اللهم صل على محمد وال محمد
يتم الارتباط بالإمام من خلال ربط قلوبنا به
_ التعاطف مع قضيته
- الدعاء له بالفرج والحفظ والنصر العاجل
- استشعار وجوده المبارك
- التكلم معه والشكوى إليه مما الم بنا
ومن خلال هذه المقدمة كيف يكون الارتباط سوف انقل بعض الصور الموجودة والتي ما نجدها في طيات الأدعية والمناجاة والزيارات التي وصفها لنا أهل بيت العصمة عليهم السلام ليتسنى لنا بأي طريقة نتعامل مع
أمامنا المنتظر ( عجل الله فرجه )
1- تجديد البيعة
قد ورد في دعاء العهد ( اللهم إني اجدد له في صبيحة يومي وما عشت من أيامي عهدا وعقدا
وبيعة له في عنقي لا احول عنها ولا ازول ابدا )
وبهذا الكلمات انك ما دمت على
ذلك فإنك على درب الحق مصمما على المضي قدما لا تزيل عنه
2- الرغبة في دولة الإسلام
كما ورد في دعاء الافتتاح ( اللهم إنا نرغب إليك في دولة كريمة تعز بها الإسلام وأهله وتذل بها النفاق وأهله )
أن هدف الأنبياء والمرسلين والأولياء عليهم السلام على مر
العصور هو إقامة حكومةالله في أصقاع الأرض وبالأخص دولة المنقذ البشري
3- الدعوة إلى نصرتة
وقد ورد في دعاء العهد ( اللهم
واجعلني من أنصاره واشياعه
والذابين عنه واجعلني من المستشهدين بين يديه طائعا غير
مكره في الصف الذي نعت أهله في كتابك
وبهذا الدعاء كيف يعلمنا الكثيرمن مؤهلات الإنسان الرسالي الذي يكون دائم الثبات على طريق الحق
4- علاقة شوق وموده وصله
كما جاء في دعاء الندبه ( هل إليك يابن أحمد سبيل فتلقى هل
يتصل يومنا منك بعدة فنحظى متى نرد مناهلك الروية فنروى متى ننتقع من عذب مائك فقد طال الصدى متى نغاديك ونراوحك فنقر عينا متى ترانا ونراك وقد نشرت لواء النصر )
هذه الكلمات المملؤة بالود والحب والحنان تشعر بأنها نسيم
تمر على نفس عليلة تبعث بها روح النشاط والحيوية وتحثها كي تحدث فيها انقلاب حقيقي
لاستقبال ذلك الإمام الهمام ليست فقط علاقة هدف ومبدأ وقيادة وإنما لابد أن تعيش في نفسك الحب العميق لهذه القيادة
حتى اليها كما تحن إلى أغلى شئ
في حياتك
5- الدعوة إلى الحق
أن المسؤلية الواقعة علينا هي
الدعوة إلى الحق وعصر الغيبة في هذا لا يختلف عما تقدمه من عصور
فالمسلم أينما كان فإن عليه العمل أولا وأخيرا والعمل في الإسلام ليس كمالا بل هو ضرورة
حيث أن التدين هو العمل للحق ومن أجل اعلا كلمة الحق ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ) سورة التوبة الآية / 105
وكما جاء عن النبي الكريم صلى الله عليه وآله (:فإن من ورائكم
أيام الصبر الصبر فيهن على مثل قبض على الجمر للعامل فيهن مثل أجر خمسين رجلا يعملون بمثل عمله )
وأخيرا فلننفض عنا غبار الكسل والخمول ولنصبر أنفسنا أمام الذين يثبطون الناس عن العمل
والحمد لله رب العالمين
يتم الارتباط بالإمام من خلال ربط قلوبنا به
_ التعاطف مع قضيته
- الدعاء له بالفرج والحفظ والنصر العاجل
- استشعار وجوده المبارك
- التكلم معه والشكوى إليه مما الم بنا
ومن خلال هذه المقدمة كيف يكون الارتباط سوف انقل بعض الصور الموجودة والتي ما نجدها في طيات الأدعية والمناجاة والزيارات التي وصفها لنا أهل بيت العصمة عليهم السلام ليتسنى لنا بأي طريقة نتعامل مع
أمامنا المنتظر ( عجل الله فرجه )
1- تجديد البيعة
قد ورد في دعاء العهد ( اللهم إني اجدد له في صبيحة يومي وما عشت من أيامي عهدا وعقدا
وبيعة له في عنقي لا احول عنها ولا ازول ابدا )
وبهذا الكلمات انك ما دمت على
ذلك فإنك على درب الحق مصمما على المضي قدما لا تزيل عنه
2- الرغبة في دولة الإسلام
كما ورد في دعاء الافتتاح ( اللهم إنا نرغب إليك في دولة كريمة تعز بها الإسلام وأهله وتذل بها النفاق وأهله )
أن هدف الأنبياء والمرسلين والأولياء عليهم السلام على مر
العصور هو إقامة حكومةالله في أصقاع الأرض وبالأخص دولة المنقذ البشري
3- الدعوة إلى نصرتة
وقد ورد في دعاء العهد ( اللهم
واجعلني من أنصاره واشياعه
والذابين عنه واجعلني من المستشهدين بين يديه طائعا غير
مكره في الصف الذي نعت أهله في كتابك
وبهذا الدعاء كيف يعلمنا الكثيرمن مؤهلات الإنسان الرسالي الذي يكون دائم الثبات على طريق الحق
4- علاقة شوق وموده وصله
كما جاء في دعاء الندبه ( هل إليك يابن أحمد سبيل فتلقى هل
يتصل يومنا منك بعدة فنحظى متى نرد مناهلك الروية فنروى متى ننتقع من عذب مائك فقد طال الصدى متى نغاديك ونراوحك فنقر عينا متى ترانا ونراك وقد نشرت لواء النصر )
هذه الكلمات المملؤة بالود والحب والحنان تشعر بأنها نسيم
تمر على نفس عليلة تبعث بها روح النشاط والحيوية وتحثها كي تحدث فيها انقلاب حقيقي
لاستقبال ذلك الإمام الهمام ليست فقط علاقة هدف ومبدأ وقيادة وإنما لابد أن تعيش في نفسك الحب العميق لهذه القيادة
حتى اليها كما تحن إلى أغلى شئ
في حياتك
5- الدعوة إلى الحق
أن المسؤلية الواقعة علينا هي
الدعوة إلى الحق وعصر الغيبة في هذا لا يختلف عما تقدمه من عصور
فالمسلم أينما كان فإن عليه العمل أولا وأخيرا والعمل في الإسلام ليس كمالا بل هو ضرورة
حيث أن التدين هو العمل للحق ومن أجل اعلا كلمة الحق ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ) سورة التوبة الآية / 105
وكما جاء عن النبي الكريم صلى الله عليه وآله (:فإن من ورائكم
أيام الصبر الصبر فيهن على مثل قبض على الجمر للعامل فيهن مثل أجر خمسين رجلا يعملون بمثل عمله )
وأخيرا فلننفض عنا غبار الكسل والخمول ولنصبر أنفسنا أمام الذين يثبطون الناس عن العمل
والحمد لله رب العالمين
تعليق