تويت
ادعية لشفاء الأب المريض
ادعية الشفاء للأب المريض ، لقد شرع المولي عزوجل الزواج لتعمير الكون وتأسيس الأسرة التي تعد النواة الأولي والأساسية لبناء المجتمع، ولكن من الزوجين مجموعة من الواجبات والحقوق التي بنبغي الالتزام بها لضمان استمرار الحياة الزوجية على نحو سليم. وعندما يرزق الزوجين بنعمة الأولاد فإن المسئوليات الملقاة على عاتقهم تزداد بصورة كبيرة.
وبالرغم من أهمية الدور الذي تلعبه الأم في الحياة الأسرية، إلا أن للأب دورا لا يقل أهمية عن ذلك الدور، وعندما يصاب الأب بمرض معين ويصبح طريح الفراش لفترة زمنية معينة سواء كانت قصيرة أو طويلة، فإن ذلك يؤثر بصورة سلبية على أبنائه ويجعلهم يشعرون بالحزن الشديد والهم.
ويتطلب ذلك منهم جهدا كبيرا سواء من الناحية الحسية أو المعنوية للحفاظ على سير الحياة بصورة طبيعية، فيتوجهون إلى الله تعالي بالدعاء ويناجونه ويتضرعون إليه لشفاء والدهم ورد العافية إليه، لذلك سوف نقدم لكم في هذه المقالة ادعية للاب المريض، فتابعونا.
أهمية وجود الأب
يعتبر الأب هو السند والصاحب لأبنائه في هذه الحياة الدنيا، وهو مصدر الأمن والأمان لأسرته، وقد أوصانا رب العالمين بآبائنا وجعل برهم أحد الواجبات التي يجب على الأبناء القيام بها، كما أنه تعالي جعل رضاه مرتبطا برضاهم.
هناك العديد من الأحاديث النبوية الشريفة التي تحث على بر وإكرام الآباء، فغضب الآباء يوجب غضب المولي عزوجل، وفى المقابل فإن رضاه نفحة من نفحات الجنة.
وطاعة الأب هي فرض على الأولاد، فالأب وحده من يمنح ويعطى دون انتظار مقابل، ووحده من يسهر ويتحمل المتاعب والمشاق ليجعل أبنائه يحيون حياة كريمة وسعيدة.
هو الذي يرشدهم إلى الصواب والطريق الصحيح ويقدم لهم النصيحة في كافة أمور حياتهم، وهو الذي يتطلع لأن يكون أبنائه افضل منه دائما.
فالأب سور عالي يوفر الحماية والأمان لأفراد عائلته، وبر الأب لا يقتصر على حياته فحسب، وإنما أيضا يكون عقب وفاته، وذلك بالدعاء له وإخراج الصدقات على روحه وتنفيذ وصاياه وما غير ذلك.
فلا أحد يعلم أهمية ومكانة الأب إلا من فقد هذه النعمة العظيمة، ولا يعرف الأبناء مدى المتاعب والجهد الذي يقدمه الأباء إلا بعدما يصبحوا آباء، وقتها يدركون كم القدر الهائل من الحب الذي يكنه الآباء للأبناء.
فمهما تحدثنا عن فضل وأهمية الأب فلن يكون بإمكاننا ان نوفى حقه علينا، فالأب كلمة أكبر من جميع الكلمات واعظم من كافة العبارات وهو أسمى الهدايا الربانية، فمن كان يمتلك أب فليقوم بإحسان صحبته ويتقرب منه ويكون عونه ويسعى للحصول على رضاه ويضعه تاجا على رأسه، فالأب لا يمكن تعويضه ثانية ومن كان له أب تحت التراب فليكثر من الدعاء له وليبره عقب وفاته مثلما كان في حياته.
ثمرات بر الوالدين
هنالك العديد من المنافع المرتبطة ببر الوالدين سواء في الدنيا أو الآخرة، والتي تتضح على النحو التالي:
أولا: ثمار البر في الدنيا
فتح أبواب الرزق.
سببا من أسباب التوفيق في الحياة والحصول على المراد.
الشعور ببركة الوقت والمال.
كسب الدعاء من الأب والأم، فدعاء الوالدين من الأدعية المستجابة بإذنه تعالي.
تفريج الكروب ودفع الهموم والأحزان وإزالة الغمة.
سببا من أسباب حسن الخاتمة، كما أن البر يطيل من عمر الإنسان.
