إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من الامام

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من الامام

    فكرة الامام ملتبسة لدى الرافضة فمفهوم الامام عند اهل السنة هو احد ثلاث اما الامام الاعظم او صاحب المذهب او امام الصلاة ولو نظرت للائمة لن تجد هذه الصفات تنطبق عليهم ابدا فعلي لم يكن امام اكبر بل حاز على جزء من ارض الخلافة التي كونها ابو بكر ثم عمر وعثمان وايضا لم يكن له مذهب مثل جعفر بن محمد له مذهب وذريته أي جعفر ومن قبله ايضا لم يكونوا ائمة امامة عظمى ولم يكن لهم مذهب فكما ترى لفظ الامام ان انطبق تجاوزا على علي فلا ينطبق على من بعده لكن دعوني في الامام هل هو علي ام عائشة

    كثيرا ما يتجاهل الرافضة هنا هذا الامر ويزعمون ان عائشة نازعت عليا الخلافة بينما الامر هو انها امرت بقتل عثمان يعني هي لها سلطة قوية ولديها اتباع الم تقل اقتلوا نعثلا ونعثل هذا شخص يشبه عثمان فقتله اتباعها ثم تولت الخلافة والزعامة وخرج بعض الناس عليها وبايعوا عليا
    والدليل على هذا هي الحروب التي خاضها علي فهو خاض النهروان والجمل وصفين والنهروان مع معاوية ولنقل ان عليا له الحق في قتال معاوية لكن اين الحق في قتاله عائشة وهي لها جيش واتباع وهي لم تنازعه اصلا الامامة ولم تكن تنتظر موت عثمان لتتولى الخلافة بعده بل امرت بقتله وحلت محله فخرج عليها علي

    وحرب صفين مع الخوارج ايضا يفهم منها انه ليس كل جيش علي كان معه بل بعضهم فاق من غفلته ورجع للحق بعد ان عرفه وعاد لجيش وامامة عائشة بنت ابو بكر

    الحقيقة ان المقارنة بين علي وعائشة مستحيلة فهي بنت خليفة وزوجة نبي بينما علي هو في الاول والاخير ابن عم النبي وهو محروم من النبوة واي منصب اخر
    اريد ان ارى ردا على هذه النقطة وهي ان هنا امام وهو عائشة وهذه كونت لها او صار لها مذهب فقهي ايضا نشرته بين اتباعها وهم الان بالملايين بينما علي لم يكن له امامة ولم يكن له مذهب فقهي لعدم وجود الاتباع الان

    القول والزعم بان بني امية نشروا مذهب عائشة ودفنوا مذهب علي هذه حجة لا تقوم عليها بينة لان العداوة بين بني امية وبني علي شملت ايضا ابناء الصحابة كلهم بل غيرهم من التابعين

    عموما السؤال هو من هو الامام هنا علي ام عائشة

    وحتى منطقيا هذا الرسول فتح فدك فتباكت فاطمة عليها بينما ابو بكر له فتوحات كثيرة وعمر له فتوحات اكبر فعائشة اولى بفتوحات الصديق وحفصة اولى بفتوحات الفاروق الا توافقني في هذا

  • #2
    وسأتقرب إلى الله عز وجل بتفنيد بعض الشبهات التي طار بها أهل الزيغ والضلال ضد أمي عائشة بنت الصديق – رضي الله عنهما - ، وإنني إذ أسطر هذه الكلمات لأسأله جل وعلا أن ينفعني بها وأن يثقل بها صحيفة أعمالي يوم أن ألقاه ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .


    مقبولة بحق الثريد هههههههههه
    sigpicيُخطئ من يظن بأن المقاطعة والتخاصم و(الزعل) هي من صلب تعاليم الدين بل العكس هو الصحيح .. يكفي بأنها تترك أثراً سيئاً في القلب..

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة خادم الولي علي مشاهدة المشاركة
      وسأتقرب إلى الله عز وجل بتفنيد بعض الشبهات التي طار بها أهل الزيغ والضلال ضد أمي عائشة بنت الصديق – رضي الله عنهما - ، وإنني إذ أسطر هذه الكلمات لأسأله جل وعلا أن ينفعني بها وأن يثقل بها صحيفة أعمالي يوم أن ألقاه ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .


      مقبولة بحق الثريد هههههههههه
      اين هو بربك

      تعليق


      • #4
        الأخ السيد الأهدل :
        1- إن مفهوم الإمام واضح عند الشيعة الرافضة ، وواضح عند علماء أهل السنة والجماعة ، إلأ أنه ملتبس عندك وليس عندنا لأنه سوف يأتي من روايات أهل السنة والجماعة في تعريف الناكثين : وهم من نكثوا بيعة الإمام علي ( عليه السلام) .
        2- قلت أعلاه : ( لكن أين الحق في قتاله عائشة وهي لها جيش وأتباع وهي لم تنازعه أصلا الإمامة ) . فأقول : هذه الروايات أدناه تثبت أن قتال الإمام علي (عليه السلام) للناكثين والقاسطين والمارقين هو بأمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) والإمام علي قد قاتل عائشة تنفيذا لقول النبي الأكرم محمد (ص) . والناكثين هم جيش عائشة ومن وأتباعها .
        3- قلت : أن عائشة هي الإمام !!! وأنقل لك هذا الحديث الصحيح أدناه : لايفلح قوم ولوا أمرهم لإمرأة .

        ==================

        أما ما يخص النقطة الأولى فهو :

        ابن الأثير - النهاية في غريب الحديث والأثر - حرف القاف - باب القاف مع السين - قسط
        - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 60 )
        [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
        - .... وفى حديث علي أمرت بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين : - الناكثين : أصحاب الجمل لأنهم نكثوا بيعتهم ، والقاسطين : أهل صفين ، لأنهم جاروا في حكمهم وبغوا عليه ، والمارقين : الخوارج ، لأنهم مرقوا من الدين كما يمرق السهم من الرمية ).

        ---------------------------------------------------------------------------------------------------


        ابن الأثير - النهاية في غريب الحديث والأثر - حرف النون - باب النون مع الكاف - نكث
        - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 114 )
        [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
        - .... في حديث علي : أمرت بقتال الناكثين ، والقاسطين ، والمارقين ، النكث : نقض العهد ، والاسم : النكث ، بالكسر ، وقد نكث ينكث ، وأراد بهم أهل وقعة الجمل ، لأنهم كانوا بايعوه ثم نقضوا بيعته وقاتلوه ، وأراد بالقاسطين أهل الشام ، وبالمارقين الخوارج.
        ----------------------------------------------------------------------------------------------------

        الفتال النيسابوري - روضة الواعظين - رقم الصفحة : ( 138 )
        [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

        - .... وكانت امامة أمير المؤمنين (ع) بعد النبي (ص) ثلاثين سنة ، منها أربع وعشرون سنة وأشهر ممنوعا من التصرف مستعملا للتقية والمداراة ، ومنها خمس سنين وأشهر ممتحنا بجهاد الناكثين والقاسطين والمارقين.

        ---------------------------------------------------------------------

        القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى - الجزء : ( 1 / 2 ) - رقم الصفحة : ( 242 / 385 / 198 )
        [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
        - .... يا أم سلمة ، اسمعي واشهدي هذا علي أخي في الدنيا والآخرة ، وحامل لوائى في الدنيا وحامل لواء الحمد غدا في القيامة ، وهذا علي وصيى وقاضي عداتي والذائد ، عن حوضي المنافقين ، يا أم سلمة : هذا على سيد المسلمين ، وامام المتقين ، وقائد الغر المحجلين ، وقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين.

        -----------------------------------------------------------------------------


        السرخسي - المبسوط - كتاب السير - باب الخوارج - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 124 )
        [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
        - .... والامام فيه علي (ر) فقد قام بالقتال وأخبر أنه مأمور بذلك بقوله : (ر) : أمرت بقتال المارقين و الناكثين والقاسطين.

