روى الشيخ الطوسي رحمه الله في حديث طويل أن بعض أجلاء أصحاب الإمام الصادق دخلوا عليه
فرأوه يبكي وهو يقول:
«غيبتك نفت رقادي... وضيقت علي مهادي وابتزت مني راحة فؤادي سيدي غيبتك وصلت مصائبي بفجائع الأبد....».
ولما سئل عليه السلام عن سبب حزنه البالغ وبكائه المرير قال:
«إني نظرت صبيحة هذا اليوم في كتاب الجفر المشتمل على علم البلايا والمنايا وعلم ما كان وما يكون إلى يوم القيامة الذي خص الله تقدس اسمه به محمدا والأئمة من بعده عليهم السلام وتأملت في مولد قائمنا عليه السلام وغيبته وإبطائه وطول عمره وبلوى المؤمنين من بعده فأخذتني الرقة واستولت علي الأحزان»
📝 ➖الغيبة ص: 105 ➖☘️☘️☘️
فرأوه يبكي وهو يقول:
«غيبتك نفت رقادي... وضيقت علي مهادي وابتزت مني راحة فؤادي سيدي غيبتك وصلت مصائبي بفجائع الأبد....».
ولما سئل عليه السلام عن سبب حزنه البالغ وبكائه المرير قال:
«إني نظرت صبيحة هذا اليوم في كتاب الجفر المشتمل على علم البلايا والمنايا وعلم ما كان وما يكون إلى يوم القيامة الذي خص الله تقدس اسمه به محمدا والأئمة من بعده عليهم السلام وتأملت في مولد قائمنا عليه السلام وغيبته وإبطائه وطول عمره وبلوى المؤمنين من بعده فأخذتني الرقة واستولت علي الأحزان»
📝 ➖الغيبة ص: 105 ➖☘️☘️☘️
تعليق