كم يحلم العطشان بالماء
وكم يحلم المهجّر المبعد بالوطن
وكم تبحث الام عن إبنها
كل يتمنى ويحلُم وكم تمنيت فجرك المنساب عذوبة ونقاءا
ونظرت لعينيه وهما تحملان عذوبة الارض وغيث السماء
فسكتت
إستنطقها فقالت :
والله والله ماتزعزع يوماً يقيني بربي أنه من كل شر يقيني
ويهبني كل مابخاطري وقلبي ويقيني ...
وأنت من أكبر العطايا التي طلبتها في هدأة الليل وبين حفيف القلب وأشجار الامل
قال لها وأنت كذلك أصبحتي كل عوالمي ونبضي وهمسي وفراشة حقولي
فكم هي جميلة لحظات ولادة الحلم واقعا من رحم الحياة ...
وكم يحلم المهجّر المبعد بالوطن
وكم تبحث الام عن إبنها
كل يتمنى ويحلُم وكم تمنيت فجرك المنساب عذوبة ونقاءا
ونظرت لعينيه وهما تحملان عذوبة الارض وغيث السماء
فسكتت
إستنطقها فقالت :
والله والله ماتزعزع يوماً يقيني بربي أنه من كل شر يقيني
ويهبني كل مابخاطري وقلبي ويقيني ...
وأنت من أكبر العطايا التي طلبتها في هدأة الليل وبين حفيف القلب وأشجار الامل
قال لها وأنت كذلك أصبحتي كل عوالمي ونبضي وهمسي وفراشة حقولي
فكم هي جميلة لحظات ولادة الحلم واقعا من رحم الحياة ...
تعليق