        ==================================
        أما ما يخص النقطة الثانية فهو :

        المتقي الهندي
        - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 352 )

        31720 - عن أبي صادق ، قال :‏ قدم علينا أبو أيوب الأنصاري العراق فقلت له : يا أبا أيوب‏‏ قد كرمك الله بصحبة نبيه محمد (ص) وبنزوله عليك فما لي أراك تستقبل الناس تقاتلهم‏،‏ تستقبل هؤلاء مرة وهؤلاء مرة ، فقال :‏ أن رسول الله (ص) عهد إلينا أن نقاتل مع علي الناكثين فقد قاتلناهم ، وعهد إلينا أن نقاتل معه القاسطين فهذا وجهنا اليهم ( يعني معاوية وأصحابه ) ، وعهد إلينا أن نقاتل مع علي المارقين ، فلم أرهم بعد‏.

        ---------------------------------------------------------------------------------------------------

        المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 110 )
        36361 - عن ابن مسعود ، قال :‏ خرج رسول الله (ص) فأتى منزل أم سلمة فجاء علي ، فقال رسول الله (ص) :‏ يا أم سلمة هذا والله قاتل القاسطين والناكثين والمارقين من بعدي‏.

        ---------------------------------------------------------------------------------------------------

        الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد - باب الميم - ذكر من اسمه معلى - 7117 - معلي بن عبد الرحمن الواسطي
        - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 243 )
        [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
        - أخبرني : الحسن بن علي بن عبد الله المقرئ ، حدثنا : أحمد بن محمد بن يوسف ، أخبرنا : محمد بن جعفر المطيري ، حدثنا : أحمد بن عبد الله المؤدب بسر من رأى ، حدثنا : المعلي بن عبد الرحمن ببغداد ، حدثنا : شريك ، عن سليمان بن مهران الأعمش ، قال : حدثنا : إبراهيم ، عن علقمة والأسود ، قالا : أتينا أبا أيوب الأنصاري عند منصرفه من صفين فقلنا له : يا أبا أيوب إن الله أكرمك بنزول محمد (ص) وبمجئ ناقته تفضلا من الله واكراما لك حتى أناخت ببابك دون الناس ، ثم جئت بسيفك على عاتقك تضرب به أهل لا إله الا الله ، فقال : يا هذا إن الرائد لا يكذب أهله وأن رسول الله (ص) أمرنا بقتال ثلاثة مع علي : بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين فأما الناكثون فقد قابلناهم أهل الجمل طلحة والزبير ، وأما القاسطون فهذا منصرفنا من عندهم يعني معاوية وعمرا ، وأما المارقون فهم أهل الطرفاوات وأهل السعيفات وأهل النخيلات وأهل النهروانات والله ما أدري أين هم ، ولكن لابد من قتالهم إن شاء الله.

        --------------------------------------------------------------------------------------------------


        الزرندي الحنفي - نظم درر السمطين - رقم الصفحة : ( 117 )
        [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
        - .... قال الحاكم أبو عبد الله : رواه مسلم في الصحيح عن عبد الله بن حميد ، عن عبد الرزاق ، قال : وقد خطب علي (ر) بخطب ذوات عدد ، وذكر أمر رسول الله (ص) اياه بقتالهم وقال : اعتقاد المسلم فيما بينه وبين الله تعالى : إن أمير المؤمنين عليا (ع) كان محقا مصيبا في قتال المنافقين والقاسطين والمارقين بأمر رسول الله (ص).

        ===================================

        أما ما يخص النقطة الثالثة فهو : *** الترمذي - سنن الترمذي - كتاب الفتن عن رسول الله (ص) - باب ما جاء في النهي عن سب الرياح .
        2262 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ، حدثنا : ‏ ‏خالد بن الحارث ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حميد الطويل ‏ ‏، عن ‏ ‏الحسن ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي بكرة ‏، ‏قال : ‏ عصمني الله بشيء سمعته من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏لما هلك ‏ ‏كسرى ‏ ‏قال : ‏ ‏من استخلفوا ، قالوا : ابنته ، فقال النبي ‏ (ص) : ‏‏لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة ، قال : فلما قدمت ‏ ‏عائشة ‏ ‏يعني ‏ ‏البصرة ‏ ‏ذكرت قول رسول الله ‏ (ص) ‏فعصمني الله به ، ‏قال ‏أبو عيسى : ‏‏هذا ‏حديث حسن صحيح .



        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاهدل مشاهدة المشاركة
          فكرة الامام ملتبسة لدى الرافضة فمفهوم الامام عند اهل السنة هو احد ثلاث اما الامام الاعظم او صاحب المذهب او امام الصلاة ولو نظرت للائمة لن تجد هذه الصفات تنطبق عليهم ابدا فعلي لم يكن امام اكبر بل حاز على جزء من ارض الخلافة التي كونها ابو بكر ثم عمر وعثمان وايضا لم يكن له مذهب مثل جعفر بن محمد له مذهب وذريته أي جعفر ومن قبله ايضا لم يكونوا ائمة امامة عظمى ولم يكن لهم مذهب فكما ترى لفظ الامام ان انطبق تجاوزا على علي فلا ينطبق على من بعده لكن دعوني في الامام هل هو علي ام عائشة

          كثيرا ما يتجاهل الرافضة هنا هذا الامر ويزعمون ان عائشة نازعت عليا الخلافة بينما الامر هو انها امرت بقتل عثمان يعني هي لها سلطة قوية ولديها اتباع الم تقل اقتلوا نعثلا ونعثل هذا شخص يشبه عثمان فقتله اتباعها ثم تولت الخلافة والزعامة وخرج بعض الناس عليها وبايعوا عليا
          والدليل على هذا هي الحروب التي خاضها علي فهو خاض النهروان والجمل وصفين والنهروان مع معاوية ولنقل ان عليا له الحق في قتال معاوية لكن اين الحق في قتاله عائشة وهي لها جيش واتباع وهي لم تنازعه اصلا الامامة ولم تكن تنتظر موت عثمان لتتولى الخلافة بعده بل امرت بقتله وحلت محله فخرج عليها علي

          وحرب صفين مع الخوارج ايضا يفهم منها انه ليس كل جيش علي كان معه بل بعضهم فاق من غفلته ورجع للحق بعد ان عرفه وعاد لجيش وامامة عائشة بنت ابو بكر

          الحقيقة ان المقارنة بين علي وعائشة مستحيلة فهي بنت خليفة وزوجة نبي بينما علي هو في الاول والاخير ابن عم النبي وهو محروم من النبوة واي منصب اخر
          اريد ان ارى ردا على هذه النقطة وهي ان هنا امام وهو عائشة وهذه كونت لها او صار لها مذهب فقهي ايضا نشرته بين اتباعها وهم الان بالملايين بينما علي لم يكن له امامة ولم يكن له مذهب فقهي لعدم وجود الاتباع الان

          القول والزعم بان بني امية نشروا مذهب عائشة ودفنوا مذهب علي هذه حجة لا تقوم عليها بينة لان العداوة بين بني امية وبني علي شملت ايضا ابناء الصحابة كلهم بل غيرهم من التابعين

          عموما السؤال هو من هو الامام هنا علي ام عائشة

          وحتى منطقيا هذا الرسول فتح فدك فتباكت فاطمة عليها بينما ابو بكر له فتوحات كثيرة وعمر له فتوحات اكبر فعائشة اولى بفتوحات الصديق وحفصة اولى بفتوحات الفاروق الا توافقني في هذا
          ايها الاهدل حينما تناقش او تسال فاسل سؤال منطقي عقلائي ولاتسال سؤال تعنت اواستخفاف بعقول الاخرين .

