إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مقارنة الزوج زوجته بوالدته بين السلبيات والايجابيات محور الاثنين لبرنامج أمسيات النور

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقارنة الزوج زوجته بوالدته بين السلبيات والايجابيات محور الاثنين لبرنامج أمسيات النور

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وال محمد

    ستكونون مع البرنامج اليومي المسائي
    (أمسيات النور)
    يوميا من الاحد الى الاربعاء الساعة الرابعة عصراً

    إعداد
    ليلى عبد الهادي وعلا محمد

    وتقديم
    ليلى عبد الهادي ونهاوند العبودي


    اخراج
    رؤى جميل

    وستكون الفقرات :
    الفقرة الأولى
    أزورك شوقاً
    قراءة مقطع من زيارة ابراهيم بن رسول (صلى الله عليه وآله)

    الفقرة الثانية
    إحذري
    الغاز المنزلي ومخاطره

    الفقرة الثالثة
    حواجز مرورية
    مقارنة الزوج زوجته بوالدته بين السلبيات والايجابيات

    الفقرة الرابعة
    وقود السيارة


    الفقرة الخامسة
    محطة النادي الرياضي
    رياضية المشي السريع


  • #2
    جميل
    ان شاء الله نكون من المتابعين
    تحياتي

    قال علي

    من ضحك في وجه عدو لنا من النواصب والمعتزلة والخارجية والقدرية
    ومخالف مذهب الامامية ومن سواهم لا يقبل الله منه طاعة أربعين سنة

    تعليق


    • #3
      💥🔥 الفقرة ......الثانية 💥🔥 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ✨ اللهم صل على محمد وال محمد ✨ 🌠❇🌠❇🌠❇🌠❇يعتبر غاز الاستعمال المنزلي أحد المستلزمات الضرورية لحياتنا اليومية ولا تخلو أكثر الأماكن التي نتواجد فيها يومياً من وجود أسطوانات الغاز ، وهي لا تشكل أي خطر إذا ، إلا أن سوء استخدام تلك المادة وإغفال الإجراءات المطلوبة للوقاية من أخطارها أمر يعرض حياتنا وممتلكاتنا للخطر ، فهي تتسبب بالاختناق كونها غير صالحة للتنفس ، وتتسبب بحدوث انفجارات و حرائق خطيرة كونها مادة سريعة الالتهاب ، ويحصل ذلك عندما تتسرب وتكون مع الهواء خليطا يصل إلى نسبة تركيز الالتهاب أو الانفجار ويكفي حينها صدور شرر بسيط لوقوع الخطر .وتتمحور مسببات تلك الأخطار بمجملها في إطار سوء الاستخدام والممارسات غير الآمنة .فتعريض اسطوانات الغاز وتوصيلاتها للحرارة المباشرة أو لأشعة الشمس أمر يؤدي إلى تلف وتآكل خرطوم التوصيل من جهة ، وارتفاع درجة حرارة الاسطوانة من جهة ثانية .كما و إن استعمال الاسطوانات بدون تركيب منظم أو مع عدم تنفيذ الصيانة الدورية المطلوبة للاسطوانة وللأجهزة التي تعمل بالغاز أو تقليب ودحرجة الاسطوانات وقذفها من علو ،أو استعمال الاسطوانات القديمة المصابة بالتلف والتآكل ، أو فك و تركيب الاسطوانات بدون خبرة سابقة الأمر الذي يؤدي إلى عدم تركيبها بالشكل الصحيح ، أو الإهمال عند استخدام أجهزة التسخين بفتح مفاتيح الجهاز وتركها خلال البحث عن أعواد الثقاب والولاعات أو ترك صمام الاسطوانة مفتوحا بعد انتهاء الحاجة إليها ، كلها أسباب تؤدي في كثير من الأحيان إلى وقوع حوادث ذات انعكاسات خطيرة جداً على الإنسان وممتلكاته للوقاية من الأخطار التي قد تنتج عن سوء استخدام مادة الغاز وتجهيزاتها يراعى الالتزام بالتوصيات التالية :1. الامتناع عن تركيب اسطوانات الغاز داخل المطبخ بالقرب من مصادر الحرارة أو قرب التمديدات والمآخذ الكهربائية .2. يجب إبقاء الاسطوانة خارج المطبخ في أماكن بعيدة عن الخطر ، على أن توضع في موقع محمي من أشعة الشمس .3. يجب أن يتم تركيب الاسطوانة وفق القواعد الفنية للسلامة ، وأن يثبت خرطوم التوصيل ما بين الأسطوانة والجهاز بواسطة حلقات التثبيت على أن لا تشد كثيرا حتى لا يتسبب الشد بتلف الخرطوم .4. يمنع منعا باتا التدخين عند فك و تركيب الاسطوانات مع مراعاة أن يتم الفك و التركيب من قبل شخص متخصص .5. يراعى الامتناع عن تركيب اسطوانات قديمة أو متآكلة .6. يراعى تنفيذ الصيانة الدائمة لتوصيلات الاسطوانة على أن يتم تغيير خرطوم التوصيل كل سنتين وخاصة في المناطق الحارة والتي تصل فيها نسبة الرطوبة إلى درجات عالية . 7. يمنع استخدام الشعلة المكشوفة ( الولاعات ) لاختبار اسطوانة الغاز عند تركيبها ، محلول الماء والصابون هو البديل الصحيح لاختبار التسرب .8. يراعى التنظيف الدائم لرؤوس الإشعال منعا لانسدادها مع مرور الوقت .9. يجب مراعاة إبعاد الزيوت والدهون والشحوم عن صمام الاسطوانة ومنظم الضغط والمحافظة على نظافتها .10. ينبغي دراسة تعليمات الصيانة الخاصة بكل جهاز يعمل على الغاز11. يراعى التأكد من إغلاق صمام الاسطوانة جيدا قبل تنفيذ عملية الاستبدال12. عند تركيب الاسطوانة الجديدة يراعى فتح صمامها بالتدريج وبحذر لاستطلاع وجود التسرب .13. يجب أقفال صمام الاسطوانة جيدا بعد كل استخدام .14. يمنع منعا باتا دحرجة أو تقليب أو قذف اسطوانات الغاز حتى ولو كانت فارغة .15. إشعال عود الثقاب أو الاستعداد بالولاعة قبل التشغيل .16. الامتناع عن ترك عمليات الطهي بدون مراقبة منعاً للخطر الذي قد ينشأ نتيجة غليان المادة وانسكابها وبالتالي انطفاء الشعلة مع استمرار تسرب الغاز.17. مراقبة حركة صغار السن وعدم تركهم منفردين أمام الموقد .