ثانيا: ثمار البر في الآخرة
يعتبر أقرب الطرق المؤدية لرب العالمين، باعتباره امتثال لأوامره سبحانه وتعالي وتقديم عبادة من افضل الأعمال وأحبها إليه جلا وعلا.
الحصول على رضا الله تعالي والفوز بالجنة.
زيادة الحسنات وتكفير الذنوب والسيئات المقترفة.
ادعية لشفاء الأب المريض
اللهُم يا واسع العطاء، ويا مُنزل الشفاء، ويا رافع البلاء، ويا مُجيب الدعاء، اشفِ أبي أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك”.
“اللهم ما عجز عنه الأطباء فأنت رب الأطباء لا يعجزك شيء، اللهم اشفِ أبي، وأرح قلبه يا أرحم الراحمين”.
“اللهم اشفِ أبي ليعود كما كان، يا رب إنه يرجو شفائك فلا تحرمه لذة الراحة، اللهم اشفيه شفاًء لا يغادر سقمًا أبدًا”
“اللهم اشفِ أبي شفاء لا يغادر سقمًا ورد عليه صحته وعافيته، وعافه يا ربي واجعل مرضه وكل ألم يشعر به تكفيرًا عن سيئاته ورفعًا لدرجته”.
“اللهم اسكب في جسد أبي نهرًا من الراحة يسري في أوردته، ربي أرح ثم هوّن ثم اشفِ كل نفس لا يعلم بوجعها إلا أنت يا أرحم الراحمين”.
“اللهم يا حيُ يا قيومُ اشفِ أبي بشفائك، وداوي أبي بدوائك، وعافي أبي بعافيتك من بلائك واشفِ جميع مرضى المسلمين يا رب العالمين”.
“يا رب هو أغلى ما أملك، يا رب يا من تعيد للمريض صحته وتستجيب دعاء البائس الضعيف، اللهم اشفي أبي وخفف عنه ورد إليه عافيته وصحته”.
“اللهم أنزل شفاءك لمن مسّه الضر واجبر من أنهكه الوجع وأهلكه التعب، اللهم اشفِ أبي وكل مريض على فراشه يتألم ولا يعلم بضعفه إلا أنت يا رب”.
“اللهّم اشفِ أبي وعافه واغرس له الراحة في بدنه، اللّهم أنت الشافي فارفع عنه كُل ما يُتعبه عاجلًا غير آجلٍ”.
ادعية للاب المريض قصيرة
“اللهم اشفِ أبي يا حي يا قيوم عاجلًا غير آجلٍ، اللهم آجره بتعبه واكتب له عافيةً تسري في بدنه”.
“اللهم اشفِ أبي أنت الشافي المعافي، سبحانك ربي إنّ أبي قد مسّه الضر وأنت أرحم الراحمين”.
“اللهم يا كاشف الضر ويا رافع الغم والكرب اشفِ أبي”.
“اللهم رب النّاس مذهب البأس اشفِ أبي أنت الشّافي لا شافي إلّا أنت”.
اللهم اشفِ أبي و ابعد عنه كل ما يتعبه، اللهم ارزقه الصحة والعافية يا رب”.
“اللهُم اشفِ أبي وانثر العافية في جسده واسقه لذة الصحة واجعله سالمًا معافًا لا ضرر فيه ربي اشفه شفاء لا يغادر سقمًا”.
اجمل ادعية للاب المريض
“اللهُم اشفِ أبي واغرس في نبضاته راحةً، وفي جسده عافية لا تفارقه أبدًا وأطل بعمره يا الله، يا رب انثر العافية في جسده واسقه لذة الصحة، اللهم أنت الشافي المعافي، اللهم اشفِ أبي شفاء لا يغادر سقمًا”
“اللهم اشفِ أبي فأنت القوي وهو الضعيف فلا شافي سواك، اللهم أنت أعلم بحاله وبوجعه، اللهم اشفي أبي شفاءً لا يغادر سقمًا ورد عليه صحته وعافيته”.
“اللهم اشفِ أبي، يا رب دعوتك من قلب صادق خاشع ذليل أن تشفي أبي شفاء لا يغادر سقمًا، يا رب اصرف عنه ما يضره، يا رب اكفه شرور الدنيا يا رب”.
