إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

انت والحرمان من الانجاب محور يوم الثلاثاء لبرنامج صباح الكفيل

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انت والحرمان من الانجاب محور يوم الثلاثاء لبرنامج صباح الكفيل

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد


    ستكونون مع البرنامج اليومي الصباحي
    (صباح الكفيل)

    إعداد وتقديم
    أفياء الحسيني
    و
    فاطمة المدني

    إخراج
    هنادي الحسناوي

    الذي يأتيكم يومياً من الاحد الى الاربعاء الثامنة والنصف صباحاً
    ومحاور الحلقة هي:
    اشراقة نفس
    التسامح

    انتِ والحياة
    انت والحرمان من الانجاب
    وليدك
    الحمام الاول للطفل
    همزة وصل
    مشروعية حقوق الزوجة من نفقة وتعويض وزواج تعسفي

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم



    فقرة اشراقة نفس ﴿التسامح﴾


    🎱🎱🎱🎱🎱🎱🎱🎱🎱




    التسامح علاج ناجح لكل المشاكل.


    التسامح يسمو بك إلى درجات الرقي، يغذيك بالتفاؤل ويضفي على حياتك الطمأنينة والهدوء.



    التسامح ليس مع الآخرين فحسب،، بل حتى مع انفسنا ..



    ✖✖✖✖✖✖✖✖✖✖✖✖

    🔼. أحيانآ نكون قساة على أنفسنا. متشددين في المحاسبة والعتاب

    . 🔼بينما التسامح يمنحنا متعة التواصل مع ذواتنا.




    التسامح في كل صورة يجعل للحياة معنى، ويعطي للإنسان قيمة ورسالة.


    ✖✖✖✖✖✖✖✖✖

    السعادة ليست في الامتلاك، والنجاح لا ينحصر

    في الأرقام ،، المعادلة سهلة لاكنها تحتاج إلى إرادة وتسامح .



    التسامح في الحياة صمام أمان يمنحنا الطاقة

    والتفاؤل و الإيمان ..



    والمسامحة تجعلنا أكبر من الظروف المحيطة

    نستطيع أن نسعد أكثر بالحياة، إذا جددنا رؤيتنا
    لها بصورة إيجابية ..


    ❌❌❌❌❌❌❌❌



    وختامٱ

    التسامح ذلك الشعور الايجابي الذي يفيض رحمة من الله تعالى وعطفآ وحنانآ ..


    🎱🎱🎱🎱🎱🎱🎱🎱


    ودمتم بحفظ الله ورعايته

    تعليق


    • #3
      اشراقة.....نفس
      ����������
      ��â??��â??��â??��â??��â??��â??��

      ����ــ ‏‏" كن انت ولا تكن غيرك..لا تعش بشخصية غيرك مهما كانت درجة اعجابك به ولا تتقمص شخصيته وتلغي استقلالك وخصوصيتك."
      في مَصيرٍ مجهُول ..!"

      ــ ‏‏العفو ألذ من الإنتقام، والعمل أمتع من الفراغ، والقناعة أعظم من المال، والصحة خير من الثروة!

      ــ ‏‏توقَّف عن لوم نفسك على الكبيرة والصغيرة. فطالما أنك ما زلت على قيد الحياة؛ فهذا يعني أنك تخطئ من فترة إلى أخرى، وليس في كلّ مرة...


      ✨✨✨✨✨✨✨
      ��������������������������

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        اللهم صل على محمد وال محمد
        ------------------------------
        1-عن صلى الله عليه وآله وسلم:من كثر عفوه مدّ في عمره.
        2- عن صلى الله عليه وآله وسلم:العفو لا يزيد العبد إلا عزاً فاعفوا يعزّكم الله.
        3-عن صلى الله عليه وآله وسلم:تجاوزوا عن عثرات الخاطئين يقيكم الله بذلك سوء الأقدار.
        4-عن صلى الله عليه وآله وسلم:عفو الملوك بقاء الملك.
        5-عن الإمام الرضا عليه السلام:ما التقت فئتان قط إلا نُصر أعظمهما عفواً.
        6-عن صلى الله عليه وآله وسلم:تجاوزوا عن ذنوب الناس يدفع الله عنكم بذلك عذاب النار.

