( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 2 )
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - علي مع القرآن والقرآن مع علي - حديث رقم : ( 4686 )
4605 - أخبرنا : أحمد بن كامل القاضي ، ثنا : أبو قلابة ، ثنا : أبو عتاب سهيل بن حماد ، ثنا : المختار بن نافع التميمي ، ثنا : أبو حيان التيمي ، عن أبيه ، عن علي (ر) قال : قال رسول الله (ص) : رحم الله علياًً اللهم أدر الحق معه حيث دار ، هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - وجه تلقيب علي بأبي تراب - حديث رقم : ( 4735 )
4663 - حدثنا : أبوبكر بن إسحاق ، أنبأ : محمد بن عيسى بن السكن ، ثنا : الحارث بن منصور ، ثنا : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن كليب العامري قال : لما سار علي إلى صفين كرهت القتال ، فأتيت المدينة ، فدخلت على ميمونة بنت الحارث فقالت : ممن أنت ؟ ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أيهم ؟ ، قلت : من بني عامر ، قالت : رحبا على رحب ، وقربا على قرب ، تجيء ما جاء بك ؟ ، قال : قلت : سار علي إلى صفين وكرهت القتال ، فجئنا إلى ها هنا ، قالت : أكنت بايعته ؟ ، قال : قلت : نعم ، قالت : فإرجع إليه ، فكن معه ، فوالله ما ضل ، ولا ضل به ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 5 )
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الفتن أعاذنا الله منها - باب فيما كان في الجمل وصفين وغيرهما - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 )
12027 - وعن أبى سعيد يعنى الخدرى قال : كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار فقال : ألا أخبركم بخياركم قالوا بلى ، قال : الموفون المطيبون إن الله يحب الخفى التقى ، قال : ومر علي بن أبى طالب فقال : الحق مع ذا الحق مع ذا ، رواه أبو يعلي ورجاله ثقات.
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الفتن أعاذنا الله منها - باب فيما كان في الجمل وصفين وغيرهما - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 )
12031 - وعن محمد بن إبراهيم التيمى أن فلاناً دخل المدينة حاجاً فأتاه الناس يسلمون عليه فدخل سعد فسلم فقال : وهذا لم يعنا على حقنا على باطل غيرنا قال : فسكت عنه فقال مالك : لا تتكلم ، فقال : هاجت فتنة وطلمة فقال لبعيرى : إخ إخ فأنخت حتى إنجلت فقال رجل : إني قرأت كتاب الله من أوله إلى آخره فلم أر فيه إخ إخ فقال : أما إذ قلت ذاك فإني سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق أو الحق مع علي حيث كان ، قال : من سمع ذلك قال : قاله في بيت أم سلمة قال : فأرسل إلى أم سلمة فسألها ، فقالت : قد قاله رسول الله (ص) في بيتي ، فقال : الرجل لسعد ما كنت عندي قط ألوم منك الآن فقال : ولم قال : لو سمعت هذا من النبي (ص) لم أزل خادماً لعلى حتى أموت ، رواه البزار وفيه سعد بن شعيب ولم أعرفه ، وبقية رجاله رجال الصحيح.
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الفتن أعاذنا الله منها - باب فيما كان في الجمل وصفين وغيرهما - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 )
12032 - وعن زيد بن وهب قال : بينا نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) فرقتين يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف ؟ فقلنا : يا أبا عبد الله وإن ذلك لكائن؟ فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك زمان؟ ، قال : إنظروا الفرقة التي تدعوا إلى أمر علي فإلزموها فإنها على الهدى ، رواه البزار ورجاله ثقات.
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب المناقب - باب مناقب علي بن أبي طالب (ر) - باب الحق مع علي (ر) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 135 )
14768 - وعن أم سلمة : أنها كانت تقول : كان علي على الحق من إتبعه إتبع الحق ومن تركه ترك الحق عهد معهود قبل يومه هذا ، رواه الطبراني ، وفيه مالك بن جعوبة ولم أعرفه ، وبقية أحد الإسنادين ثقات.
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب المناقب - باب مناقب علي بن أبي طالب (ر) - باب الحق مع علي (ر) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 135 )
14769 - وعن جري بن سمرة قال : لما كان من أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب إنطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث ( وهي من بني هلال ) فسلمت عليها فقالت : ممن الرجل؟ قلت : من أهل العراق ، قالت : من أي العراق؟ قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أي أهل الكوفة؟ قلت : من بني عامر ، قالت : مرحباً قرباًً على قرب ورحباًً على رحب فمجيء ما جاء بك؟ قلت : كان بين علي وطلحة [والزبير] الذي كان ، فأقبلت فبايعت علياًً ، قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به ، حتى قالتها ثلاثاًً ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير حري بن سمرة وهو ثقة.