          بربك هل من العلم ان تقرن عائشة بالامامة وهل احد من الشيعة او السنة ادعى انها امام وهل سمعت من القران والسنة بل حتى بالمنامات احد قال بامامة المراة للخلافة العامة ؟
          الم يروي البخاري عندكم هذا الحديث (لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة) فكيف تريد اضافة الفلاح والنجاح لمن قال بامامة عائشة ؟.
          واذا تريد ادلك على حقيقة عائشة من الكتاب والسنه فسوف افعل واليك هذا القليل لكي تعرف حقيقة امك عائشة . ع
          ائشة كما قال علمائك هي باغية والباغي في القران الكريم يجب قتاله بدليل قوله تعالى ( وقاتلوا التي تبغي ) يعني امر الهي بقتال الباغي لانه خرج عن حدود الاسلام ؟ وتعدى .
          وليكن ببالك ان الله لايامر بقتال المؤمنين على الاطلاق لانه يامر بالعدل والاحسان . وعليك معرفة النتيجة .
          ثانياً كما قلت المقارنه بين علي وعائشة مستحيله بل انا اقول من هوان الدهر ان يقرن الطاهر المطهر الذي لم يكفر بالله طرفة عين وامن بالله من صغره وفداه بنفسه واقام الاسلام بسيفه وهذا ماشهد له الله ورسوله به ولم يؤذي رسول الله فمن هوان الدنيا ان يقرن بمن اذى رسول الله وتسبب بغضبه وخالفه وخالف القران وتسبب بمقتل 30 الف من المسلمين وكل هذا يؤذي رسول الله والقران يقول {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا }
          وسؤالك الاخير بخصوص الفتوحات ينم على عدم اطلاعك على التاريخ بدليل ان فاطمة الزهراء اعطاها ابوها رسول الله نحلة بامر الله تعالى ونص القران الكريم عليه وسلب هذا الحق ابو بكر وعمر بعد رحيل رسول الله بينما فتوحات ابو بكر وعمر كانت كلها لهم ولحزبهم بدليل ان نساء عثمان والاموين يلعبن بتكسير الذهب الذي يجبى اليهم من الخراج .
          ففرق بين الذي تسلبه حقه وارثه وبين من تسحوذ عليه طلبا للرياسة والملك .
          ومع هذا فذهبت فاطمة ولم تاخذ فدكا وبقيت نساء عثمان وغيره يلعبن بالذهب ولهذا ثار عليه قومة بفتوى من عائشة بن ابي بكر على اثر انه منعها العطاء ؟

          فاعرف الحقيقة وبعدها تعال ناقش .
          ماذا وجد من فقدك، وما الذى فقد من وجدك،لقد خاب من رضي دونك بدلا

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة الصريح مشاهدة المشاركة
            ايها الاهدل حينما تناقش او تسال فاسل سؤال منطقي عقلائي ولاتسال سؤال تعنت اواستخفاف بعقول الاخرين .

            بربك هل من العلم ان تقرن عائشة بالامامة وهل احد من الشيعة او السنة ادعى انها امام وهل سمعت من القران والسنة بل حتى بالمنامات احد قال بامامة المراة للخلافة العامة ؟
            الم يروي البخاري عندكم هذا الحديث (لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة) فكيف تريد اضافة الفلاح والنجاح لمن قال بامامة عائشة ؟.
            واذا تريد ادلك على حقيقة عائشة من الكتاب والسنه فسوف افعل واليك هذا القليل لكي تعرف حقيقة امك عائشة . ع
            ائشة كما قال علمائك هي باغية والباغي في القران الكريم يجب قتاله بدليل قوله تعالى ( وقاتلوا التي تبغي ) يعني امر الهي بقتال الباغي لانه خرج عن حدود الاسلام ؟ وتعدى .
            وليكن ببالك ان الله لايامر بقتال المؤمنين على الاطلاق لانه يامر بالعدل والاحسان . وعليك معرفة النتيجة .
            ثانياً كما قلت المقارنه بين علي وعائشة مستحيله بل انا اقول من هوان الدهر ان يقرن الطاهر المطهر الذي لم يكفر بالله طرفة عين وامن بالله من صغره وفداه بنفسه واقام الاسلام بسيفه وهذا ماشهد له الله ورسوله به ولم يؤذي رسول الله فمن هوان الدنيا ان يقرن بمن اذى رسول الله وتسبب بغضبه وخالفه وخالف القران وتسبب بمقتل 30 الف من المسلمين وكل هذا يؤذي رسول الله والقران يقول {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا }
            وسؤالك الاخير بخصوص الفتوحات ينم على عدم اطلاعك على التاريخ بدليل ان فاطمة الزهراء اعطاها ابوها رسول الله نحلة بامر الله تعالى ونص القران الكريم عليه وسلب هذا الحق ابو بكر وعمر بعد رحيل رسول الله بينما فتوحات ابو بكر وعمر كانت كلها لهم ولحزبهم بدليل ان نساء عثمان والاموين يلعبن بتكسير الذهب الذي يجبى اليهم من الخراج .
            ففرق بين الذي تسلبه حقه وارثه وبين من تسحوذ عليه طلبا للرياسة والملك .
            ومع هذا فذهبت فاطمة ولم تاخذ فدكا وبقيت نساء عثمان وغيره يلعبن بالذهب ولهذا ثار عليه قومة بفتوى من عائشة بن ابي بكر على اثر انه منعها العطاء ؟

            فاعرف الحقيقة وبعدها تعال ناقش .
            هذا الذي تقوله هو هروب
            قلت لك عائشة خرجت تطلب دم عثمان هذا في ظاهر الامر انت تزعم انها خرجت تقاتل عليا هذا غير صحيح لانها وصلت للعراق قبله ومن قتل عثمان هرب لهذه الارض
            خروج علي للعراق هو لمواجهة معاوية فقط
            يعني من الاخير لدينا ثلاثة يقتتلون علي ومعاوية وعائشة
            على ماذا يقتتلون اليس على الامامة
            حسنا هي قامت بهذا الامر قبله
            وقولك اني استخف بالامر الى اخر كلامك هذا ليس حجة اتعرف الحجة اين
            الحجة هي في قولنا عائشة خرجت على علي انت تزعم هذا
            حسنا هل خرجت وحدها هكذا وليس معها احد

            للعلم لو لم ينزلوها عن جملها لفني جيش علي عن بكرة ابيه ومن كان يرمي جيشها بالنبل هم من جيش علي فلدينا هنا نظرات انت كباحث عليك ان تنظر بزوايا مختلفة لا ان تقول قالت السنة وقالت الرافضة
            وهذه النظرات تكمن في

            1- خروج عائشة هنا هل كان وحدها عندما خرجت ام جهزت جيشا
            طبعا هي جهزت جيشا وهذا الجيش هو من خرج لقتل قتلة عثمان فكيف تكون لها هذا الجيش هل تكون صدفة ام كانت لها اعوان يساعدونها على هذا

            2- نحن نقصد بالخروج هنا هو التوجه لمكان الحرب بخلافكم انتم تزعمون ان عائشة خرجت لقتال علي وهذا نقول فيه اين كان علي حين خرجت عليه عائشة هو في المدينة وهي خرجت للعراق فهل هنا خروج على الامام علي من قبل عائشة ام خروج علي لقتال عائشة هو الخروج لطلب الخلافة منها ومن معاوية

            انتم تزعمون ان عليا كان هو الخليفة حينها والقصة لا تؤيدها الحوادث نفسها انظر كمثال هذا النص من كتبكم يقول فيه الزاعم

            لكن السيدة خرجت على الإمام بعد انعقاد البيعة له ، وإجماع أهل الحل والعقد عليه ، وكان أول من بايعه طلحة والزبير من السابقين الأولين إلى ذلك ( 635 ) .

            http://www.shiaweb.org/books/nas_ejtehad/pa59.html

            هل عائشة كانت معهم
            هي من اهل الحل والعقد الم تكون جيشا
            اذا كان هذا الجيش معها فمن كان مع علي ومن بايعه
            باختصار القول عائشة هنا تمثل اهل الحل والعقد بل كل الناس فخروجها لتقال علي يعني انه لم يبايع علي احدا من اهل العزم والحل كما تدعون

