)، وهذه الرسالة لا تشتمل على شيء من السب والشتم أو التهديد، إنما تشتمل على الاستنصار والاستنجاد بأهل مكة.. فيقوم بقايا النظام في الحجاز بارتكاب جريمة شنعاء ويقتلونه في الحال بين الركن والمقام، فتكون هذه الجريمة إيذاناً بنهاية حكمهم، وليس بين قتله وظهور الإمام (عليه السلام) إلا خمس عشرة ليلة.

    🌴النفس الزكية رسول الامام ------------
    عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال: (.. وقتل النفس الزكية من المحتوم).(21)
    عن أبي بصير عن أبي جعفر (عليه السلام):..في حديث طويل.. إلى أن قال: (يقول القائم (عليه السلام) لأصحابه: ياقوم، إن أهل مكة لا يريدونني ولكنني مرسل إليهم لأحتج عليهم بما ينبغي لمثلي أن يحتج عليهم، فيدعو رجلاً من أصحابه فيقول له: إمضِ إلى أهل مكة فقل: يا أهل مكة، أنا رسول فلان (الإمام المهدي (عليه السلام)) إليكم، وهو يقول لكم: إنا أهل بيت الرحمة ومعدن الرسالة والخلافة، ونحن ذرية محمد صلى الله عليه وآله وسلالة النبيين، وإنا قد ظلمنا واضطهدنا وقهرنا وابتز منا حقنا منذ قبض نبينا إلى يومنا هذا، ونحن نستنصركم فانصرونا، فإذا تكلم هذا الفتى بهذا الكلام أتو إليه فذبحوه بين الركن والمقام وهو النفس الزكية).(22)

    عن عبابة بن ربعي الأسدي عن أمير المؤمنين (عليه السلام): (.. ألا أخبركم بآخر ملك بني فلان؟ قتل نفس حرام، في يوم حرام، في بلد حرام، والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ما لهم من ملك بعده غير خمس عشرة ليلة).(23)

    عن أبي صالح مولى بني العذار قال: (سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: ليس بين قائم آل محمد وبين قتل النفس الزكية إلا خمس عشر ليلة).(24)

    عن زرارة بن اعين قال سمعت ابا عبد الله (عليه السلام) يقول: (...لا بد من قتل غلام بالمدينة (مدينة الرسول صلى الله عليه وآله) قلت: جعلت فداك أليس يقتله جيش السفياني؟ قال: لا، ولكنه يقتله جيش بني فلان، يخرج حتى يدخل المدينة فلا يدري الناس أي شيء دخل، فيأخذ الغلام فيقتله، فإذا قتله بغياً وعدواناً وظلماً، لم يمهلهم الله (عليه السلام) فعند ذلك توقعوا الفرج).(25)

    عن الامام الباقر (عليه السلام): (وعند ذلك تقتل النفس الزكية في مكة، وأخوة في المدينة ضيعة).(26)

    إن الذي يقتل في المدينة المنورة ويصلب هو وأخته فاطمة، هما من أبناء عم ذي النفس الزكية، وقد قال الإمام الصادق (عليه السلام): (يقتل المظلوم بيثرب، ويقتل ابن عمه في الحرم).(27)

    إن من المؤكد أن (النفس الزكية) الذي يعتبر قتله من العلائم المحتومة، هو (محمد بن الحسن) الذي يذبح بين الركن والمقام، قبل ظهور الامــام بخمس عشرة ليلة.. وقد عبرت عنه الروايات الشريفة بعدة أسماء مثل: (ذو النفس الزكية) لأنه يقتل بلا أي ذنب، وقد قال تعالى على لسان موسى (عليه السلام) للخضر: (أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً)(28) أي بريئة من الذنوب.
    (المستنصر) لأنه يبدأ كلمته قبل قتله بالاستنصار لآل محمد.
    أو (رجل هاشمي)، (غلام من آل محمد)، (الحسنى) مما يثبت انه من نسل رسول الله صلى الله عليه وآله ومن السادة.

    اللهم ارنا الحق حقا حتى نتبعه
    sigpic

  • #2
    اللهم عجل لوليك الفرج
    احسنتم البحث المهدوي المبارك
    شكرا لكم كثيرا

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
    x
    يعمل...
    X