إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مشــــــــــــــــاعر ...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مشــــــــــــــــاعر ...




    من أسوء المشاعر التي تضغط على الانسان هما شعوري


    - العار

    - والشعور بالذنب

    وهناك من يقول لابد من الشعور بالذنب لتعود لطريق الحق والفضيلة

    لكن ماذا لو أحبننا طريق الحق لاجل حب الخير والحق؟؟؟ ولماذا لانفعل الخير بأقصى مانملك ؟


    للذة فعل الخير ؟؟؟وإن أخطات فأقول لاباس أخطات سأعود لله وأكون أفضل


    فكل أبن آدم خطاء وخير الخطائين التوابين


    طبعا ليس قصدنا الاستهانة والاستهزاء بما نعمل من ذنوب ابدااا


    لكن جلد النفس الزائد وتعريتها من كل القدرات والطاقات التي زودها الله بها

    امر مؤلم وقد يؤدي الى النفور والقنوط من رحمة الله تعالى ...














    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image-793959e2aa89e5bec50395eacb9cd624076e6090ea2a1f2580c5654c3fad6bc4-V.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	199.8 كيلوبايت 
الهوية:	862037



  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم.
    احسنتي اختي العزيزه على هذا الطرح المميز ، و لعل ذلك الموضوع يستفاد معناه من روايات اهل البيت عليهم السلام،
    حيث نقل عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال:*
    " لا صغيرة مع الاصرار، ولا كبيرة مع الاستغفار"

    قال سيدنا ومولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) :*

    " أشد الذنوب ما استخف به صاحبه.
    وقال الصادق (ع):*" إن الله يحب من عباده المفتن التواب ": يعني كثير الذنب كثير التوبة. وقال (ع):*" إذا تاب العبد توبة نصوحا، أحبه الله فستر عليه "*فقلت: وكيف يستر عليه؟ قال:*" ينسى ملكيه ما كانا يكتبان عليه، ويوحى إلى جوارحه وإلى بقاع الأرض أن اكتمي عليه ذنوبه، فيلقى الله ـ عز وجل ـ حين يلقاه وليس شيء يشهد عليه بشيء من الذنوب

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مستبصر مشاهدة المشاركة
      بسم الله الرحمن الرحيم.
      احسنتي اختي العزيزه على هذا الطرح المميز ، و لعل ذلك الموضوع يستفاد معناه من روايات اهل البيت عليهم السلام،
      حيث نقل عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال:*
      " لا صغيرة مع الاصرار، ولا كبيرة مع الاستغفار"

      قال سيدنا ومولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) :*

      " أشد الذنوب ما استخف به صاحبه.
      وقال الصادق (ع):*" إن الله يحب من عباده المفتن التواب ": يعني كثير الذنب كثير التوبة. وقال (ع):*" إذا تاب العبد توبة نصوحا، أحبه الله فستر عليه "*فقلت: وكيف يستر عليه؟ قال:*" ينسى ملكيه ما كانا يكتبان عليه، ويوحى إلى جوارحه وإلى بقاع الأرض أن اكتمي عليه ذنوبه، فيلقى الله ـ عز وجل ـ حين يلقاه وليس شيء يشهد عليه بشيء من الذنوب





      بورك حضوركم الواعي الاخ الفاضل (المستبصر)

      والحمد لله أن الموضوع أعطى ثماره ووصل فكرته


      فالبعض يجادل ويقول لابد من الشعور بالذنب وهذا الشعور هو مع الله مثمر

      لكن مع الخلق والحياة يجعلك تشعر بالنقص والجلد للنفس

      وحقيقة في بعض المرات الذنب يهبنا الارتقاء لكثرة العودة لله

      ولإنكسار القلب الذي يجلب نظرة الله ورعايته وغفرانه


      أكرر الشكر على الروايات المباركة المعبرة سأضيفها لموضوعي وأكتب منها مقالاً كاملا


      دمتم مسددين ...










      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
      x
      يعمل...
      X