            ثم يقول الزاعم
            خرجت هذا الخروج من بيتها الذي أمرها الله أن تقر فيه ، وكان خروجها على قعود من الإبل ، تقود ثلاثة آلاف من طغام الناس ، وأوباش العرب ، وفيهم - بكل أسف - طلحة والزبير ،

            لاحظ 3000 هل هؤلاء كانوا في المدينة وخرجت بهم ام وجدتهم في العراق
            اذا كان الثلاثة الاف هؤلاء وجدتهم في العراق فالامر صحيح لكن هؤلاء كانوا في المدينة وخرجت بهم يعني هذا ان هؤلاء لم يكونوا بهذه الصفة
            3- القتلى كما ورد في النص اعلاه ان عدد من كان مع عائشة 3000 رجل بينما القتلى في معركة الجمل كما يقول ابو محنف 17000 رجل فهل يعقل ان يكون جيش علي اغلبه قتلى
            لهذا قبل علي بالصلح
            معركة الجمل هي معركة وقعت في البصرة، في 13 جمادى الأول 36 هـ (7 نوفمبر 656) بين قوات أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب والجيش الذي يقوده الصحابيان طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام بالإضافة إلى أم الم


            وانتهت المعركة بهزيمة علي لكثرة قتلى جيشه
            يعني هو خرج للخلافة طالبا لها وهزمته عائشة بجيشها المكون من ثلاثة الاف رجل ثم بعد الهزيمة هذه نراه خليفة
            كيف تمت الخلافة له وجيشه قد فني يعرف هذا من عدد القتلى 17000 قتيل من جيش علي وعائشة بين جيشها لنقل ان نصفه قتل فيبقى 1500 رجل بينما علي يكون فقد 15500 رجل

            هي الفكرة واضحه هنا وهي ان خروج عائشة بين جيشها طلبا للخلافة وان من نازعها هو علي لكون اغلب من خرج معها هم من الحل والعقد وهذا امر طبيعي ان يتبعها الناس اليست زوجة النبي وابنة الصديق

            في الصلح حصل امر ما وتدخل الناس مثل صلح الحسن مع معاوية حصل امر ما وتنازل الحسن لمعاوية فربما تكون عائشة تنازلت له بالخلافة او يكونا اتفقا على ان تتوحد جيوشهما لمحاربة معاوية لا يستغرب هذا لكن الاكيد ان جيش علي مني بخسارة فادحة جعلته يضطر للقبول بشروط عائشة

            الروايات السنية والروايات الشيعية لا تفيدنا كثيرا في تفسير كيفية حصول الصلح وجيش علي قد افناه جيش عائشة تماما كما قلنا من قبل فهي في اخر المعركة لم تقف وحدها في مواجهة علي بل كان معها جيشها الحقيقة ان علي اضطر للصلح معها وارسل اليها بعض رجاله وانتهى الامر بهذا الصلح



            ستقول هل يعقل ان تمون عائشة تنازلت لعلي نقول الم يتنازل الحسن لمعاوية
            التعديل الأخير تم بواسطة السيد الاهدل; الساعة 29-05-2018, 02:03 AM.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة خادم الكفيل مشاهدة المشاركة
              الأخ السيد الأهدل :
              1- إن مفهوم الإمام واضح عند الشيعة الرافضة ، وواضح عند علماء أهل السنة والجماعة ، إلأ أنه ملتبس عندك وليس عندنا لأنه سوف يأتي من روايات أهل السنة والجماعة في تعريف الناكثين : وهم من نكثوا بيعة الإمام علي ( عليه السلام) .
              2- قلت أعلاه : ( لكن أين الحق في قتاله عائشة وهي لها جيش وأتباع وهي لم تنازعه أصلا الإمامة ) . فأقول : هذه الروايات أدناه تثبت أن قتال الإمام علي (عليه السلام) للناكثين والقاسطين والمارقين هو بأمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) والإمام علي قد قاتل عائشة تنفيذا لقول النبي الأكرم محمد (ص) . والناكثين هم جيش عائشة ومن وأتباعها .
              3- قلت : أن عائشة هي الإمام !!! وأنقل لك هذا الحديث الصحيح أدناه : لايفلح قوم ولوا أمرهم لإمرأة .

              ==================

              أما ما يخص النقطة الأولى فهو :

              ابن الأثير - النهاية في غريب الحديث والأثر - حرف القاف - باب القاف مع السين - قسط
              - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 60 )
              [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
              - .... وفى حديث علي أمرت بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين : - الناكثين : أصحاب الجمل لأنهم نكثوا بيعتهم ، والقاسطين : أهل صفين ، لأنهم جاروا في حكمهم وبغوا عليه ، والمارقين : الخوارج ، لأنهم مرقوا من الدين كما يمرق السهم من الرمية ).

              ---------------------------------------------------------------------------------------------------


              ابن الأثير - النهاية في غريب الحديث والأثر - حرف النون - باب النون مع الكاف - نكث
              - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 114 )
              [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
              - .... في حديث علي : أمرت بقتال الناكثين ، والقاسطين ، والمارقين ، النكث : نقض العهد ، والاسم : النكث ، بالكسر ، وقد نكث ينكث ، وأراد بهم أهل وقعة الجمل ، لأنهم كانوا بايعوه ثم نقضوا بيعته وقاتلوه ، وأراد بالقاسطين أهل الشام ، وبالمارقين الخوارج.
              ----------------------------------------------------------------------------------------------------

              الفتال النيسابوري - روضة الواعظين - رقم الصفحة : ( 138 )
              [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

              - .... وكانت امامة أمير المؤمنين (ع) بعد النبي (ص) ثلاثين سنة ، منها أربع وعشرون سنة وأشهر ممنوعا من التصرف مستعملا للتقية والمداراة ، ومنها خمس سنين وأشهر ممتحنا بجهاد الناكثين والقاسطين والمارقين.

              ---------------------------------------------------------------------

              القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى - الجزء : ( 1 / 2 ) - رقم الصفحة : ( 242 / 385 / 198 )
              [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
              - .... يا أم سلمة ، اسمعي واشهدي هذا علي أخي في الدنيا والآخرة ، وحامل لوائى في الدنيا وحامل لواء الحمد غدا في القيامة ، وهذا علي وصيى وقاضي عداتي والذائد ، عن حوضي المنافقين ، يا أم سلمة : هذا على سيد المسلمين ، وامام المتقين ، وقائد الغر المحجلين ، وقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين.

              -----------------------------------------------------------------------------


              السرخسي - المبسوط - كتاب السير - باب الخوارج - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 124 )
              [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
              - .... والامام فيه علي (ر) فقد قام بالقتال وأخبر أنه مأمور بذلك بقوله : (ر) : أمرت بقتال المارقين و الناكثين والقاسطين.

              ==================================
              أما ما يخص النقطة الثانية فهو :

              المتقي الهندي
              - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 352 )

              31720 - عن أبي صادق ، قال :‏ قدم علينا أبو أيوب الأنصاري العراق فقلت له : يا أبا أيوب‏‏ قد كرمك الله بصحبة نبيه محمد (ص) وبنزوله عليك فما لي أراك تستقبل الناس تقاتلهم‏،‏ تستقبل هؤلاء مرة وهؤلاء مرة ، فقال :‏ أن رسول الله (ص) عهد إلينا أن نقاتل مع علي الناكثين فقد قاتلناهم ، وعهد إلينا أن نقاتل معه القاسطين فهذا وجهنا اليهم ( يعني معاوية وأصحابه ) ، وعهد إلينا أن نقاتل مع علي المارقين ، فلم أرهم بعد‏.

