تويت
*أمَلُ وَأُمْنِيَّةُ كُلِّ مُنْتَظِرٍ سَعِيد*
فضيلة المحروس
-الرَّمزُ الثِّقة "313" ، قَدّره اللهُ وَشَاء أنْ ينجِز به وَعدهُ المُرْتَقب تحت ظِل ولِيه المُؤمل المَهدي المَنصور المُدّخِر المُؤيد بالنصرِ وظهور الأمر وإقامة القِسط والعدل وبَسطه على جميع المعمورة." "وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ".
-"313" مهديٌ ،ناصرٌ، صادقٌ، ثقة، رُهبانٌ بالليل ليوثٌ بالنهار خَرجوا مِن غاباتِهم مِثل زِبْر الحَديد ،لو أنهم هموا بإزالة الرواسي لأزالوها عن مواضعها" كما قال يَعسوب الدين وأمير المؤمنين علي صلوات الله عليه، .. فأين مَوقِعك أَيُّها المُنْتظِر السَعِيد من ذلك الإعراب ؟! .
- الرمز الثقة "313"، عددٌ ظَاهِره مُحدد مُقيد مُشروط بظهورِ إمامنا الحُجة المَهدي المَوعود صلواتُ الله عليه، لكن الطَريق لِبلوغِه حافلٌ بالبلاءِ والتمحيصِ والتمييزِ، والتَّبديلِ والغربلة..، و المُنتَظِرُ السَعِيد مَن يَجتازه بإيمانٍ وصبرٍ وتسليمٍ ومَعرفة، ومَن صارت عنده الغيبةُ بمنزلةِ المشاهدة. ".. اَللَّهُمَّ عَرِّفْنِي حُجَّتك، فَإِنَّك إنْ لَمْ تُعَرِّفنِي حُجَّتك ضَلَلتُ عَنْ دِينِي".
- حَصر الرمز"313" بأصحَاب الإمام المُصلِحين الخُلَص دون غيره، إشارة صريحة على تفرق واختلاف غالبيةِ فِرق الشيعة "البترية؛"قرّاء القرآن، فقهاء في الدَّين ،عمهم النفاق.. " مِن حول الإمام المهدي صلوات الله وسلامه عليه؛ وعدم قبول وولايته؛ المنصوص عليها منذ بيعةِ الغَدير، وما جاء به من مَشروعٍ سماويٍ مؤيدٍ موعود، وقولهم له" يا بن فاطمة، ارجع لا حاجة لنا فيك.. " .. خيرُ شاهد على "أنَّ الدِّين بَدا غرِيبًا وسَيعود غرِيبا".
-" اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَةٍ منِّي اِلَيْهِ ،.
."
.. أملُ وَأُمْنِيَّةُ ودعاءُ كُل مُنتظِرٍ سَعِيد مع صباحِ كُل يوم!
لكن الوَاقع يَحكي غَير ذلك، إمامُنا مُشَرّقٌ ونحن مُغَرّبون ، والنفوس هَائمة عنه في سنةٍ ونوم ، والقُلُوب لاهية بزينةٍ وتفاخرٍ ومَلذاتٍ فَانية.. جَفاءٌ بعد جفاء بعد جفاء ..
â?? يا تُرى لو ظَهر أَمَامَك صَاحبُ العَصرِ والزَّمان بَغتةً، وقال لك مَاذا تُريد أَيُّها المُنْتَظِرُ السَعِيد؟!
â??..هلَا أعددت له جواباً لَجُوجاً بِقدرِ تَلهُفِكَ لِرؤيتِه؟!!.
â??أتمنَّى أنْ لا يكون جَوابك كَجوابِ مَن انتظره طويلا، فَطَلَبَ منه كُرْكُمًا لِطَعامِه!!.
"اَللَّهمَّ عَجَّل لِوليِّك الفَرجِ وظُهُورِ الأَمَر"
فضيلة المحروس
-الرَّمزُ الثِّقة "313" ، قَدّره اللهُ وَشَاء أنْ ينجِز به وَعدهُ المُرْتَقب تحت ظِل ولِيه المُؤمل المَهدي المَنصور المُدّخِر المُؤيد بالنصرِ وظهور الأمر وإقامة القِسط والعدل وبَسطه على جميع المعمورة." "وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ".
-"313" مهديٌ ،ناصرٌ، صادقٌ، ثقة، رُهبانٌ بالليل ليوثٌ بالنهار خَرجوا مِن غاباتِهم مِثل زِبْر الحَديد ،لو أنهم هموا بإزالة الرواسي لأزالوها عن مواضعها" كما قال يَعسوب الدين وأمير المؤمنين علي صلوات الله عليه، .. فأين مَوقِعك أَيُّها المُنْتظِر السَعِيد من ذلك الإعراب ؟! .
- الرمز الثقة "313"، عددٌ ظَاهِره مُحدد مُقيد مُشروط بظهورِ إمامنا الحُجة المَهدي المَوعود صلواتُ الله عليه، لكن الطَريق لِبلوغِه حافلٌ بالبلاءِ والتمحيصِ والتمييزِ، والتَّبديلِ والغربلة..، و المُنتَظِرُ السَعِيد مَن يَجتازه بإيمانٍ وصبرٍ وتسليمٍ ومَعرفة، ومَن صارت عنده الغيبةُ بمنزلةِ المشاهدة. ".. اَللَّهُمَّ عَرِّفْنِي حُجَّتك، فَإِنَّك إنْ لَمْ تُعَرِّفنِي حُجَّتك ضَلَلتُ عَنْ دِينِي".
- حَصر الرمز"313" بأصحَاب الإمام المُصلِحين الخُلَص دون غيره، إشارة صريحة على تفرق واختلاف غالبيةِ فِرق الشيعة "البترية؛"قرّاء القرآن، فقهاء في الدَّين ،عمهم النفاق.. " مِن حول الإمام المهدي صلوات الله وسلامه عليه؛ وعدم قبول وولايته؛ المنصوص عليها منذ بيعةِ الغَدير، وما جاء به من مَشروعٍ سماويٍ مؤيدٍ موعود، وقولهم له" يا بن فاطمة، ارجع لا حاجة لنا فيك.. " .. خيرُ شاهد على "أنَّ الدِّين بَدا غرِيبًا وسَيعود غرِيبا".
-" اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَةٍ منِّي اِلَيْهِ ،.
."
.. أملُ وَأُمْنِيَّةُ ودعاءُ كُل مُنتظِرٍ سَعِيد مع صباحِ كُل يوم!
لكن الوَاقع يَحكي غَير ذلك، إمامُنا مُشَرّقٌ ونحن مُغَرّبون ، والنفوس هَائمة عنه في سنةٍ ونوم ، والقُلُوب لاهية بزينةٍ وتفاخرٍ ومَلذاتٍ فَانية.. جَفاءٌ بعد جفاء بعد جفاء ..
â?? يا تُرى لو ظَهر أَمَامَك صَاحبُ العَصرِ والزَّمان بَغتةً، وقال لك مَاذا تُريد أَيُّها المُنْتَظِرُ السَعِيد؟!
â??..هلَا أعددت له جواباً لَجُوجاً بِقدرِ تَلهُفِكَ لِرؤيتِه؟!!.
â??أتمنَّى أنْ لا يكون جَوابك كَجوابِ مَن انتظره طويلا، فَطَلَبَ منه كُرْكُمًا لِطَعامِه!!.
"اَللَّهمَّ عَجَّل لِوليِّك الفَرجِ وظُهُورِ الأَمَر"
تعليق