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          اللهم صل على محمد وال محمد
          **********************
          لفقرة انت والحياة (انت والحرمان من الانجاب)
          كل إنسان منا فى وقت ما يتملكه إحساس بأنه ماض إلى فناء .. وأن الموت قادم لا مفر منه .. هذا الإحساس قد يأتى مبكراً فى سنوات العمر الأولى وقد يأتى متأخراً أو فى منتصف العمر .. قد يقوى هذا الإحساس أو يضعف حسب طبيعة كل إنسان .. ولكن يبقى الإنجاب هو الوسيلة الوحيدة التى يستعين بها الإنسان للدفاع عن هذا الإحساس المخيف الذى يتملكه . أن مجىء وقدوم طفل معناه الاستمرارية معناه لاأمل والمستقبل والبقاء والاستمرار حتى بعد الموت . وقدرة المرأة على الحمل والإنجاب تمثل الأساس الراسخ لإحساسها بأنوثتها .. أنها القدرة الخاصة التى تتميز بها المرأة عن الرجل والدور الخالد لها على الأرض . فحين تستطيع المرأة أن تنجب فأنه يتملكها شعور قوى بأنها امرأة كاملة .. امرأة استطاعت أن تضيف للحياة .. وأن الحمل والولادة من أهم أحداث الحياة بل هما الحياة ذاتها . لذلك يكون لديها شعور عميق بالرضا والارتياح البالغ .. أما إذا لم تتمكن من الحمل لأسباب لا تعرفها أو تعرفها فتتحول الحياة بالنسبة لها إلى كابوس فظيع يصعب تحمله .
          تقول أحدى الصديقات والتى تزوجت ابنتها منذ عامين ولم تنعم بالانجاب حتى الآن عن مدى تقبل المرأة لفكرة الحرمان من نعمة الانجاب ..؟ هل يتوقف تقبلها على درجة ايمانها أم على تركيبتها الشخصية ؟ وهل من الممكن أن تصاب المرأة المحرومة من الإنجاب بامراض نفسية ..؟!
          تساؤلات كثيرة تدور باذهان أمهات وزجات كثيرات .. لديهن هذه المشكلة .. ولكن علينا أن نتناول هذه القضية بهدوء ومن البداية .. وعلينا أن نفرق بين حالتين .. الأولى تأخر بعض الزوجات عن الإنجاب فى بداية حياتهن الزوجية .. والثانية هو استحالة حدوث الحمل لبعض الزوجات اللاتى لديهن مشاكل صحية تعوق الانجاب .. ولدى ازواجهن مشاكل تمنع حدوثه .
          ولكن الحقائق الطبية تقول أن هناك نسبة كبيرة من الزوجات الشابات يعانين فى بداية حياتهن الزوجية من قلق وشك حول مدى إمكانية حدوث الحمل .. هذه المخاوف ليست قاصرة على النساء فقط .. بل تصيب ايضا بعض الرجال مما يدفع بعضهم أحيانا إلى إجراء سلسلة من التحاليل الطبية للتأكد من القدرة على الإنجاب . وهذه المخاوف قد تكون سبباً رئيسياً لتأخر الحمل دون أن يدرى كل من طرفى العلاقة الزوجية .
          لذلك من الضرورى أن تزول هذه المخاوف عن الزوجات والازواج فى بداية حياتهن الزوجية .. وان يتعاملوا مع موضوع تأخر الانجاب فى بداية السنة الأولى للزواج بكثير من العقل والمنطق دون تعجل أو اندفاع.
          أما السعى وراء الاسباب فعلى الأقل يكون بعد نهاية السنة الأولى من الزواج .. ربما يكون الوقت مناسباً بعد ذلك للبدء فى رحلة البحث لدى الأطباء .. ولكن عليهم من البداية أن يتملكهم شعور ايمانى قوى بأن الانجاب هو بيد الله سبحانه وتعالى .. ولا دخل للإنسان فيه على الإطلاق . وكل إنسان له نصيبه المكتوب فى الرزق وفى الإنجاب وعليه أن يرضى بما قسمه الله له .
          ونتوقف أمام الزوجة التى حرمت من نعمة الانجاب لسبب طبى ما .. هذه الزوجة لديها شعور قوى بالحزن والتعاسة هذا الشعور يهدد حياتها الزوجية ويؤثر على علاقاتها الإنسانية بشكل عام .. كما يؤدى إلى الاكتئاب والذى من ابرز علاماته الشعور بعدم الأهمية .. ولذلك يؤدى إلى العزلة الإجتماعية للمرأة لأنها تشعر بالنقص أمام سيدات الأسرة وأمام صديقاتها أنه موقف صعب قد يؤدى إلى اضطراب نفسى مرضى .. موقف له ابعاده النفسية الغائرة التى يجب الاهتمام بها ومعالجتها حتى تستطيع المرأة أن تستمر حياتها بدون معاناة وأن تستمر حياتها الزوجية .
          كيف تواجه المرأة والرجل ايضا فكرة الحياة بدون انجاب ..؟ ماذا يفعلان عندما يواجهما الطب بالقرار أو الحكم الأخيرة .. لا أمل فى الانجاب .. ؟ هل يعنى ذلك نهاية الحياة بالنسبة لهما؟!
          بالطبع لا ..!
          أذن كيف تكون المواجهة؟!
          الطب النفسى يقول أن القرار أو الحكم يقع عليهما وقع الصاعقة وبالتالى يسبب لهما صدمة عنيفة .. ولكن بعد الصدمة يمر الزوجان بفترة من المعاناة تطول أو تكثر حسب عوامل كثيرة منها تماسك الشخصية .. درجة الحب بينهما .. المستوى الثقافى والإجتماعى درجة الأثراء فى حياتهما العملية والفكرية والإجتماعية وفى كل الأحوال مهما طالت مدة المعاناة أو قصرت فانهما حتما سيستعيدان توازنهما ويمثلان للشفاء الكامل .
          ولقد قسم الأطباء فترة المعاناة منذ وقوع الصدمة وحتى الشفاء الكامل إلى أربع مراحل .
          1- الحيرة والذهول لمدة أسبوع.
          2- الرفض والشك لمدة اسبوعين أو ثلاثة .
          3- اكتئاب لمدة ستة شهور.
          ولكنى تبقى المرحلة الأولى هى من اخطر المراحل وفيها يكونان فى احتياج مؤكد للمساعدة النفسية لدى طبيب متخصص.