              ---------------------------------------------------------------------------------------------------

              المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 110 )
              36361 - عن ابن مسعود ، قال :‏ خرج رسول الله (ص) فأتى منزل أم سلمة فجاء علي ، فقال رسول الله (ص) :‏ يا أم سلمة هذا والله قاتل القاسطين والناكثين والمارقين من بعدي‏.

              ---------------------------------------------------------------------------------------------------

              الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد - باب الميم - ذكر من اسمه معلى - 7117 - معلي بن عبد الرحمن الواسطي
              - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 243 )
              [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
              - أخبرني : الحسن بن علي بن عبد الله المقرئ ، حدثنا : أحمد بن محمد بن يوسف ، أخبرنا : محمد بن جعفر المطيري ، حدثنا : أحمد بن عبد الله المؤدب بسر من رأى ، حدثنا : المعلي بن عبد الرحمن ببغداد ، حدثنا : شريك ، عن سليمان بن مهران الأعمش ، قال : حدثنا : إبراهيم ، عن علقمة والأسود ، قالا : أتينا أبا أيوب الأنصاري عند منصرفه من صفين فقلنا له : يا أبا أيوب إن الله أكرمك بنزول محمد (ص) وبمجئ ناقته تفضلا من الله واكراما لك حتى أناخت ببابك دون الناس ، ثم جئت بسيفك على عاتقك تضرب به أهل لا إله الا الله ، فقال : يا هذا إن الرائد لا يكذب أهله وأن رسول الله (ص) أمرنا بقتال ثلاثة مع علي : بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين فأما الناكثون فقد قابلناهم أهل الجمل طلحة والزبير ، وأما القاسطون فهذا منصرفنا من عندهم يعني معاوية وعمرا ، وأما المارقون فهم أهل الطرفاوات وأهل السعيفات وأهل النخيلات وأهل النهروانات والله ما أدري أين هم ، ولكن لابد من قتالهم إن شاء الله.

              --------------------------------------------------------------------------------------------------


              الزرندي الحنفي - نظم درر السمطين - رقم الصفحة : ( 117 )
              [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
              - .... قال الحاكم أبو عبد الله : رواه مسلم في الصحيح عن عبد الله بن حميد ، عن عبد الرزاق ، قال : وقد خطب علي (ر) بخطب ذوات عدد ، وذكر أمر رسول الله (ص) اياه بقتالهم وقال : اعتقاد المسلم فيما بينه وبين الله تعالى : إن أمير المؤمنين عليا (ع) كان محقا مصيبا في قتال المنافقين والقاسطين والمارقين بأمر رسول الله (ص).

              ===================================

              أما ما يخص النقطة الثالثة فهو : *** الترمذي - سنن الترمذي - كتاب الفتن عن رسول الله (ص) - باب ما جاء في النهي عن سب الرياح .
              2262 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ، حدثنا : ‏ ‏خالد بن الحارث ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حميد الطويل ‏ ‏، عن ‏ ‏الحسن ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي بكرة ‏، ‏قال : ‏ عصمني الله بشيء سمعته من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏لما هلك ‏ ‏كسرى ‏ ‏قال : ‏ ‏من استخلفوا ، قالوا : ابنته ، فقال النبي ‏ (ص) : ‏‏لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة ، قال : فلما قدمت ‏ ‏عائشة ‏ ‏يعني ‏ ‏البصرة ‏ ‏ذكرت قول رسول الله ‏ (ص) ‏فعصمني الله به ، ‏قال ‏أبو عيسى : ‏‏هذا ‏حديث حسن صحيح .



              كل كلامك الذي تفضلت به لا يعالج قضيتنا
              كيف الامام واحد وهو الخليفة نحن نتكلم عن نزاع بين علي وعائشة هذا النزاع على ماذا
              الم تقولوا ان عائشة خرجت على علي حسنا خروجها هذا لماذا
              يعني انت تقول هي خرجت وخروجها هذا تستحق عليه اللعن
              حسنا نحن نقول لك وخروجها لماذا
              اليست زوجة نبي وبنت خليفة
              افهمت الان
              بمعنى انت تدعى الوارثة حسنا هذا منصب امام من حقي ان ارثه بسبب مكانتي
              الست ابنة خليفة

              الحديث الذي اتيت به وهو لا يفلح قوم الحقيقة اني كتبت ردا ولا ادري ماذا حصل ربما تكون قد حذفته

              قلنا الحديث انت تحتج به مع ان الاحداث تخالفه بل نص القران يخالفه لديك في العصور الحديثة شجرة الدر حكمت ولديك الملك ايرين التي كانت في عهد هارون الرشيد وانقلب عليها نقفور
              وفي القران لديك الملكة بلقيس وفي التاريخ يوجد الزباء
              هناك ملكات كثيرات حكموا بل الان في عدة دول يوجد رئيسات وملكات حاكمات وانت تعرف مدى قوة شعوبهم
              اذا الحديث الذي وضعته هو ان له معنى وهو ان الرسول يقصد زوال دولة الفرس فقط
              يعني ان كنت تريد ان تقول ان علي اولى بالخلافة من عائشة فهذا اقرار منك بانها فعلا كانت تدعو لنفسها بالخلافة

              تعليق


              • #8
                الأخ السيد الأهدل :
                إن علي ابن أبي طالب (ع) هو إمام مفترض الطاعة والأحاديث أعلاه تنص على أن رسول الله (ص) نصب الإمام علي (ع) في حال حياته إماما للناس ، وإنكارك لذلك هو إنكار لقول رسول الله (ص) ، والدليل على ذلك أنه (ص) قد أمر الإمام علي (ع) بقتال الناكثين للبيعة ، والناكثين للبيعة هم أصحاب واقعة الجمل - حسب تفسير علماء أهل السنة - وعائشة هي التي تقودهم ، إذا عائشة خرجت على إمامها ونكثت بيعتها لإمامها . فيحق لعلي (ع) أن يقاتلها بأمر من رسول الله (ص) . هذا من جهة .
                ومن جهة أخرى نحن الشيعة لم نقل أن الإمامة هي وراثة بل هي تنصيب الهي .
                وأما قولك أن هنالك نساء أصبحن ملكات ، فهذا بعيد عن مسألة الإمامة التي هي تنصيب إلهي ، وفعل غير المسلمين وتنصيبهم النساء ملوكا لايكون حجة على المسلمين ، انظر الى علمائكم هل يقبلون بتصدي المرأة لمنصب الإمامة ؟؟؟ جميعهم لايقبلون بذلك ؟؟؟

                وهذه بعض الروايات التي تبين سبب خروج عائشة على الإمام علي (ع) بالإضافة الى الأحاديث التي تقدمت أرجوا أن تتأمل فيها جيدا :

                ابن حجر العسقلاني - فتح الباري بشرح صحيح البخاري - كتاب الفتن - باب الفتنة التي تموج كموج البحر
                - رقم الصفحة : ( 60 )
                [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
                - .... قوله : ( لقد نفعني الله بكلمة أيام الجمل ) : .... وأخرج أحمد والبزار بسند حسن ،من حديث أبي رافع ، أن رسول الله (ص) قال لعلي بن أبي طالب : إنه سيكون بينك وبين عائشة أمر ، قال : فأنا أشقاهم يا رسول الله ، قال : لا ، ولكن إذا كان ذلك فأرددها إلى مأمنها.

