إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الثلاثاء / 2 / 10 / 2018 موعدكم مع البرنامج المباشر " مفاهيم خاطئة "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الثلاثاء / 2 / 10 / 2018 موعدكم مع البرنامج المباشر " مفاهيم خاطئة "

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وال محمد


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠١٨-٠٩-١٠-٢٣-٥&#16.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	14.1 كيلوبايت 
الهوية:	862199


    الثلاثاء / 2 / 10 / 2018

    موعدكم مع حلقة جديدة من البرنامج العاشورائي المباشر" مفاهيم خاطئة "

    والذي يأتيكم في الساعة العاشرة والنصف صباحا

    إعداد وتقديم : هند الفتلاوي

    إخراج : فاطمة الزهراء الموسوي

    ,,,,,,,,,,,,

    الموضوع : مفهوم اطاعة السلطان الجائر

    ماهي تداعيات الايمان بهذا المفهوم الخاطيء على الامة وواقعها ؟


    سؤال المسابقة

    يهودي من اليمن وكان في زمن الجاهلية من علماء اليهود
    أسلم في عهد عمر بن الخطاب وقدم المدينة وسكن فيها
    كان له دور في نشر الافكار والعقائد الفاسدة وادخلها
    الى التراث الاسلامي فمن هو ؟



    نرجو لكم متابعة موفقة ومفيدة .

    التعديل الأخير تم بواسطة وديعة الكفيل; الساعة 01-10-2018, 05:36 PM.

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وال محمد
    **********************
    جواب السؤال
    ***********
    هو أبو إسحق كعب بن ماتع بن هينوع ويقال هيسوع ويقال عمرو. وقال الزركلي في أعلامه: كعب بن ماتع بن ذي هجن بن قيس بن معن بن جشم بن عبد شمس بن وائل بن عوف بن جمهر بن قطن بن عوف بن زهير بن أيمن بن حمير بن سبأ الحميري وهو من اليمن من حمير من آل ذي رعين وقيل هو من آل ذي الكلاع من بني ميتم المعروف بكعب الأحبار.
    والأحبار: لقب يُطلق على عالم الدين وخاصة لغير المسلمين مثل رئيس الكهنة عند اليهود والبَطْرَك عند النَّصارى.
    مع تقديري واحترامي لجنابكم الموقر عزيزتي ست هند