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 4 )
الطبراني - المعجم الكبير - باب الفاء
15048 - حدثنا : إبراهيم بن متويه الإصبهاني ، ثنا : إبراهيم بن سعيد الجوهري ، ثنا : صالح بن بدل ، ثنا : عبد الله بن جعفر المدني ، عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة ، عن أبيه ، عن كعب بن عجرة ، قال : كنا جلوساًً عند رسول الله (ص) فمر بنا رجل متقنع ، فقال رسول الله (ص) : يكون بين الناس فرقة وإختلاف ، فيكون هذا وأصحابه على الحق ، قال كعب : فأدركته فنظرت إليه حتى عرفته ، وكنا نسأل كعباً : من الرجل ؟ ، فيأبى يخبرنا ، حتى خرج كعب مع علي إلى الكوفة ، فلم يزل حتى مات ، فكانا أن عرفنا أن ذلك الرجل علي (ر).
الطبراني - المعجم الكبير - باب الباء
18410 - حدثنا : فضيل بن محمد الملطي ، ثنا : أبو نعيم ، ثنا : موسى بن قيس ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض بن عياض ، عن مالك بن جعونة ، قال : سمعت أم سلمة ، تقول : كان علي على الحق من إتبعه إتبع الحق ، ومن تركه ترك الحق عهداً معهوداً قبل يومه هذا.
الطبراني - المعجم الكبير - باب الفاء
18573 - حدثنا : الأسفاطي ، ثنا : عبد العزيز بن الخطاب ، ثنا : علي بن غراب ، عن موسى بن قيس الحضرمي ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض ، عن مالك بن جعونة ، سمعت أم سلمة ، تقول : علي على الحق ، فمن إتبعه إتبع الحق ومن تركه ترك الحق عهد معهود قبل موته.
الطبراني - المعجم الكبير - باب الفاء
18703 - حدثنا : الحسين بن إسحاق ، ثنا : أبو كريب ، ثنا : إبراهيم بن يوسف ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن سمرة ، قال : لما كان بين أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب (ر) ، إنطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث وهي من بني هلال فسلمت عليها ، فقالت : ممن الرجل ؟ ، قلت : من أهل العراق ، قالت : من أي أهل العراق ؟ ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أي أهل الكوفة ؟ ، قلت : من بني عامر ، فقالت : مرحا قرباًً على قرب ، ورحباً على رحب فمجيء ، ما جاء بك ؟ ، قلت : كان بين علي ، وطلحة ، والزبير الذي كان فأقبلت فبايعت علياًً ، قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به حتى قالتها ثلاثاًً.
علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع)
عدد الروايات : ( 2 )
إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الفتن - باب الفتنة التي تموج كموج البحر - رقم الصفحة : ( 59 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قوله : ( لقد نفعني الله بكلمة أيام الجمل ) : .... وأخرج البزار من طريق زيد بن وهب قال : بينا نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم فرقتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف ، قلنا : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إذا أدركنا ذلك قال : إنظروا إلى الفرقة التي تدعو إلى أمر علي بن أبي طالب فإنها على الهدى.
إبن حجر - المطالب العالية - كتاب المناقب
4045 - وقال أبو يعلى : ، ثنا : محمد بن عباد ، ثنا : أبو سعيد ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه ، قال : كنت عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا رسول الله (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ ، قالوا : بلى ، قال : فإن خياركم الموفون المطيبون ، إن الله يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا ، وحديثه (ر) في قصة بنت حمزة (ر) تقدم في الحضانة.
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 2 )
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 42 ) - رقم الصفحة : ( 448 )
- وأخبرتنا : أم المحتبى قالت : ، قرئ على إبراهيم السلمي ، نا : أبوبكر قالا : ، أنا : أبو يعلى ، نا : محمد بن عباد المكي ، نا : أبو سعيد ، عن وقال إبن حمدان ، نا : صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه قال : كنت وقال إبن حمدان : كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار فخرج علينا ، زاد أبوبكر رسول الله (ص) وقالا : فقال : ألا أخبركم بخياركم قالوا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون إن الله يحب الحفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب فقال : الحق مع ذا الحق مع ذا.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 42 ) - رقم الصفحة : ( 449 )
- أخبرنا : أبو منصور بن زريق ، أنا وأبو الحسن بن سعيد ، نا : أبوبكر الخطيب أخبرني : الحسن بن علي بن عببد الله المقرئ ، نا : أحمد بن الفرج بن منصور الوراق ، نا : يوسف بن محمد بن علي المكتب سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة ، نا : الحسن بن أحمد بن السراج ، نا : عبد السلام بن صالح ، نا : علي بن هاشم بن البريد ، عن أبيه ، عن أبي سعيد التميمي ، عن أبي ثابت مولى أبي ذر قال : دخلت على أم سلمة فرأيتها تبكي وتذكر علياًً وقالت : سمعت رسول الله (ص) يقول : علي مع الحق والحق مع علي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض يوم القيامة.