                ----------------------------------------------------------------------------


                الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب الفتن أعاذنا الله منها - باب فيما كان في الجمل وصفين وغيرهما
                -الجزء : ( 0 ) - رقم الصفحة : ( 00 )

                12023- وعن أبي رافع : أن رسول الله (ص) قال لعلي بن أبي طالب‏ :‏ إنه سيكون بينك وبين عائشة أمر‏ ،‏ قال :‏ أنا يا رسول الله‏ ، قال :‏ نعم‏ ، قال :‏ ‏ أنا أشقاهم يا رسول الله‏ ، قال :‏ لا ، ولكن إذا كان ذلك فأرددها إلى مأمنها‏ ،‏ رواه أحمد والبزار والطبراني ورجاله ثقات‏.‏

                ------------------------------------------------------------------------------------


                الأصبهاني
                - معرفة الصحابة - حرف الألف - وممن اسمه أسلم - ومما أسند

                - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 252 )

                862 - حدثنا : سليمان بن أحمد ، ثنا : محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا : يحيى بن الحسن بن فرات ، ثنا : علي بن هاشم ، عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع ، ثنا : عون بن عبيد الله بن أبي رافع ، عن أبيه ، عن جده ، قال : دخلت على رسول الله (ص) وهو نائم ، أو يوحى إليه ، وإذا حية في جانب البيت ، فكرهت أن أقتلها وأوقظه ، فاضطجعت بينه وبين الحية ، فإن كان شيء كان بي دونه ، فاستيقظ وهو يتلو هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ( المائدة : 55 )، الآية ، فقال : الحمد لله ، فرآني إلى جانبه ، فقال : ما أضجعك هاهنا ، قلت : لمكان هذه الحية ، قال : قم اليها فأقتلها فقتلتها ، ثم أخذ بيدي ، فقال : يا أبا رافع ، سيكون بعدي قوم يقاتلون عليا (ر) ، حقا على الله عز وجل جهادهم ، فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه ، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه ، ليس وراء ذلك شيء.
                التعديل الأخير تم بواسطة خادم الكفيل; الساعة 29-05-2018, 01:56 PM.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاهدل مشاهدة المشاركة
                  هذا الذي تقوله هو هروب
                  قلت لك عائشة خرجت تطلب دم عثمان هذا في ظاهر الامر انت تزعم انها خرجت تقاتل عليا هذا غير صحيح لانها وصلت للعراق قبله ومن قتل عثمان هرب لهذه الارض
                  خروج علي للعراق هو لمواجهة معاوية فقط
                  يعني من الاخير لدينا ثلاثة يقتتلون علي ومعاوية وعائشة
                  على ماذا يقتتلون اليس على الامامة
                  حسنا هي قامت بهذا الامر قبله
                  وقولك اني استخف بالامر الى اخر كلامك هذا ليس حجة اتعرف الحجة اين
                  الحجة هي في قولنا عائشة خرجت على علي انت تزعم هذا
                  حسنا هل خرجت وحدها هكذا وليس معها احد

                  للعلم لو لم ينزلوها عن جملها لفني جيش علي عن بكرة ابيه ومن كان يرمي جيشها بالنبل هم من جيش علي فلدينا هنا نظرات انت كباحث عليك ان تنظر بزوايا مختلفة لا ان تقول قالت السنة وقالت الرافضة
                  وهذه النظرات تكمن في

                  1- خروج عائشة هنا هل كان وحدها عندما خرجت ام جهزت جيشا
                  طبعا هي جهزت جيشا وهذا الجيش هو من خرج لقتل قتلة عثمان فكيف تكون لها هذا الجيش هل تكون صدفة ام كانت لها اعوان يساعدونها على هذا

                  2- نحن نقصد بالخروج هنا هو التوجه لمكان الحرب بخلافكم انتم تزعمون ان عائشة خرجت لقتال علي وهذا نقول فيه اين كان علي حين خرجت عليه عائشة هو في المدينة وهي خرجت للعراق فهل هنا خروج على الامام علي من قبل عائشة ام خروج علي لقتال عائشة هو الخروج لطلب الخلافة منها ومن معاوية

                  انتم تزعمون ان عليا كان هو الخليفة حينها والقصة لا تؤيدها الحوادث نفسها انظر كمثال هذا النص من كتبكم يقول فيه الزاعم

                  لكن السيدة خرجت على الإمام بعد انعقاد البيعة له ، وإجماع أهل الحل والعقد عليه ، وكان أول من بايعه طلحة والزبير من السابقين الأولين إلى ذلك ( 635 ) .

                  http://www.shiaweb.org/books/nas_ejtehad/pa59.html

                  هل عائشة كانت معهم
                  هي من اهل الحل والعقد الم تكون جيشا
                  اذا كان هذا الجيش معها فمن كان مع علي ومن بايعه
                  باختصار القول عائشة هنا تمثل اهل الحل والعقد بل كل الناس فخروجها لتقال علي يعني انه لم يبايع علي احدا من اهل العزم والحل كما تدعون

                  ثم يقول الزاعم
                  خرجت هذا الخروج من بيتها الذي أمرها الله أن تقر فيه ، وكان خروجها على قعود من الإبل ، تقود ثلاثة آلاف من طغام الناس ، وأوباش العرب ، وفيهم - بكل أسف - طلحة والزبير ،

                  لاحظ 3000 هل هؤلاء كانوا في المدينة وخرجت بهم ام وجدتهم في العراق
                  اذا كان الثلاثة الاف هؤلاء وجدتهم في العراق فالامر صحيح لكن هؤلاء كانوا في المدينة وخرجت بهم يعني هذا ان هؤلاء لم يكونوا بهذه الصفة
                  3- القتلى كما ورد في النص اعلاه ان عدد من كان مع عائشة 3000 رجل بينما القتلى في معركة الجمل كما يقول ابو محنف 17000 رجل فهل يعقل ان يكون جيش علي اغلبه قتلى
                  لهذا قبل علي بالصلح
                  معركة الجمل هي معركة وقعت في البصرة، في 13 جمادى الأول 36 هـ (7 نوفمبر 656) بين قوات أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب والجيش الذي يقوده الصحابيان طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام بالإضافة إلى أم الم


                  وانتهت المعركة بهزيمة علي لكثرة قتلى جيشه
                  يعني هو خرج للخلافة طالبا لها وهزمته عائشة بجيشها المكون من ثلاثة الاف رجل ثم بعد الهزيمة هذه نراه خليفة
                  كيف تمت الخلافة له وجيشه قد فني يعرف هذا من عدد القتلى 17000 قتيل من جيش علي وعائشة بين جيشها لنقل ان نصفه قتل فيبقى 1500 رجل بينما علي يكون فقد 15500 رجل

                  هي الفكرة واضحه هنا وهي ان خروج عائشة بين جيشها طلبا للخلافة وان من نازعها هو علي لكون اغلب من خرج معها هم من الحل والعقد وهذا امر طبيعي ان يتبعها الناس اليست زوجة النبي وابنة الصديق

                  في الصلح حصل امر ما وتدخل الناس مثل صلح الحسن مع معاوية حصل امر ما وتنازل الحسن لمعاوية فربما تكون عائشة تنازلت له بالخلافة او يكونا اتفقا على ان تتوحد جيوشهما لمحاربة معاوية لا يستغرب هذا لكن الاكيد ان جيش علي مني بخسارة فادحة جعلته يضطر للقبول بشروط عائشة

                  الروايات السنية والروايات الشيعية لا تفيدنا كثيرا في تفسير كيفية حصول الصلح وجيش علي قد افناه جيش عائشة تماما كما قلنا من قبل فهي في اخر المعركة لم تقف وحدها في مواجهة علي بل كان معها جيشها الحقيقة ان علي اضطر للصلح معها وارسل اليها بعض رجاله وانتهى الامر بهذا الصلح



                  ستقول هل يعقل ان تمون عائشة تنازلت لعلي نقول الم يتنازل الحسن لمعاوية
                  هداك الله ايها الاهدل للحق والهدى
                  بصراحة الذي يطالع كلامك لايشك كونك اما مكابر عن قبول الحق واما جاهل لاتعرف ابجديات التاريخ ؟
                  بدليل ولاواحد من المسلمين قال ان عائشة قاتلت علي لانها تريد الامامة والخلافة او هي اولى بالخلافة والامامة واول مرة اسمع هذا الراي المخالف حتى للنواصب والمبغضين لعلي
                  فراجع نفسك ورتب معلوماتك افضل لك ايها المكرم لاني بصراحة حينما اقرا ردك واريد شي علمي مقبول حت ارد عليه فلم اجد والاغرب تاتي بكلام السيد شرف الدين الذي هو ضدك حيث يؤكد ان عائشة باغية ولم تلتزم بالقران الكريم وانها تسببت بمقتل المسلمين وتريد منه دليلاً ؟؟؟؟
                  ياخي ماهذه الشخبطة من جنابك انصحك باقرب شيخ اساله لكي يفهمك الابجديات في هذه الواقعة المشهورة .
                  ولااطيل معاك الجواب لعلمي لافائدة منك ترتجى لاني اعطيك ادلة من مصادرك وانت تاتي بكلام غريب عجيب وغير مقبول حتى عند الوهابية فقلي من اي ملة انت رجاءا .

