رغم ماتقصّه الدنيا من أجنحتنا لكن زغباً جديداً ينمو بكل مرة
ومع بارقة كل صباح وبزوغه تسافرُ القلوب شوقا لفسحة نقاء وهناء وفيض لقاء
بالتعرّف على أشخاص يختزل وجودهم الدنيا بأجمعها
ومازلنا ننتظر هدايا وعطايا الكريم إذا وهب
![اضغط على الصورة لعرض أكبر.
الإسم: 21100259_1435010816576980_859549255_n.jpg
مشاهدات: 3
الحجم: 36.2 كيلوبايت
الهوية: 862398](filedata/fetch?id=862398&d=1685259094)
ومع بارقة كل صباح وبزوغه تسافرُ القلوب شوقا لفسحة نقاء وهناء وفيض لقاء
بالتعرّف على أشخاص يختزل وجودهم الدنيا بأجمعها
ومازلنا ننتظر هدايا وعطايا الكريم إذا وهب