السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
********************
الصدِّيق الأكبر والفاروق الأوّل قال الإمام: أنا الصدِّيق الأكبر وأنا الفاروق الأوّل أسلمت فبل الناس وصلّيت قبل صلاتهم لا يقولها بعدي إلاّ كذّاب .
سمّاه النبي محمّد (صلى الله عليه وآله) علياً وهو أوّل من سمّي بذلك في هذه الدنيا.
وسمَّته أُمّه حيدرة وهو من أسماء الأسد لذا قال الإمام علي (عليه السلام) في معركة خيبر عندما برز إلى ملك اليهود مرحب اليهودي:
أنا الذي سمَّتني أُمّي حيدرة * كليث غابات شديد قسورة.
ومن الأحاديث النبويّة في علي (ع). روى أبو ذرّ وسلمان الفارسي أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) أخذ بيد عليّ (عليه السلام) وقال: إنّ هذا أوّل من آمن بي وهذا أوّل من صافحني يوم القيامة وهذا الصدّيق الأكبر وهذا فاروق هذه الأُمّة يفرّق بين الحقّ والباطل .
روى الصحابي الجليل أبو ذرّ قال: سمعت النبي (صلى الله عليه وآله) يقول: عليّ أنت الصّدّيق الأكبر، وأنت الفاروق الّذي تفرّق بين الحقّ والباطل.
وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ستكون من بعدي فتنة، فإذا كان ذلك فالزموا عليّ بن أبي طالب فإنّه أوّل من آمن بي، وأوّل من يصافحني يوم القيامة، وهو الصدّيق الأكبر، وهو فاروق هذه الأُمّة
اللهم صل على محمد وال محمد
********************
الصدِّيق الأكبر والفاروق الأوّل قال الإمام: أنا الصدِّيق الأكبر وأنا الفاروق الأوّل أسلمت فبل الناس وصلّيت قبل صلاتهم لا يقولها بعدي إلاّ كذّاب .
سمّاه النبي محمّد (صلى الله عليه وآله) علياً وهو أوّل من سمّي بذلك في هذه الدنيا.
وسمَّته أُمّه حيدرة وهو من أسماء الأسد لذا قال الإمام علي (عليه السلام) في معركة خيبر عندما برز إلى ملك اليهود مرحب اليهودي:
أنا الذي سمَّتني أُمّي حيدرة * كليث غابات شديد قسورة.
ومن الأحاديث النبويّة في علي (ع). روى أبو ذرّ وسلمان الفارسي أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) أخذ بيد عليّ (عليه السلام) وقال: إنّ هذا أوّل من آمن بي وهذا أوّل من صافحني يوم القيامة وهذا الصدّيق الأكبر وهذا فاروق هذه الأُمّة يفرّق بين الحقّ والباطل .
روى الصحابي الجليل أبو ذرّ قال: سمعت النبي (صلى الله عليه وآله) يقول: عليّ أنت الصّدّيق الأكبر، وأنت الفاروق الّذي تفرّق بين الحقّ والباطل.
وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ستكون من بعدي فتنة، فإذا كان ذلك فالزموا عليّ بن أبي طالب فإنّه أوّل من آمن بي، وأوّل من يصافحني يوم القيامة، وهو الصدّيق الأكبر، وهو فاروق هذه الأُمّة
تعليق