“اللهّم اشفِ أبي فلا شافي إï»» سواك، ربي أفرحنا بعافيته عاجلًا غير آجلٍ، اللهّم قر أعيننا برؤيته بأحسن حال”.
“اللهم كما شفيت أيوب بعد الابتلاء اشفِ أبي وكل من طال مرضه برحمتك وقدرتك يارب العالمين.
وبالرغم من أهمية الدور الذي تلعبه الأم في الحياة الأسرية، إلا أن للأب دورا لا يقل أهمية عن ذلك الدور، وعندما يصاب الأب بمرض معين ويصبح طريح الفراش لفترة زمنية معينة سواء كانت قصيرة أو طويلة، فإن ذلك يؤثر بصورة سلبية على أبنائه ويجعلهم يشعرون بالحزن الشديد والهم.
ويتطلب ذلك منهم جهدا كبيرا سواء من الناحية الحسية أو المعنوية للحفاظ على سير الحياة بصورة طبيعية، فيتوجهون إلى الله تعالي بالدعاء ويناجونه ويتضرعون إليه لشفاء والدهم ورد العافية إليه، لذلك سوف نقدم لكم في هذه المقالة ادعية للاب المريض، فتابعونا.
أهمية وجود الأب
يعتبر الأب هو السند والصاحب لأبنائه في هذه الحياة الدنيا، وهو مصدر الأمن والأمان لأسرته، وقد أوصانا رب العالمين بآبائنا وجعل برهم أحد الواجبات التي يجب على الأبناء القيام بها، كما أنه تعالي جعل رضاه مرتبطا برضاهم.
هناك العديد من الأحاديث النبوية الشريفة التي تحث على بر وإكرام الآباء، فغضب الآباء يوجب غضب المولي عزوجل، وفى المقابل فإن رضاه نفحة من نفحات الجنة.
وطاعة الأب هي فرض على الأولاد، فالأب وحده من يمنح ويعطى دون انتظار مقابل، ووحده من يسهر ويتحمل المتاعب والمشاق ليجعل أبنائه يحيون حياة كريمة وسعيدة.
هو الذي يرشدهم إلى الصواب والطريق الصحيح ويقدم لهم النصيحة في كافة أمور حياتهم، وهو الذي يتطلع لأن يكون أبنائه افضل منه دائما.
فالأب سور عالي يوفر الحماية والأمان لأفراد عائلته، وبر الأب لا يقتصر على حياته فحسب، وإنما أيضا يكون عقب وفاته، وذلك بالدعاء له وإخراج الصدقات على روحه وتنفيذ وصاياه وما غير ذلك.
فلا أحد يعلم أهمية ومكانة الأب إلا من فقد هذه النعمة العظيمة، ولا يعرف الأبناء مدى المتاعب والجهد الذي يقدمه الأباء إلا بعدما يصبحوا آباء، وقتها يدركون كم القدر الهائل من الحب الذي يكنه الآباء للأبناء.
فمهما تحدثنا عن فضل وأهمية الأب فلن يكون بإمكاننا ان نوفى حقه علينا، فالأب كلمة أكبر من جميع الكلمات واعظم من كافة العبارات وهو أسمى الهدايا الربانية، فمن كان يمتلك أب فليقوم بإحسان صحبته ويتقرب منه ويكون عونه ويسعى للحصول على رضاه ويضعه تاجا على رأسه، فالأب لا يمكن تعويضه ثانية ومن كان له أب تحت التراب فليكثر من الدعاء له وليبره عقب وفاته مثلما كان في حياته.
ثمرات بر الوالدين
هنالك العديد من المنافع المرتبطة ببر الوالدين سواء في الدنيا أو الآخرة، والتي تتضح على النحو التالي:
أولا: ثمار البر في الدنيا
فتح أبواب الرزق.
سببا من أسباب التوفيق في الحياة والحصول على المراد.
الشعور ببركة الوقت والمال.
كسب الدعاء من الأب والأم، فدعاء الوالدين من الأدعية المستجابة بإذنه تعالي.
تفريج الكروب ودفع الهموم والأحزان وإزالة الغمة.
سببا من أسباب حسن الخاتمة، كما أن البر يطيل من عمر الإنسان.
ثانيا: ثمار البر في الآخرة
يعتبر أقرب الطرق المؤدية لرب العالمين، باعتباره امتثال لأوامره سبحانه وتعالي وتقديم عبادة من افضل الأعمال وأحبها إليه جلا وعلا.
