إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(صوت الضمير) محور الخميس لبرنامج ( على قيد الحياة )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (صوت الضمير) محور الخميس لبرنامج ( على قيد الحياة )

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وال محمد

    ستكونون مع البرنامج الاسبوعي

    ( على قيد الحياة )
    اشياء كثيرة تجعلنا على قيد الحياة
    تجعلنا بشر .. تجعلنا نشعر اننا نستحق الحياة
    المهم ان نلتزم بها ونحاول تجنب كل ما يجعلنا اموات
    رغم بقاء الروح بأجسادنا ..... لا تجعل نفسك رهن
    اهوائك ... كن انت القائد على نفسك ولست التابع لها
    كن سيدا بعقلك واتزانك ولا تكن عبدا لجهلك وحماقتك


    كل يوم خميس عند الرابعة عصراً

    إعداد وتقديم
    زهراء حكمت

    اخراج
    زينب قاسم

    ومحور حلقة هذا الاسبوع هو:
    صوت الضمير
    ماهو الضمير ؟؟ومافائدة وجوده لدى الانسان ؟؟
    هناك من يقول هذا ضميره حي ضمائر فاعلة مامعنى ذلك هل هنالك ضمائر ميتة ؟؟
    متى يموت الضمير؟؟
    متى نفقد بوصلة الضمير ليقول لك هذا حرام وهذا حلال هذا صح هذا خطا؟؟
    مانتائج ذلك؟؟؟

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم .

    ألى برنامج .. على قيد الحياة
    ..........................................
    ...................

    (( صوت الضمير ))
    ....... ....... .........

    الضمير هو الذي يجعل الإنسان يحاسب نفسه ويحرك شعوره اتجاه أدائه في عمله. أي عمل كان. لأن الضمير الداخلي قد يرضى بشيء فيهواه وقد يكره شيء فينساه ..

    الضمير هو الذي يلزم الإنسان بمحاسبة نفسه على ما قدم وأخر ونفس هذه المحاسبة هي ضمير داخلي في نفس الإنسان... فالمحاسبة شعور داخلي أيضاً لتقويم سلوك الإنسان..

    وهناك الضمير الغائب وقد يصل إلى الميت .. وكل ذلك لأسباب :
    - غياب الوازع الديني .. لأن كل حركة وكل سكون يحاسب عليه المرء من الله.. ولذا وجه له نداء الإخلاص ليحرك ضميره بهذا النداء وينقاد وفق نهج نداء الله الذي يربطه بالضمير الحي الناجح المخلص في كل عمل قام به.

    - جهل المرء لأسس العمل الذي يقوم به وأنظمته ومنهجيته، فيبني عمله على ما يختزن في دماغه من معرفة سطحية دون دراية بما له وما عليه ودون سعي لتطوير معرفته..

    - أحيانا يكون الضمير غائبا لحاجة في نفس صاحبه ترتبط لغاية .. حتى يصل به الأمر إلى التعنت وكأن الران أدمغ قلبه..
    حيث يصل به الأمر إلى أن لا يتقبل نصيحة ولا توجيه ولا تتحرك مشاعره ويغيب ضميره... ليصل إلى مبتغاه..

    فموت الضمير مصيبة كبرى:
    غاب الضمير في المسؤولين.. فأهملت المصلحة العامة وقدمت الخاصة .
    غاب الضمير في أمانة الآباء.. فأهمل الأبناء وضاعوا في المتاهات .

    غاب الضمير في التجار.. فغشت السلع وانشرت الرشوة.

    وأخيرآ .. غاب الضمير في ..... فكان ما كان !!

    ترى متى سيعود الغائب؟؟!!


    ❌✖❌✖❌✖❌✖❌✖❌✖❌

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
    x
    يعمل...
    X