                  انظر سوف انصحك لوجة الله بهذا الشهر ونصيحتي اشفاق عليك وهي :
                  ان خروج عائشة كما يدعي اغلب علمائك حينما يريدون ان يتعذرون لها فيقولون انها خرجت للاصلاح ؟
                  للعلم ان خروجها اوقع اكبر مفسدة بالامة الاسلامية لان الذي يخرج للاصلاح لياخذ اثنين اوثلاثة اربع من الاخيار معه ليصلح الحال ,لاياخذ ثلاثين الف مدجج بالسلاح وهذا يدل انها خرجت لمقاتله امام زمانها وهي باتفاق جميع علماء المسلمين باغية وظالمة والباغي يجب قتاله ؟
                  واليك ماقاله علمائك قال الإمام عبد القاهر الجرجاني في (كتاب الإمامة): (أ
                  جمع فقهاء الحجاز والعراق من فريق الحديث والرأي، منهم مالك، والشافعي، وأبو حنيفة، والأوزاعي، والجمهور الأعظم من المتكلمين والمسلمين: أن (عليا) مصيب في قتاله لأهل صفين، كما هو مصيب في أهل الجمل، وأن الذين قاتلوه بغاة ظالمون له). (راجع: فيض القدير شرح الجامع الصغير: المناوي, ج6/ص474).

                  انظر ماذا قال عمائك وعلماء الاسلام في قتلها .
                  والاكثر من ذلك هي في قمة التناقض لانها افتت بقتل عثمان بدليل ماقاله ايضا علمائك (الطبري وغيره: أن عائشة، كانت تقول: (
                  اقتلوا نعثلا فقد كفر). (راجع: تاريخ الطبري: الطبري، ج3/ص477. الكامل في التاريخ: ابن الأثير، ج3/ص206) ولما رات الامر لعلي ثارت عليه بغضا وحسدا ؟ وهي امراة لايجوز لها الخروج من دراها بدليل القران الكريم (وقرن في بيتوكن) .
                  واليك مزيزد من النصوص لتعرف ماذا فعلت من جرائم في امة محمد امك عائشة وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (
                  من خرج عن الطاعة، وفارق الجماعة، فميتته جاهلية) (راجع: المجموع: محي الدين النووي، ج19/ص190. روضة الطالبين: محي الدين النووي، ج7/ص271. مغني المحتاج: محمد بن أحمد الشربيني، ج4/ص124) وعائشة خرجت عن طاعة امام زمانها باتفاق الجميع وهو امير المؤمنين عليه السلام .
                  وهي تعلم بان خروجها مخالف لله ولرسوله لان رسول الله حذرها مراراً وهذا ماروته مصادرك بدليل ماقاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من الفتنة، ومن الخروج، بعد أن بين لها بالتفصيل: قال (
                  أيتكن صاحبة الجمل الأدبب، التي تنبحها كلاب الحوأب، لا تكونيها يا حميراء). (راجع: فتح الباري: ابن حجر، ج13/ص45. المصنف: ابن أبي شيبة الكوفي، ج8/ص711
                  وبعد كل هذا ياتي الاهدل ويريد ان يجعل من شهد رسول الله بحقه وقال علي مع القران والقران مع علي وقال له علي مع الحق والحق معه يدور الحق حيث دار علي ؟
                  ويريد الاهدل ان يخطأ من شهد له رسول الله صلى لله عليه واله فمالكم كيف تحكمون وممن تاخذون .
                  ماذا وجد من فقدك، وما الذى فقد من وجدك،لقد خاب من رضي دونك بدلا

                  تعليق


                  • #10
                    الصريح

                    هداك الله ايها الاهدل للحق والهدى

                    والجميع ان شاء الله

                    بصراحة الذي يطالع كلامك لايشك كونك اما مكابر عن قبول الحق واما جاهل لاتعرف ابجديات التاريخ ؟
                    صحيح انا جاهل لكن هل انت مثلي
                    نقول له انت تقول كتبك تقول عائشة امرت الناس بقتل عثمان ولما نقول له هنا عائشة كان لها جيش هذا الجيش قابل جيش علي وكان ضحايا جيش علي 16500 قتيل ماذا يعني لديك هذا هل ستقول هذا تاريخ وانت تجهل به
                    كل ما قدمته هو تاريخ ومنه قلنا علي قاتل عائشة ولم تقاتله عائشة ولم تخرج اليه او عليه بل هو خرج اليها وعليها
                    تقول لي اهل السنة يقولون نقول لك انت هنا تدرج قولا في قول
                    انظره في كلامك سياتي ولا تعجل

                    بدليل ولاواحد من المسلمين قال ان عائشة قاتلت علي لانها تريد الامامة والخلافة او هي اولى بالخلافة والامامة واول مرة اسمع هذا الراي المخالف حتى للنواصب والمبغضين لعلي
                    فراجع نفسك ورتب معلوماتك افضل لك ايها المكرم لاني بصراحة حينما اقرا ردك واريد شي علمي مقبول حت ارد عليه فلم اجد والاغرب تاتي بكلام السيد شرف الدين الذي هو ضدك حيث يؤكد ان عائشة باغية ولم تلتزم بالقران الكريم وانها تسببت بمقتل المسلمين وتريد منه دليلاً ؟؟؟؟
                    لاحظ انت تنكر ان عائشة كانت تطلب الخلافة اذا لما خرجت عليه هل تريد ان ترجعه للمدينة مثلا
                    يا عزيزي من خرج على من كل منهم يريد الخلافة فكما فعل معاوية في خروجه على علي ايضا علي فعل مع عائشة هذا
                    اذا لما الحرب هنا موقعة الجمل هذه لما هل كان علي يستعرض بجيشه في هذه المعركة

                    ياخي ماهذه الشخبطة من جنابك انصحك باقرب شيخ اساله لكي يفهمك الابجديات في هذه الواقعة المشهورة .
                    نحن هنا مع هذا الشيخ قل لي لماذا خرج علي لقتال عائشة هل كان يريد ان يهديها للسبيل او يريد ان يعرفها انه الامام طبعا لا فالقتال هنا هو على الخلافة

                    ولااطيل معاك الجواب لعلمي لافائدة منك ترتجى لاني اعطيك ادلة من مصادرك وانت تاتي بكلام غريب عجيب وغير مقبول حتى عند الوهابية فقلي من اي ملة انت رجاءا .
                    وهذه الادلة التي قلت من قبل انك تدخل قولا في قول
                    قلنا عائشة اخذت الخلافة ادعت الخلافة وان لم تقل لنا الروايات هذا القول لكنه يفهم من ظروف المعركة فهي كان معها جيش يقاتل برأيها وامره اليها مثل جيش علي وجيش معاوية فهل ستقول لا هي خرجت على امام زمانها وبغت كيف وهي لم تبايعه اصلا حتى تخرج والامر كان اليها في حياة عثمان فهي من كانت تحاربه وتقاتله وتجيش الناس عليه ثم بعد موته ياتي علي ويقول انا الامام من يصدق هذا