      تعليق


      • #4
        🔷🔸🔷 الفقرة ..... الثالثة 🔷🔸🔷
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        اللهم صل على محمد وال محمد
        🍃🌹🍃🌹🍃🌹🍃🌹🍃
        إن أولى الناس بالمرأة: زوجها، وأولى الناس بالرجل أمه وليست زوجته؟!وليعلم الجميع أن كثيراً من الأخطاء والمشكلات تنشأ من المقارنة بين الأمهات والزوجات، في كل مسألة، فتنظر الزوجة إلى الأم على أنها منافسة لها، وتنظر الأم على أن الزوجة معتدية عليها، وقد يكون الزوج سبباً في الوصول إلى مثل هذه المواقف عندما لا يحسن المعاملة والموازنة والمفاضلةفلذلك اعطي كل ذي حق حقهفالزوجة لها دورها والام لها دورها في هذه الحياة وكل مكمل لبعضهفلا يمكن الاستغناع عن اي منهمافانتي الام وانتي الزوجةوانتي الابنهوانتي الاختوالحبيبة وانتي الشريكة فاتقي الله في نفسك وزوجك ومن حولك

        تعليق


        • #5
          +حواجز مرورية+ السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. كبرنا وكبرت معنا ذكريات الاهل والام بالاخص وطعامها ولقمتها التي لا تقارن مهما اكلنا من طعام لا يكون الذ واطيب من طبيخ أمنا ،لذل يقال مثل مصري (كف القدر على فمها تطلع البنت لامها) يعني الام القدر وغطائه بنتها فاول مدرسة لتعلم البنت الطبخ هي الام،فاذا كانت زوجتك استاذة بالطبخ يرجع الفضل لامها... هذا كان سابقا،اما الان فاصبح الاكل الجاهز وطلبيات المطاعم هي الافضل لدي اغلب العوائل ،فتراهم يفضلون اكل المطاعم على اكل البيت وبالتالي فالزوجة دائما تتحجج بالخروج والاعتماد على الطلبيات والمطاعم بحجة الترفيه وان الاولاد يرغبون بذلك ،وهنا يتحسر الزوج ويتمنى ان ترجع به الايام ليتمتع ويستذوق اكل الوالدة والتي تشم رائحة طبيخها من او الشارع ،فلهذا يقول اكل امي الذ شيئ ذقته في حياتي ولا يعلى عليه حتى اكل زوجتي ... الاليت الزمان يعود يوما لنجتمع حول صينية الوالدة وما تحويه من لذ وطاب..
          التعديل الأخير تم بواسطة حمامة السلام; الساعة 29-07-2018, 11:59 PM.

          تعليق


          • #6



            بسم الله الرحمن الرحيم
            والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على أعداهم ، ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ، ومدّعي مقامهم
            ومراتبهم ، من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين
            وبعد :
            أحب اتحدث عن
            حواجز مرورية
            مقارنة الزوج زوجته بوالدته بين السلبيات والايجابيات
            قال سُبحَانَهُ وَتَعَالَى: { وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً } [الاسراء:23]
            للوالدَين منزلة عظيمة عند الله عزَّ وجلَّ ،حيث قرن طاعته وعبادته وشكره ورضاه بذكرهما، وأوصانا بهما خيراً، وجعل لهما حقوقاً واجبة في رقابنا، وحذّرنا من عقوقهما، والذي عُدّ في الروايات الشريفة من الكبائر الموجبة لدخول النار، وأنّ العاقّ قد جعله الله سبحانه وتعالى جبّاراً شقيّاً.