          تعليق


          • #6
            الى فقرة /اشراقة النفس
            السلام عليكم وصل الله على محمد وال محمد
            التسامح --من الاخلاق الحميدة التي امرنا الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم بالالتزام بها فهو دليل على زكاوة النفس ونقاء السريرة وحب الخير وهو من افضل الصفات الايجابية التي من الممكن ان يتمتع بها الانسان حيث يرمز التسامح الى القوة والطيبة (قال الرسول الاكرم صل الله عليه واله وسلم *اذا اوقف العباد نادى مناد ليقم مناجره على الله وليدخل الجنة قيل :من ذا اجره على الله قال :العافون عن الناس )

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              اللهم صل على محمد وال محمد
              ***********************
              لفقرة ((همزة وصل))
              لقد خلق الله الرجل والمرأة وشرع لهام احكام الزوج ليستأنسا ببعضهما ,فاالمراة شريكة للرجل في الحياة الزوجية التي بنيت على رابطة مقدسة اساسها المودة والرحمة وتكوين الاسرة وتربية الاجيال وليس غرضه الاساسي وطراً يقضي او شهوة تمضي بل ذلك من متمماته,اذا فوقف هذا المنضار يجب ان يتصرف الزوجان مع بعضهما على انهما روحان في جسد واحد,فالمرأة نصف المجتمع تشارك الرجل احلامه واّلامة .وترعي اولاده وتعينه على مصاائب الدهر ,وهي ليست سلعة تباع او تشتري حتى تهان كرمتها…
              وحيث ان الاصل في عقد الزوج الديمومة والاستمرار والمحبة ,الا انه قد تعتري الحياة الزوجية عقبات ومشاكل تعكر صفوها ويصعب حلها فيقدم الرجل على تطليق شريكة حياته وفصم عري الزوجية …
              وان ظاهرة الطلاق ليست وليدة اليوم والامس بل انها منذ قديم الزمان فكان الطلاق معروفا في وادي الرافدين في قانون اورنمو,ولبت عشتار واشنونا وحمورابي والحيثي والاشوري ,كما كان موجودا في وادي النيل عند قدماء المصريين وفي الشريعة الاسلامية الغراء التي فصلت احكامه وفي قوانين كافة الدول في العصر الحالي ,وحرصها على ابقاء رابطة الزواج ومنع تفكك الاسرة بين القراّن الكريم الخطوات التي يستحسن اتباعها قبل اللجوء الى الطلاق عسى ان تعاد المياه الى مجاريها ,
              ومن هذه الخطوات الموعظة والهجر في المضاجع والمبادرة الى الصلح قبل اللجوء الى الطلاق,اما اذا لم يعبا الرجل بذالك ولم يلجا الى القضاء بل سارع الى تطليق زوجته دونما سبب مبرر عندها يتحمل العواقب ويسال عن دفع تعويض عن تعسفه في استعمال حقه كما يرى بعض الفقهاء
              التعويض عن الطلاق التعسفي
