تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
***********************
اي قلب فولاذي ملئه الإيمان والثبات هو ذاك القلب
واي صبر تحملته تلك المرأة الرسالية والعصمة العلوية والعطر النبوي الذي انتج الشخصية الفاطمية المسمات بزينب؟
نعم زينب هي الشعلة التي إقتبست النور من نور انوار محمد صلى الله عليه وآله وورثت الشجاعة من امير المؤمنين علي عليه السلام وهي الانسانة المرهفة التي تفيض حبا وعطفا وحنانا حيث اخذت ذلك من امها فاطمة عليها السلام.
انها القدوة في جهادها وصبرها لقد كانت في كربلاء حركة لا تهدأ ، فتارة تحتضن الاطفال وتواسي النساء واخرى تساعد الرجال من محارمها قبل نزولهم إلى الميدان ومن ثم تقف عنداجسادهم الطاهرة بعد استشهادهم.
(( ياليتني اعلم ماذا قالت وماذا صنعت في تلك
اللحظة ؟؟))
ولكن ما عرفناه ان زينب روحي لها الفداء ، تقدمت نحو جسد اخيها ومولاها الحسين عليه السلام، لتحمله بين يديها وبقلب يعتصره الألم وتقول:
اللهم تقبل منا هذا
القربان
لتعود بعد ذلك وتدافع عن امامها وابن اخيها امانة الحسين زين العابدين عليه السلام. وتفدي نفسها لحفظ الحجة الإلهية في الأرض.
بتلك الروح الإلهية والنفس المطمئنة تحملت السيدة زينب كل تلك الآلام وتجرعت الغصص واحتسبتها عند الله تعالى .لم تترك مجالاً للأعداء كي ينالوا من عزيمتها وثقتها بالله سبحانه وتعالى.
الحوراء زينب كانت الصوت الذي حمل هموم الحسين ومبادئ الحسين واهداف الحسين وقيم وخلق وعقيدة الحسين..وبلغتها الحوراء زينب إلى الأمة.
السلام عليك يافخر
المخدرات يا زينب ..
يا زين ابيك.. ايتها
الصديقة الصغرى..
الملقبة بعابدة ال
علي عليه السلام.
ورحمة الله وبركاته.
ياوجيهة عند الله
اشفعي لنا عند الله.
اللهم صل على محمد وال محمد
***********************
اي قلب فولاذي ملئه الإيمان والثبات هو ذاك القلب
واي صبر تحملته تلك المرأة الرسالية والعصمة العلوية والعطر النبوي الذي انتج الشخصية الفاطمية المسمات بزينب؟
نعم زينب هي الشعلة التي إقتبست النور من نور انوار محمد صلى الله عليه وآله وورثت الشجاعة من امير المؤمنين علي عليه السلام وهي الانسانة المرهفة التي تفيض حبا وعطفا وحنانا حيث اخذت ذلك من امها فاطمة عليها السلام.
انها القدوة في جهادها وصبرها لقد كانت في كربلاء حركة لا تهدأ ، فتارة تحتضن الاطفال وتواسي النساء واخرى تساعد الرجال من محارمها قبل نزولهم إلى الميدان ومن ثم تقف عنداجسادهم الطاهرة بعد استشهادهم.
(( ياليتني اعلم ماذا قالت وماذا صنعت في تلك
اللحظة ؟؟))
ولكن ما عرفناه ان زينب روحي لها الفداء ، تقدمت نحو جسد اخيها ومولاها الحسين عليه السلام، لتحمله بين يديها وبقلب يعتصره الألم وتقول:
اللهم تقبل منا هذا
القربان
لتعود بعد ذلك وتدافع عن امامها وابن اخيها امانة الحسين زين العابدين عليه السلام. وتفدي نفسها لحفظ الحجة الإلهية في الأرض.
بتلك الروح الإلهية والنفس المطمئنة تحملت السيدة زينب كل تلك الآلام وتجرعت الغصص واحتسبتها عند الله تعالى .لم تترك مجالاً للأعداء كي ينالوا من عزيمتها وثقتها بالله سبحانه وتعالى.
الحوراء زينب كانت الصوت الذي حمل هموم الحسين ومبادئ الحسين واهداف الحسين وقيم وخلق وعقيدة الحسين..وبلغتها الحوراء زينب إلى الأمة.
السلام عليك يافخر
المخدرات يا زينب ..
يا زين ابيك.. ايتها
الصديقة الصغرى..
الملقبة بعابدة ال
علي عليه السلام.
ورحمة الله وبركاته.
ياوجيهة عند الله
اشفعي لنا عند الله.
تعليق