الحصول على رضا الله تعالي والفوز بالجنة.
زيادة الحسنات وتكفير الذنوب والسيئات المقترفة.
ادعية لشفاء الأب المريض
اللهُم يا واسع العطاء، ويا مُنزل الشفاء، ويا رافع البلاء، ويا مُجيب الدعاء، اشفِ أبي أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك”.
“اللهم ما عجز عنه الأطباء فأنت رب الأطباء لا يعجزك شيء، اللهم اشفِ أبي، وأرح قلبه يا أرحم الراحمين”.
“اللهم اشفِ أبي ليعود كما كان، يا رب إنه يرجو شفائك فلا تحرمه لذة الراحة، اللهم اشفيه شفاًء لا يغادر سقمًا أبدًا”
“اللهم اشفِ أبي شفاء لا يغادر سقمًا ورد عليه صحته وعافيته، وعافه يا ربي واجعل مرضه وكل ألم يشعر به تكفيرًا عن سيئاته ورفعًا لدرجته”.
“اللهم اسكب في جسد أبي نهرًا من الراحة يسري في أوردته، ربي أرح ثم هوّن ثم اشفِ كل نفس لا يعلم بوجعها إلا أنت يا أرحم الراحمين”.
“اللهم يا حيُ يا قيومُ اشفِ أبي بشفائك، وداوي أبي بدوائك، وعافي أبي بعافيتك من بلائك واشفِ جميع مرضى المسلمين يا رب العالمين”.
“يا رب هو أغلى ما أملك، يا رب يا من تعيد للمريض صحته وتستجيب دعاء البائس الضعيف، اللهم اشفي أبي وخفف عنه ورد إليه عافيته وصحته”.
“اللهم أنزل شفاءك لمن مسّه الضر واجبر من أنهكه الوجع وأهلكه التعب، اللهم اشفِ أبي وكل مريض على فراشه يتألم ولا يعلم بضعفه إلا أنت يا رب”.
“اللهّم اشفِ أبي وعافه واغرس له الراحة في بدنه، اللّهم أنت الشافي فارفع عنه كُل ما يُتعبه عاجلًا غير آجلٍ”.
ادعية للاب المريض قصيرة
“اللهم اشفِ أبي يا حي يا قيوم عاجلًا غير آجلٍ، اللهم آجره بتعبه واكتب له عافيةً تسري في بدنه”.
“اللهم اشفِ أبي أنت الشافي المعافي، سبحانك ربي إنّ أبي قد مسّه الضر وأنت أرحم الراحمين”.
“اللهم يا كاشف الضر ويا رافع الغم والكرب اشفِ أبي”.
“اللهم رب النّاس مذهب البأس اشفِ أبي أنت الشّافي لا شافي إلّا أنت”.
اللهم اشفِ أبي و ابعد عنه كل ما يتعبه، اللهم ارزقه الصحة والعافية يا رب”.
“اللهُم اشفِ أبي وانثر العافية في جسده واسقه لذة الصحة واجعله سالمًا معافًا لا ضرر فيه ربي اشفه شفاء لا يغادر سقمًا”.
اجمل ادعية للاب المريض
“اللهُم اشفِ أبي واغرس في نبضاته راحةً، وفي جسده عافية لا تفارقه أبدًا وأطل بعمره يا الله، يا رب انثر العافية في جسده واسقه لذة الصحة، اللهم أنت الشافي المعافي، اللهم اشفِ أبي شفاء لا يغادر سقمًا”
“اللهم اشفِ أبي فأنت القوي وهو الضعيف فلا شافي سواك، اللهم أنت أعلم بحاله وبوجعه، اللهم اشفي أبي شفاءً لا يغادر سقمًا ورد عليه صحته وعافيته”.
“اللهم اشفِ أبي، يا رب دعوتك من قلب صادق خاشع ذليل أن تشفي أبي شفاء لا يغادر سقمًا، يا رب اصرف عنه ما يضره، يا رب اكفه شرور الدنيا يا رب”.
“اللهّم اشفِ أبي فلا شافي إï»» سواك، ربي أفرحنا بعافيته عاجلًا غير آجلٍ، اللهّم قر أعيننا برؤيته بأحسن حال”.
“اللهم كما شفيت أيوب بعد الابتلاء اشفِ أبي وكل من طال مرضه برحمتك وقدرتك يارب العالمين.