                    انظر سوف انصحك لوجة الله بهذا الشهر ونصيحتي اشفاق عليك وهي :
                    ان خروج عائشة كما يدعي اغلب علمائك حينما يريدون ان يتعذرون لها فيقولون انها خرجت للاصلاح ؟
                    هذا قول منهم يحاول ان يبرر سبب الخروج وليس الامر هكذا فهل من يخرج للاصلاح حسب رواياتكم كان معه 3000 رجل يا راجل اتق الله انت في نفسك قلت لك هذا الجيش الصغير قتل من جيش علي 16500 رجل مما اضطر علي الى ان يفاوض عائشة ويتنازل عن اشياء حتى قبلت بان يكون خليفة وتقول لي هذا القول لم يقله احد

                    للعلم ان خروجها اوقع اكبر مفسدة بالامة الاسلامية لان الذي يخرج للاصلاح لياخذ اثنين اوثلاثة اربع من الاخيار معه ليصلح الحال ,لاياخذ ثلاثين الف مدجج بالسلاح وهذا يدل انها خرجت لمقاتله امام زمانها وهي باتفاق جميع علماء المسلمين باغية وظالمة والباغي يجب قتاله ؟
                    وهذا حجة عليك لا لك لانك تقول كان معها 30000 رجل يعني جيش علي لم يكن معه ذاك العدد من الرجال مثلما كان مع عائشة فلما لما شاهد الكثرة علي هنا لم يندرج في جيش عائشة
                    بمعنى ان الصلح الذي تدعيه غير صحيح ومخالفة علي هنا وقتاله لعائشة ليس لها مبرر
                    اليس الواجب ان يكون علي مع الجماعة

                    واليك ماقاله علمائك قال الإمام عبد القاهر الجرجاني في (كتاب الإمامة): (أ
                    جمع فقهاء الحجاز والعراق من فريق الحديث والرأي، منهم مالك، والشافعي، وأبو حنيفة، والأوزاعي، والجمهور الأعظم من المتكلمين والمسلمين: أن (عليا) مصيب في قتاله لأهل صفين، كما هو مصيب في أهل الجمل، وأن الذين قاتلوه بغاة ظالمون له).
                    (راجع: فيض القدير شرح الجامع الصغير: المناوي, ج6/ص474).

                    لما لم تكمل النص انظر تكملته :
                    أجمع فقهاء الحجاز والعراق من فريقي الحديث والرأي منهم مالك والشافعي وأبو حنيفة والأوزاعي والجمهور الأعظم من المتكلمين والمسلمين أن عليا مصيب في قتاله لأهل صفين كما هو مصيب في أهل الجمل وأن الذين قاتلوه بغاة
                    ظالمون له لكن لا يكفرون ببغيهم
                    هذا القول من بعض الفرق المتشيعة لعلي انت تعرف ان هناك فرق بين التشيع والترفض
                    فما نقلته انت اورده شيعي متشيع لعلي ولكن بعد الصرف صيرته رافضيا لما البتر يا رجل
                    اتق الله
                    المهم تصويب رأي علي هنا من قبل شيعته سببه ان علي لديهم هو امام من ائمة المسلمين ولا يقبل ان نقول لقد جانب الصواب هنا في قتاله لعائشة افهمت السبب الان لان الامر انتهى بعلي ان صار خليفة مهدي رابع الخلفاء لكن ماذا لو انه قتل في معركة الجمل هذه ماذا كان سيقال هذا اتركه لك

                    انظر ماذا قال عمائك وعلماء الاسلام في قتلها .
                    والاكثر من ذلك هي في قمة التناقض لانها افتت بقتل عثمان بدليل ماقاله ايضا علمائك (الطبري وغيره: أن عائشة، كانت تقول: (
                    اقتلوا نعثلا فقد كفر). (راجع: تاريخ الطبري: الطبري، ج3/ص477. الكامل في التاريخ: ابن الأثير، ج3/ص206) ولما رات الامر لعلي ثارت عليه بغضا وحسدا ؟ وهي امراة لايجوز لها الخروج من دراها بدليل القران الكريم (وقرن في بيتوكن) .

                    وهذا الذي نحن نحاورك فيه من قبل هي قالت اقتلوا عثمان فهل يحق لعلي ان ياتي ويزعم انه خليفة
                    من يقبل هذا انا اريد رايك بعيدا عن التشيع والترفض بعيد عن كل فكر يؤثر في رايك
                    انت تامر الناس ان يقتلوا رجلا ولديك جيش وهذا الرجل هو ملك لديه دولة متسعة الاطراف فهل ترضى ان ياتي احد ما ويقول لك انت قتلت هذا الرجل لكونك تريد ان تجعلني محله فشكرا لك
                    يا رجل كن منصفا واترك الجدل العقيم

                    واليك مزيزد من النصوص لتعرف ماذا فعلت من جرائم في امة محمد امك عائشة وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (
                    من خرج عن الطاعة، وفارق الجماعة، فميتته جاهلية)
                    (راجع: المجموع: محي الدين النووي، ج19/ص190. روضة الطالبين: محي الدين النووي، ج7/ص271. مغني المحتاج: محمد بن أحمد الشربيني، ج4/ص124) وعائشة خرجت عن طاعة امام زمانها باتفاق الجميع وهو امير المؤمنين عليه السلام .
                    وهي تعلم بان خروجها مخالف لله ولرسوله لان رسول الله حذرها مراراً وهذا ماروته مصادرك بدليل ماقاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من الفتنة، ومن الخروج، بعد أن بين لها بالتفصيل: قال (
                    أيتكن صاحبة الجمل الأدبب، التي تنبحها كلاب الحوأب، لا تكونيها يا حميراء).
                    (راجع: فتح الباري: ابن حجر، ج13/ص45. المصنف: ابن أبي شيبة الكوفي، ج8/ص711

                    الحديث صحيح وهناك زيادات في عائشة وردت من اقوال الرسول عنها لكن هل رددت على ما قلته من قبل
                    المثل الذي ضربناه لك هل ينطبق على ما اتيت به
                    بمعنى ان عائشة هنا الخليفة فمن فارق الجماعة اليس علي لما لم يكن جنديا في جيشها ويطيع امه كما اطاعها غيره من الناس

                    وبعد كل هذا ياتي الاهدل ويريد ان يجعل من شهد رسول الله بحقه وقال علي مع القران والقران مع علي وقال له علي مع الحق والحق معه يدور الحق حيث دار علي ؟
                    ويريد الاهدل ان يخطأ من شهد له رسول الله صلى لله عليه واله فمالكم كيف تحكمون وممن تاخذون


                    يا رجل نحن نخذ عن رسول الله ولا ناخذ بروايات ليست اكيدة فحديث علي مع القران والقران مع علي اين دليله ولم نره في حروب الردة هذا من جهه ومن جهة اخرى الروايات في عائشة اكثر بل فقه السنة اغلبه عن عائشة الم يقل الرسول خذوا فقهكم من هذه الحميراء
                    انت انتهيت الى المقارنة بين علي وعائشة ولكن هل تصح هذه المقارنة
                    بمعنى انك تريد ان تقول نحن ناخذ عن علي لكون القران معه حسنا هو تولى الخلافة فترة من الزمن وعلمه صار لدينا وفقهه صار حقنا انست ام تناسيت انه الخليفة المهدي الرابع عند اهل السنة
                    ولو ان الامر في تنصيب الامام هو الاعلمية لكان انشتاين اولى من هتلر بالمانيا لكن دعنا في عائشة وعلي نقول هو خرج عليها والدليل انت اتيت به ان جيشها كان قوامه 30000 رجل بمعنى ان علي خالف الجماعة

                    وحتى اكون منصفا اقول لك لماذا جيش عائشة لم يخرج مه خوارج عليها وجيش معاوية ايضا لم يكن منه خوارج بخلاف جيش علي فخرج منه الخوارج وخرج منه السبئية وربما يكون هناك فرق اخرى لا اعرفها اليس هذا سبب لنقول ان خروج علي على عائشة فيه مفسدة للامة

                    تعليق

                    يعمل...
                    X