إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ميتة الجاهلية الحديث من كتب اهل السنة باسانيد صحيحة وجيدة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ميتة الجاهلية الحديث من كتب اهل السنة باسانيد صحيحة وجيدة


    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد
    هنا احاديث تثبت موت المخالفين على غير الاسلام (ميتة الجاهلية )حيث اننا نرى انهم يموتون بلا امام .واعتقادهم ان الامام هو الحاكم خرافة ساذجة ..
    - مَن ماتَ بغيرِ إمامٍ ماتَ ميتةَ الجاهليَّةِ .
    الراوي : معاوية بن أبي سفيان | المحدث :الوادعي | المصدر : الصحيح المسند
    الصفحة أو الرقم: 1134 | خلاصة حكم المحدث : حسن

    - مَن مات وليس عليه إمامٌ مات مِيتَةً جاهِلِيَّةً
    الراوي : معاوية بن أبي سفيان | المحدث :الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة
    الصفحة أو الرقم: 1057 | خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد

    - مَن مات وليس له إمامٌ مات مِيتةً جاهليَّةً
    الراوي : معاوية | المحدث : ابن حبان |المصدر : صحيح ابن حبان
    الصفحة أو الرقم: 4573 | خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه

    مَن مات وليس في عُنُقِهِ بَيْعَةٌ ، مات مِيتةً جاهليةً
    الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح الجامع
    الصفحة أو الرقم: 6229 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

    - من مات بغيرِ إمامٍ فقد مات مِيتةَ جاهليَّةٍ ، ومن نزع يدَه من طاعةٍ, جاء يومَ القيامةِ لا حُجَّةَ له
    الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
    الصفحة أو الرقم: 3/260 | خلاصة حكم المحدث : صحيح ثابت

    [الفصل في الملل - ابن حزم ]
    الكتاب : الفصل في الملل والأهواء والنحل
    المؤلف : علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الظاهري أبو محمد
    الناشر : مكتبة الخانجي - القاهرة
    عدد الأجزاء : 5
    رسول الله صلى الله عليه و سلم نص على وجوب الإمامة وأنه لا يحل بقاء ليلة دون بيعة

    التفتازاني يقول : (( نصب الإمام واجب على الخلق سمعاً عندنا وعند عامة المعتزلة)
    الشنقيطي
    اضواء البيان :
    ;من الواضح المعلوم من ضرورة الدين أن المسلمين يجب عليهم نصب إمام تجتمع به الكلمة وتنفذ به أحكام الله في أرضه. ولم يخالف في هذا إلا من لا يعتد به كأبي بكر الأصم المعتزلي الذي تقدم في كلام القرطبي......الخ

    كتاب
    الفصل في الملل والأهواء والنحل
    قَالَ الْفَقِيه الإِمَام الأوحد أَبُو مُحَمَّد عَليّ بن أَحْمد بن حزم رَضِي الله عَنهُ ;اتّفق جَمِيع أهل السّنة ;وَجَمِيع المرجئة;وَجَمِيع الشِّيعَة وَجَمِيع الْخَوَارِج على ;وجوب الْإِمَامَة وَأَن الْأمة وَاجِب عَلَيْهَا الانقياد; لإِمَام عَادل يُقيم فيهم أَحْكَام الله ويسوسهم بِأَحْكَام الشَّرِيعَة الَّتِي أَتَى بهَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حاشا النجدات من الْخَوَارِج فَإِنَّهُم قَالُوا لَا يلْزم النَّاس فرض الْإِمَامَة

    الامام الغزالي
    الاقتصاد في الاعتقاد
    فبان أن السلطان ضروري في نظام الدنيا، ونام الدنيا ضروري في نظام الدين، ونظام الدين ضروري في الفوز بسعادة الآخرة وهو مقصود الأنبياء قطعاً، فكان; وجوب نصب الإمام من ضروريات الشرع الذي لا سبيل إلى تركه فاعلم ذلك
    ص131 - كتاب الاقتصاد في الاعتقاد للغزالي - في الامامة - المكتبة الشاملة

    ابن حجر الهيثمي
    [ الصواعق المحرقة - إبن حجر الهيتمي ]
    الكتاب : الصواعق المحرقة على أهل الرفض والضلال والزندقة
    المؤلف : أبي العباس أحمد بن محمد بن محمد بن علي إبن حجر الهيتمي
    الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت
    الطبعة الأولى ، 1997
    تحقيق : عبدالرحمن بن عبدالله التركي وكامل محمد الخراط
    عدد الأجزاء : 2
    المقدمة الثانية
    اعلم أيضا أن الصحابة رضوان الله تعالى عليهم أجمعين أجمعوا على أن نصب الإمام بعد انقراض زمن النبوة واجب بل جعلوه أهم الواجبات

    النووي
    شرح النووي على مسلم
    وأجمعوا على [ ص: 524 ] أنه يجب على المسلمين نصب خليفة ،
    قوله راغب وراهب أي راجح وخائف ومعناه الناس صنفان أحدهما يرجو والثاني يخاف أي راغب في حصول شيء مما عندي أو راهب مني قيل أراد أني راغب فيما عند الله تعالى وراهب من عذابه فلا أعول على ما أتيتم به علي وقيل المراد الخلافة أي الناس فيها ضربان راغب فيها فلا أحب تقديمه لرغبته وكاره لها فأخشى عجزه عنها..

    الكتاب : مقدمة ابن خلدون
    المؤلف : ابن خلدون
    مصدر الكتاب : موقع الوراق
    [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
    ثم إن نصب الإمام واجب قد عرف وجوبه في الشرع بإجماع الصحابة ;والتابعين، لأن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عند وفاته بادروا إلى بيعة أبي بكر رضي الله عنه وتسليم النظر إليه في أمورهم. وكذا في كل عصرمن بعد ذلك

    مختصر كفاية المهتدي لمعرفة المهدي
    ص 58 باب مثل المهدي عليه السلام مثل الساعة رقم الحديث الثاني عن أبو محمد الحسن بن حمزة العلوي الطبري
    المتوفى سنة 358 هجري قمري في كتاب الغيبة بسند صحيح فقال : قال أبو عليّ محمّد بن همام رضي اللّه عنه في كتابه ( نوادر الأنوار ) : حدّثنا محمّد بن عثمان بن سعيد الزيات رضي اللّه عنه ، قال : سمعت أبي يقول : سئل أبو محمّد عليه السّلام عن الخبر الذي روي عن آبائه عليهم السّلام : (( أن الأرض لا تخلو من حجة للّه تعالى على خلقه إلى يوم القيامة ، فإن من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية .
    فقال : إن هذا حقّ كما أن النهار حق ّ.
    فقيل له : يا ابن رسول اللّه فمن الحجة والإمام بعدك ؟
    قال : ابني هو الإمام والحجة بعدي ، من مات ولم يعرفه مات ميتة جاهلية ، أما أنّ له غيبة يحار فيها الجاهلون ، ويهلك فيها المبطلون ، ويكذب فيها الوقّاتون ، ثم يخرج كأني انظر إلى الأعلام التي تخفق فوق رأسه بنجف الكوفة ))
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X