بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين المعصومين
واللعنة الدائمة على أعدائهم الى قيام يوم الدين
وبعد جاء
فقد ذكر البخاري في صحيحه ان جماعة من الصحابة شهدوا عند عائشة ان عليا كان وصيا لرسول الله صلى الله عليه وآله لكن عائشة أنكرت هذا الوصية وجحدتها !!هنا نقول كان الواجب على المسلمين ان يأخذوا بشهادة الصحابة الرجال وهم عدول ويتركوا شهادة الامرأة عجيب تترك شهادة مجموعة من الصحابة الذين هم كالنجوم بأي هم اقتديتم اهديتم كيف شهادة أمرأة واحدة كيف يكون ترجح على شهادة الصحابة العدول كما يدعون المخالفين !!!. وهذا صحيح البخاري الذي لا يأتيه الباطل من جنبه ولا تحته
2590 حدثنا عمرو بن زرارة أخبرنا إسماعيل عن ابن عون عن إبراهيم عن الأسود قال ذكروا عند عائشة أن عليا رضي الله عنهما كان وصيا فقالت متى أوصى إليه وقد كنت مسندته إلى صدري أو قالت حجري فدعا بالطست فلقد انخنث في حجري فما شعرت أنه
قد مات فمتى أوصى إليه .
في صحيح مسلم 19 - ( 1636 ) وحدثنا يحيى بن يحيى وأبو بكر بن أبي شيبة ( واللفظ ليحيى ) قال أخبرنا إسماعيل بن علية عن ابن عون عن إبراهيم عن الأسود بن يزيد قال
: ذكروا عند عائشة أن عليا كان وصيا فقالت متى أوصى إليه ؟ فقد كنت مسندته إلى صدري ( أو قالت حجري ) فدعا بالطست فلقد انخنث في حجري وما شعرت أنه مات فمتى أوصى إليه ؟
[ ش ( انخنث ) معناه مال وسقط ].
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين المعصومين
واللعنة الدائمة على أعدائهم الى قيام يوم الدين
وبعد جاء
فقد ذكر البخاري في صحيحه ان جماعة من الصحابة شهدوا عند عائشة ان عليا كان وصيا لرسول الله صلى الله عليه وآله لكن عائشة أنكرت هذا الوصية وجحدتها !!هنا نقول كان الواجب على المسلمين ان يأخذوا بشهادة الصحابة الرجال وهم عدول ويتركوا شهادة الامرأة عجيب تترك شهادة مجموعة من الصحابة الذين هم كالنجوم بأي هم اقتديتم اهديتم كيف شهادة أمرأة واحدة كيف يكون ترجح على شهادة الصحابة العدول كما يدعون المخالفين !!!. وهذا صحيح البخاري الذي لا يأتيه الباطل من جنبه ولا تحته
2590 حدثنا عمرو بن زرارة أخبرنا إسماعيل عن ابن عون عن إبراهيم عن الأسود قال ذكروا عند عائشة أن عليا رضي الله عنهما كان وصيا فقالت متى أوصى إليه وقد كنت مسندته إلى صدري أو قالت حجري فدعا بالطست فلقد انخنث في حجري فما شعرت أنه
قد مات فمتى أوصى إليه .
في صحيح مسلم 19 - ( 1636 ) وحدثنا يحيى بن يحيى وأبو بكر بن أبي شيبة ( واللفظ ليحيى ) قال أخبرنا إسماعيل بن علية عن ابن عون عن إبراهيم عن الأسود بن يزيد قال
: ذكروا عند عائشة أن عليا كان وصيا فقالت متى أوصى إليه ؟ فقد كنت مسندته إلى صدري ( أو قالت حجري ) فدعا بالطست فلقد انخنث في حجري وما شعرت أنه مات فمتى أوصى إليه ؟
[ ش ( انخنث ) معناه مال وسقط ].
تعليق