            كما قال تعالى عن لسان عيسى
            ( وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا )

            وطاعة الوالدين توجب دخول الجنة ، بينما
            طاعة الزوجة قد تكون سبب لدخول النار .
            ولننظر الى حقوق الأم في رسالة الحقوق للإمام علي بن الحسين

            فيقول عليه السلام :" فحقّ أمك عليك أن تعلم أنّها حملتك حيث لا يحمل أحد أحداً ، وأطعمتك من ثمرة قلبها ما لا يطعم أحد أحداً ، وأنّها وقتك بسمعها وبصرها ، ويدها ورجلها ، وشعرها وبشرها، وجميع جوارحها، مستبشرة بذلك فرحة ، موبلة (كثيرة عطاياها) ، محتملة لما فيه مكروهها وألمها وثقلها وغمّها ، حتى دفعتها عنك يد القدرة ، وأخرجتك إلى الأرض ، فرضيت أن تشبع وتجوع هي ، وتكسوك وتعرى ، وترويك وتظمأ ، وتظلك وتضحى ، وتنعمك ببؤسها ، وتلذذك بالنوم بأرقها ، وكان بطنها لك وعاءً، وحجرها لك حواءً ، وثديها لك سقاءً ، ونفسها لك وقاءً، تباشر حرّ الدنيا وبردها لك دونك ، فتشكرها على قدر ذلك ، ولا تقدر عليه الاّ بعون الله وتوفيقه " .
            أقول : كأنّ الإمام -عليه السلام- يريد من الإنسان دائماً أن يتذكر ولا يسهو عن هذا الحقّ العظيم للأم، ويعرف ماذا صنعت من أجله، وكم تحملت من العذابات والمرارات في سبيل سعادته، وكم مرّت بمراحل ومصاعب تحملتها راضية مستبشرة، مذ كان جنيناً في أحشائها، وطوال فترة الحمل حتى جاء على قدر وأخرجته يد القدرة الالهية من عالم الرحم إلى عالم الدنيا .. فغذّته منها وروته من نفسها لا تهتمّ لضعف في بنيتها ولا لذبول في جسمها، يخفق قلبها مع كلّ خفقة لقلبه وترى آلامها وغمّها أنساً أمام راحته، ثمّ لم يكن همّها وهو طفل صغير الاّ أن تراه معافىً مسروراً، تخاف عليه من نسمة برد أو لفحة حر أو أي ضرر قد يصيبه، لا تغفل عنه لحظة واحدة، بل ليلها ونهارها إلى جانبه، تعطيه من حنانها ليأمن، ترضى أن يصيبها الجوع والبرد والعطش والبؤس والأرق لكي يشبع ويتدفأ ويروى ويُنعّم ويتلذذ بالنوم ...
            فهذه الأم تجسدت فيها كلّ معاني الخير والعطاء والبذل والتضحية.
            وبعد، فأيّ معروف يرقى إلى كلّ ما قدّمته، ومن يستطع أن يفيها ساعة من سهر أو تعب أو ثقل أو ألم وعناء، أو يقدّم لها الشكر على ذلك؛ لذلك يقول الإمام عليه السلام : فتشكرها على قدر ذلك ولا تقدر عليه إلاّ بعون الله وتوفيقه ". فهذا الشكر يحتاج إلى تسديد وتأييد وتوفيق من العليّ القدير .
            وهنا يبين الإمام عليه السلام حق الأم اكثر لأنها حملت وارضعت وربت وسهرت الليال ، كل ذلك في سبيل راحة الولد ، حتى كبر وشاب ، وصار يستلذ بلذة الوجود ، والآن حن وقت اداء الحق ، فيجب البر بها اكثر فأكثر .

            وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: جاء رجل إلى النبي (صلى الله عليه وآله): فقال: يارسول الله من أبر ؟ قال: امك، قال: ثم من ؟ قال امك، قال: ثم من ؟ قال: امك، قال: ثم من ؟ قال: أباك.
            عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: أتى رجل رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال: يا رسول الله إني راغب في الجهاد نشيط. قال: فقال له النبي (صلى الله عليه وآله): فجاهد في سبيل الله، فإنك إن تقتل تكن حيا عند الله ترزق وإن تمت فقد وقع أجرك على الله وإن رجعت رجعت من الذنوب كما ولدت، قال: يا رسول الله إن لي والدين كبيرين يزعمان أنهما يأنسان بي ويكرهان خروجي، فقال: رسول الله (صلى الله عليه وآله): فقر مع والديك فوالذي نفسي بيده لأنسهما بك يوما وليلة خير من جهاد سنة.

            فأعظم الناس حقاً الوالدين والمعلم والجيران وذوي الأرحام من القرابة ثم يأتي بقية من له حق خاص او عام فهؤلاء الإحسان إليهم
            أفضل من الإحسان إلى غيرهم كما إن الإساءة إليهم أعظم من غيرهم .
            أما الزوجة فلها حقوق عليها وجبات

            فمن حقوقها التي يجب مراعاتها، ولا يجوز إهمالها، فلها حق العشرة، ويجب الإحسان إليها، وتجب النفقة لها ولو كانت موسرة، ولو كان الزوج فقيراً .
            وأقول للزوجة يجب عليها أن تعلم أنها اليوم هي زوجة وغداً أم وكما يقال كما تدين تدان أي الجزاء من جنس العمل يعني كما تعامل ام زوجها تعاملها زوجة أبنها وكذلك يعاملها أبنها
            كنت دائما قول لطلابي في الدروس من منكم يستطيع في كل يوم يقبل أعتاب الجنة ثم أبين الهم أن الجنة تحت أقدام الأمهات فمن يقبل أقدام أمه فهو يقبل أعتاب الجنة .




            إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
            فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

            تعليق


            • #7
              موضوع مميز ومحاور رائعة
              عشتم وعاشت انامل من اعد الحلقة وشارك وساهم في تميزها
              تحياتي

              قال علي

              من ضحك في وجه عدو لنا من النواصب والمعتزلة والخارجية والقدرية
              ومخالف مذهب الامامية ومن سواهم لا يقبل الله منه طاعة أربعين سنة

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X