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      اللهم صل على محمد وال محمد
      ************************
      مفهوم طاعة السلطان الجائر
      ماهي تداعيات الايمان بهذا المفهوم الخاطيء على الامة وواقعها ؟
      فقد عمل (يزيد) على اذلال الناس ومعاملته لهم كالعبيد فقد اغتصب الخلافة وفرض حكمه بالجور والظلم وكان يريد استسلام أهل الحق لذله وهذا لا يتلاءم مع أصحاب المبادئ والقيم الذين خصهم الله بالكرامة والعزة وهذا ما أكده الامام الحسين (عليه السلام) بقوله ألا وإن الدعي ابن الدعي قد تركني بين السلة والذلة وهيهات له ذلك مني هيهات منا الذلة أبى الله ذلك لنا ورسوله والمؤمنون وحجور طهرت وجدود طابت أن يؤثر طاعة اللئام على مصارع الكرام فقد عمل الحكم الاموي على انتهاك حرمات المسلمين من خلال اخذ الفتاوى من بعض علماء السلطة وذلك بتكفير كل من يخالف منهجهم الفاسد استخدام الإرهاب والتصفيات الجسدية للقوى المعارضة لحكمه واستخدام منهج التنكيل بعوائلهم واضطهادهم واغتيال الشخصيات التي تحمل رسالة التغيير وفضح الباطل والدعوة إلى الإصلاح واستباحة دماء المسلمين واعراضهم اذ ان هجوم الجيش الاموي على المدينة ومكة وانتهاك حرمات النساء المسلمات وقتل الابرياء حتى وصل الامر بهم الى هدم الكعبة المشرفة من خلال ضربها بالمنجنيق المضايقة الاقتصادية باستخدام أسلوب التجويع لإذلال الناس إغداق الأموال لشراء الضمائر والذمم وتسخيرها لمصلحته ولتحريف الوقائع.
      لذا ركز الإمام (عليه السلام) في دعواته الإصلاحية إلى صيانة الكرامة الإنسانية ورفض العبودية وقال متحديا الذلة التي يريدها الطغاة للأحرار وتوجيه الناس وتذكيرهم بأدوارهم في هذه الدنيا وضرورة التزامهم بالوعي من كل مكر أو خديعة تحاك ضدهم محذرا من سوء العاقبة في الدنيا بالخزي والذلة وفي الآخرة بعذاب الله عند إطاعة الأشرار والسير على نهجهم حيث قال (عليه السلام) محذراً الناس ولكنكم مكنتم الظلمة في منزلتكم وأسلمتم أمور الله في أيديهم يعملون بالشبهات ويسيرون في الشهوات سلطهم على ذلك فراركم من الموت وإعجابكم بالحياة التي هي مفارقتكم فأسلمتم الضعفاء في أيديهم فمن بين مستعبد مقهور وبين مستضعف على معيشته مغلوب يتقلبون في الملك بآرائهم ويستشعرون الخزي بأهوائهم إقتداءً بالأشرار وجرأة على الجبار في كل بلد منهم على منبره خطيب يصقع فالأرض لهم شاغرة وأيديهم فيها مبسوطة والناس لهم خول لا يدفعون يد لامس.
      ان اهم شروط الحاكم المسلم هي العمل بالقران وسنة الرسول محمد صلى الله عليه واله وسلم وعدم تبديلها لذا كانت اعمال الامويين ضد الدين الاسلامي هي الاخطر على الاطلاق فقد كان الحكم الاموي بعيدا عن روح الاسلام وعدم تفقهه بالدين وجهله بإدارة الحكم وتحكم المزاج والمصلحة الشخصية والقبلية في قراراته ثم قام بانشاء طبقة من وعاظ السلاطين وصناع الأحاديث والمحرفين لسنة الرسول محمد (صلى الله عليه واله وسلم) لتقدم ليزيد ما يحتاج من الأحاديث النبوية التي تساعده على خداع الناس وإبعادهم عن الطريق المستقيم كما حاول ان يبعد اهل بيت النبوة عليهم السلام عن الحياة العامة من خلال منعهم من اللقاء بالناس وتوجيههم نحو العمل الصالح فقاموا بعمليات قتل وتشريد وملاحقة لاتباع اهل البيت عليهم السلام اضافة الى تشويه صورة اهل البيت على المنابر من خلال علماء السلطة من خلال نشر بعض الاحاديث المزورة كذلك عمل الامويون على ايهام الناس بان هدف اهل حركة اهل البيت الاصلاحية هو الحكم والمنصب
      لقد جاءت النهضة الحسينية من اجل تصحيح ما لحق بالإسلام والسيرة النبوية من تشويه وتحريف على يد الحكم الاموي فقد انطلق الامام الحسين عليه السلام من منطلق الحرص على بيضة الاسلام وتوجيه المسلمين نحو طريق الصواب والطريق الحقيقي للإسلام فقد نبه الامام عليه السلام الى خطورة حكم يزيد وأعوانه على المسلمين لأنه (الشارب للخمر المستحل لحرمات المسلمين المغتصب للحكم القاتل النفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق) فثورة الحسين (عليه السلام) أزالت تلك الغشاوة التي اصطنعها معاوية ومن جاء بعده يزيد وأمثاله واستطاعت أن تكشف هذا الحكم على حقيقته وما به من جاهلية بغيضة نقلها معه ككيان أسري وتنظيم اجتماعي لم يغادره حتى عندما أعلن الأمويون الأوائل دخولهم الإسلام عنوة فابتعاد معاوية ودولته عن الإسلام والمفاهيم والقيم الإسلامية والتعامل الاجتماعي الذي ساد المجتمعات الإسلامية خلال فترة حكم الرسول(ص) على الأقل ومن الشواهد التي تناقلتها لنا كتابات المؤرخين أن معاوية ومن حكم بعده أبعدوا المسلمين من غير العرب في المشاركة بحكم الدولة الإسلامية وفي زمن الإسلام فضلاً عن أنه سن الوراثة أسلوباً للحكم في دولته التي أقامها في الشام على أنقاض الفتن التي قادها مع بني أمية ضد الإسلام منذ مقتل عثمان بن عفان واستغلاله هذه الواقعة أبشع استغلال فضلاً عن قدرة بني أمية على تشويه معالم الدين من خلال ادعائهم لصلة القرابة مع آل الرسول(صلى الله عليه وسلم) ومحاولة تثبيت حكمهم على أساس تلك الادعاءات فكانت ثورة الحسين(ع) هي المحك الذي اسقط كل تلك الادعاءات.
      لقد جسد الإمام الحسين (عليه السلام) مبدأ عدم جواز الخضوع للسلطان الجائر بفعله قبل قوله فإنّ ثورته بوجه يزيد واختياره الشهادة على البيعة هو خير برهان على رفض الإسلام شرعية السلطان الجائر وضرورة الخروج عليه كما إنّه (عليه السلام) ركَّز على هذا الأمر في كل مراحل ثورته انّ الوقوف بوجه السلطان الجائر ومعارضته بالفعل والقول هو خطّ رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) ومنهجه وعليه فكل ما ينسب إليه (عليه السلام) وأنّه نهى عن الخروج على السلطان الجائر ولزوم إطاعته أو نحو ذلك هو إمّا كلام مكذوب على رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم)أو أنّه ناظر إلى صورة ما إذا كان النهوض غير مُجدٍ أو كانت الأولوية لرصّ الصفوف الداخلية في مواجهة أخطار الخارج التي تحدّق بالإسلام والمسلمين وذلك على قاعدة أمير المؤمنين (عليه السلام)لأسلمن ما سَلِمَتْ أمور المسلمين.