              قال رسول الله(ص)خيركم خيركم لاهله واستوصوا بالنساء خيرا)وحيث ان الطلاق هو ابغض الحلال الى الله ويهز له عرش الرحمن والشريعة الاسلامية الغراء قد منحت الرجل حق طلاق زوجته فاذا ماكان ذللك دون حق يقع الطلاق قضاء الزوج آثم ديانة والاسلام عندما سمح بالطلاق فانه سمح بامر كرية ولكن حل لمشكلة قائمة فالطلاق قد تو قعه المراة وهو طلاق التفويض فانه التوكل والطلاق الخلعي يقع باتفاق الطرفين وطلاق يقع بواسطة القضاء فهنا لاتستحق الزوجة التعويض وطلاق اخر يوقعه الزوج وهو ايضا له حالتين ان كان له سبب وثبت وجود هذا السبب كما اذا كانت المرأة سيئة الاخلاق وتسي ء الى سمعة زوجها وكرامته
              اما ان ركب الرجل رأسه فطلق زوجته دون سبب ولا مبرر لمجرد نزوة في نفسه هنا تكمن المشكلة لان الشريعة الاسلامية والقوانين عندما اباحث ايقاع الطلاق انما الغرض منه وجود ضرورة لذلك فان تجاوز الرجل هذا الحد يعتبر متعسفا في استعمال الحق وهو احد المعايير المعتمدة في التعويض عن الطلاق عندما يكون متعسفا ونظرية التعسف في استعمال الحق لها جذور في الشريعة الاسلامية واخذت به قوانين الدول العربية ومنها القانون المدني العراقي رقم(40)لسنة 915 المعدل ولهذا ينادي بعض فقهاء الشريعة بضرورة التعويض للمرأة بسبب طلاقها مطلقا ويقيد البعض الاخر حقها في التعويض اذا طلقها زوجها على وجه التعسف ثم ان الطلاق ليس من مصلحة المطلقة في الغالب ويجب بيان سبب الطلاق فان كان السبب غير مبرراً وجب على الزوج دفع التعويض .
              في حين يرى الدكتور عبدالكريم زيدان ان السبيل الوحيد لمنع الزوج من التعسف في استعمال حقه في الطلاق هي تقوية معاني الايمان في قلبه وتفهيمه باحكام الاسلام لاسيما المتعلقة بالعلاقة الزوجية وان الزوج اذا تعسف في استعمال حقه في الطلاق وبدون مبرر شرعي ملحقاً بها الاذى والضرر فانه يسال عن فعله ديانة.
              ويتمسك الدكتور الفاضل عبدالكريم زيدان بقاعدة(لاضرر ولاضرار)ونحن نخالف الفقية الجليل الاستاذ عبدالكريم زيدان و نرى ان الزوج ان تعسف في استعمال حقه في تطليق زوجته بأن لم يكن هناك سبب مبرر فانه يوجب عليه الضمان لان المطلقة عادة تصاب بالضرر والزوجة المطلقة تتأثر سمعتها بين اقرانها ثم ان هناك اساس في الشريعة الاسلامية يمكن الاعتماد عليه للحكم بالتعويض وهو ان من استعمل حقه استعمالاً غير جائزا وجب عليه الضمان ثم انه (لاينكر تغيير الاحكام بتغيرالزمان )اذا لم تمس جوهر الشريعة والان قد تغير الوقت بسبب مناهج الحياة فمن خلال العمل راينا كثيراً من الازواج طلقوا زوجاتهم القديمة لان حالتهم المالية تغيرت او اراد الزوج بزوجة اخرى او لنزوة في نفسه ,فارى ان التعويض عن الطلاق التعسفي جائز شرعا وقد نصت عليه القوانين ثم اختلفت الاراء بشأن الطلاق الرجعي قبل انتهاء العدة او بعده ارى ان الزوجة تستحق التعويض في هذه الحالة لان احد المعايير اصابة الزوجة بالضرر وكل زوجة تتضرر واقعة الطلاق.

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X