بسم الله الرحمن الرحيم
( وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ. )
نقف اليوم لنستعيد يوم تاريخي عظيم
تجسدت فيه البطولة والتضحية
في أروع صورها الملحمية
انها لحظة وقف العالم يترقب شمسها
بحرارتها التموزية اللاهبة ونيران مستعرة
ألهبت المشاعر والقلوب
بمعارك وطيسة خاضت فيها القوات المسلحة العراقية
بمختلف صنوفها أقوى المعارك في التاريخ الحديث
تجلت بانتصارات حيرت من ظنوا من الأعداء والوحوش
وعديمي الانسانية والضمير من الدواعش
ممن حملوا حقدهم الأعمى
وفكرهم الأسود الظلامي
جاءوا ليطفئوا نور الفكر والحضارة والثقافة
متوهمين ان العراق لقمة سهلة المنال .
لقد أنبرى العراقيون بعد فتوى المرجعية الدينية
بمختلف انتماءاتهم السياسية والدينية والاجتماعية والثقافية
في الوقوف مع القوات المسلحة
والمؤسسات التابعة لها لأنطلاق عملية تحرير الموصل
من عصابات داعش بالمساندة
وكان العراقيون يترقبون التحرير
حيث لاصوت يعلو فوق أزيز الرصاص .
ولا ننسي قوافل الشهداء هي من أتت ببشرى النصر
فألف تحية للأمهات اللواتي أنجبن الأبطال
والى الآباء ممن قدموا أبنائهم قربانا للنصر .
ونقول لأهل الشهداء انكم بوقفتكم المشرفة
ضربتم للعالم مثلا عظيما
فالكل ينظر الى تضحياتكم المعطاء
التي صاغت ملحمة النصر الخالدة .
اتقدم إليكم بأصدق التهاني
والتبريكات بهذه المناسبة العطره
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
( وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ. )
نقف اليوم لنستعيد يوم تاريخي عظيم
تجسدت فيه البطولة والتضحية
في أروع صورها الملحمية
انها لحظة وقف العالم يترقب شمسها
بحرارتها التموزية اللاهبة ونيران مستعرة
ألهبت المشاعر والقلوب
بمعارك وطيسة خاضت فيها القوات المسلحة العراقية
بمختلف صنوفها أقوى المعارك في التاريخ الحديث
تجلت بانتصارات حيرت من ظنوا من الأعداء والوحوش
وعديمي الانسانية والضمير من الدواعش
ممن حملوا حقدهم الأعمى
وفكرهم الأسود الظلامي
جاءوا ليطفئوا نور الفكر والحضارة والثقافة
متوهمين ان العراق لقمة سهلة المنال .
لقد أنبرى العراقيون بعد فتوى المرجعية الدينية
بمختلف انتماءاتهم السياسية والدينية والاجتماعية والثقافية
في الوقوف مع القوات المسلحة
والمؤسسات التابعة لها لأنطلاق عملية تحرير الموصل
من عصابات داعش بالمساندة
وكان العراقيون يترقبون التحرير
حيث لاصوت يعلو فوق أزيز الرصاص .
ولا ننسي قوافل الشهداء هي من أتت ببشرى النصر
فألف تحية للأمهات اللواتي أنجبن الأبطال
والى الآباء ممن قدموا أبنائهم قربانا للنصر .
ونقول لأهل الشهداء انكم بوقفتكم المشرفة
ضربتم للعالم مثلا عظيما
فالكل ينظر الى تضحياتكم المعطاء
التي صاغت ملحمة النصر الخالدة .
اتقدم إليكم بأصدق التهاني
والتبريكات بهذه المناسبة العطره
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
السيد احمد الغالبي