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        اللهم صل على محمد وال محمد
        ⛰✳⛰✳⛰✳⛰✳⛰✳⛰✳

        كعب الاحبار : هو كعب بن ماتع الحميري اليماني ، الذي كان يهودياً فأسلم بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله ، وقدم المدينة من اليمن في أيام عمر ، فجالس أصحاب محمّد صلى الله عليه وآله فكان يحدثهم عن الكتب الإسرائيلية ويحفظ عجائب .*
        توفي بحمص في أواخر خلافة عثمان ، كما ذكره الذهبي في سير أعلام النبلاء ج۳ ص٤۸۹ : «*قدم إلى المدينة في خلافة عمر ، عندما بلغ عمره السبعين ، ولم يجئ إليها في حياة الرسول صلى الله عليه وآله*»*.*
        وفي طبقات ابن سعد : «*عن رجل دخل المسجد ، فإذا عامر بن عبدالله بن عبد القيس جالس إلى كعب ، وبينهما سفر من أسفار التوراة ، وكعب يقرأ*».*
        وفي طبقات ابن سعد :«*أنّ أبا هريرة قال لكعب : إنني جئتك لأطلب عندك العلم ، واستقي من معينك الغزير*» .*
        وفي زمان معاوية كان كعب في الشام وقد قربه وأدناه ، لاسيما وأنّ كعب تكهّن بأنّ الأمير بعد عثمان هو معاوية .*
        وفي الإصابة ذكر ابن حجر العسقلاني : «*إنّ معاوية هو الذي أمر كعباً بأن يقص في الشام*» . ج۳ ص۳۱٦

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..
          الجواب :
          انه كعب بن ماتع الحميري ،والملقب بكعب الاحبار والمكنى بابي اسحاق ..

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..
            أعظم الله لكم الاجر بشهادة أبي عبدالله ،واخوته واهل بيته الطيبين الطاهرين واصحابه .ع.
            حفل تاريخنا العربي والاسلامي بكثير من الحكام الطغاة والجائرين والذين كان أساس حكمهم غير صحيح وغير شرعي وكان مصدر قوتهم التي اعتمدوا عليها هو الترغيب بالمال والثروهوالوعيد بالمناصب والجاه لاتباعهم تارة ،والقتل والقوة والترهيب تارة اخرى ..
            لكن لولاحظنا ان اغلبهم كان حكمهم مؤقت وزائل بعد ان يكتشف زيف ادعائاتهم ،ووعودهم الغير صحيحة وغير مشروعة وغير المنفذة وان اغلب اتباعهم تبعوهم على طمع اوخوف .
            هدف هؤلاءهو كرسي الحكم والتلاعب بمصائر الخلق وتنفيذ ملذاتهم وسقطوا بتقطعت حبالهم التي وضعوها كاوتاد لحكمهم ،فكانت هنالك ثورات الثائرين والمظلومين والمنتهكة حقوقهم، التي هزت عروشهم وادت الى كشف حقيقتهم ومظاهرهم الخداعة فكان مصيرهم الزوال ولعنة التأريخ والامة اجمع ،اما الثائرين فكان لهم التمجيد والخلود والدليل على ذلك ثورةالحسين على الطاغية يزيد واتباعه واعوانه ،فخلد التاريخ والانسانية الحسين ومجدهه ولعن يزيد واتباعه وثبت مبدا واثر الحسين .ع. ومحى وافنى اثر ومبادئ يزيد عليه لعائن الله...
            وهكذا اصبح الحسين رمزا للخلود ونبراسا يقتدى به في كل البقاع وكل العصور ..
            فكل أرض كربلاء ..
            وكل يوم عاشوراء....

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

              السلام عليك يا أبا عبدالله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك عليك مني سلام الله أبداً
              ما بقيت وبقي الليل والنهار ولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم...
              السلام على الحسين... وعلى علي بن الحسين...وعلى أولاد الحسين... وعلى أصحاب الحسين"

              جواب سؤال الحلقة هو : هو كعب بن ماتع الحميري ، ويكنى أبا إسحاق، وهو من
              أحبار اليهود ومعروف بكعب الأحبار..

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X