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 2 )
الآجري - الشريعة - كتاب فضائل أمير المؤمنين علي (ع)
1538 - وحدثنا : أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي قال : ، حدثنا : محمد بن عباد المكي ، قال : ، حدثنا : أبو سعيد مولى بني هاشم ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه قال : كنا عند بيت النبي (ص) نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا يعني النبي (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ قلنا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون ، إن الله عز وجل يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب (ر) ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا.
الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان والتصديق
- خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ر) وعن ذريته الطيبة قال : محمد بن الحسين رحمه الله : إعلموا رحمنا الله وإياكم أنه لم يكن بعد عثمان (ر) أحد أحق بالخلافة من علي (ر) لما أكرمه الله عز وجل به من الفضائل التي خصه الله الكريم بها ، وما شرفه الله عز وجل به من السوابق الشريفة ، وعظيم القدر عند الله عز وجل وعند رسوله (ص) ، وعند صحابته (ر) وعند جميع المؤمنين ، قد جمع له الشرف من كل جهة ، ليس من خصلة شريفة إلاّ وقد خصه الله عز وجل بها : إبن عم الرسول ، وأخو النبي (ص) ، وزوج فاطمة الزهراء (ر) وأبو الحسن والحسين ريحانتي النبي (ص) ، ومن كان النبي (ص) له محباً ، وفارس العرب ومفرج الكرب ، عن رسول الله (ص) ، وأمر الله عز وجل نبيه بالمباهلة لأهل الكتاب لما دعوه إلى المباهلة ، فقال الله عز وجل : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم فأبناؤنا وأبناؤكم : فالحسن والحسين (ر) ونساؤنا ونساؤكم : فاطمة بنت رسول الله (ص)، وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب (ر) ، وقال النبي (ص) : لأعطين الراية غداًً رجلاًًً يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، ثم دعا علياًً (ر) فدفع إليه الراية ، وذلك يوم خيبر ، ففتح الله الكريم على يديه ، وأخبر النبي (ص) : إن علي بن أبي طالب (ر) محب لله ولرسوله (ص) ، وأن الله عز وجل ورسوله محبان لعلي (ر) ، وروى بريدة الأسلمي أن النبي (ص) قال : أمرني ربي عز وجل بحب أربعة ، وأخبرني : أنه يحبهم إنك يا علي منهم ، إنك يا علي منهم ، إنك يا علي منهم ثلاثاًً ، وسئلت عائشة (ر) ، عن علي بن أبي طالب (ر) فقالت : ما رأيت رجلاًًً قط كان أحب إلى رسول الله (ص) منه ، ولا إمرأة أحب إلى رسول الله (ص) من إمرأته وروي عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده : أن جبريل (ع) أتى النبي (ص) ، فقال : يا محمد إن الله عز وجل يأمرك أن تحب علياًً وتحب من يحب علياًً وروى : أنس بن مالك قال : أتي النبي (ص) بطير جبلي ، فقال : اللهم ، إئتني برجل يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، فإذا علي بن أبي طالب يقرع الباب ، فقال أنس : أن رسول الله (ص) مشغول ، ثم أتى الثانية والثالثة ، فقال : يا أنس ، أدخله ، فقد عنيته فقال النبي (ص) : اللهم إلي ، اللهم إلي ، وقال النبي (ص) : أنت مني بمنزلة هارون من موسى وذلك لما خلفه في غزوة تبوك على المدينة ، فقال قوم من المنافقين : كلاماً لم يحسن ، فقال النبي (ص) : إنما خلفتك على أهلي فهلا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي وقال (ص) : من كنت مولاه فعلي مولاه ، وقال (ص) : لعلي (ر) : لا يحبك إلاّ مؤمن ولا يبغضك إلاّ منافق ، وقال النبي (ص) : من آذى علياًً فقد آذاني ، وقال جابر بن عبدالله ما كنا نعرف منافقينا معشر الأنصار إلاّ ببغضهم علي بن أبي طالب (ر) وروي عن أبي عبد الله الحبلي قال : دخلت على أم سلمة فقالت لي : أيسب رسول الله (ص) فيكم ؟ فقلت : معاذ الله ، فقالت : سمعت رسول الله (ص) : يقول : من سب علياًً فقد سبني ولما آخى النبي (ص) بين أصحابه وعلي (ر) حاضر لم يؤاخ بينه وبين أحد فقال له علي (ر) في ذلك فقال : والذي بعثني بالحق ما أخرتك إلاّ لنفسي ، فأنت مني بمنزلة هارون من موسى ، غير أنه لا نبي بعدي ، وأنت أخي ووارثي وقال النبي (ص) لفاطمة (ر) لما زوجها لعلي (ر) : لقد زوجتك سيداً في الدنيا وسيداً في الآخرة وروى أبو سعيد الخدري قال : كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا النبي (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ قلنا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون إن الله عز وجل يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب (ر) فقال النبي (ص) : الحق مع ذا الحق مع ذا ، قال محمد بن الحسين رحمه الله : ومناقب علي (ر) وفضائله أكثر من أن تحصى ، ولقد أكرمه الله عز وجل بقتال الخوارج ، وجعل سيفه فيهم ، وقتاله لهم سيف حقالى أن تقوم الساعة فلما قتل عثمان بن عفان (ر) وبرأه الله من قتله وأفضت الخلافة إليه كما روى سفينة وأبوبكرة ، عن النبي (ص) : الخلافة بعدي ثلاثون سنة فلما مضى أبوبكر وعمر وعثمان (ر) كان علي (ر) الخليفة الرابع ، فإجتمع الناس بالمدينة إليه ، فأبى عليهم ، فلم يتركوه فقال : فإن بيعتي لا تكون سراً ، ولكن أخرج إلى المسجد فمن شاء أن يبايعني بايعني ، فخرج إلى المسجد فبايعه الناس
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 2 )
إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 98 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : وأتى محمد بن أبي بكر ، فدخل على أخته عائشة (ر) ، قال لها : أما سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق ، والحق مع علي ؟ ثم خرجت تقاتلينه بدم عثمان ، ثم دخل عليهما علي فسلم وقال : يا صاحبة الهودج ، قد أمرك الله أن تقعدي في بيتك ، ثم خرجت تقاتلين ، أترتحلين ؟ ، قالت : أرتحل ....
إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الزيني - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 73 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : وأتى محمد بن أبي بكر ، فدخل على أخته عائشة (ر) ، قال لها : أما سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق ، والحق مع علي ؟ ثم خرجت تقاتلينه بدم عثمان ، ثم دخل عليهما علي فسلم وقال : يا صاحبة الهودج ، قد أمرك الله أن تقعدي في بيتك ، ثم خرجت تقاتلين ، أترتحلين ؟ ، قالت : إرتحل ، فبعث معها علي (ر) أربعين إمرأة ، وأمرهن أن يلبسن العمائم ، ويتقلدن السيوف ، وأن يكن من الذين يلينها ، ولا تطلع على أنهن نساء ....
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 4 )
أبو جعفر الإسكافي - المعيار والموازنة - رقم الصفحة : ( 119 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وسمعنا رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق والحق مع علي ، لا يفترقان حتى يردا علي الحوض يوم القيامة.
أبو جعفر الإسكافي - المعيار والموازنة - رقم الصفحة : ( 119 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وسمعنا رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق والحق مع علي ، لا يفترقان حتى يردا علي الحوض يوم القيامة.
أبو جعفر الإسكافي - المعيار والموازنة - رقم الصفحة : ( 321 )
35 - أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا : لا إله إلاّ الله فإذا قالوها منعوا مني دماءهم وأموالهم إلاّ بحقها وحسابهم على الله ، رواية محمد بن مسلمة : إذا رأيت فتنة فإتخذ سيفاً من خشب وأضرب بسيفك الحائط ، علي مع الحق والحق مع علي.
أبو جعفر الإسكافي - المعيار والموازنة - رقم الصفحة : ( 322 )
119- حديث عمار : أشهد أن رسول الله (ص) أمرنا بقتال الناكثين والقاسطين ، وأمرنا بقتال المارقين من أهل النهروان بالطرقات ، وسمعنا رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق والحق مع علي ، لا يفترقان حتى يردا علي الحوض يوم القيامة.
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 2 )
أبو القاسم الكوفي - الإستغاثة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 9 )
- وهم قد رووا جميعاًًً أن رسول الله (ص) قال علي مع الحق والحق مع علي ، يدور معه حيث دار ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض.
أبو القاسم الكوفي - الإستغاثة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 63 )
- وأما سعد بن أبي وقاص فرجل يروي عنه الخاص والعام إنه قال : سمعت رسول الله (ص) : يقول في علي : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وأنصر من نصره ، وأخذل من خذله وإنه قال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق والحق مع علي يدور معه حيثما دار ، لن يفترقا حتى يردا علي الحوض.
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 2 )
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 296 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- لأنه قد ثبت عنه في الأخبار الصحيحة أنه قال : علي مع الحق ، والحق مع علي ، يدور حيثما دار وقال له غير مرة : حربك حربى وسلمك سلمى.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 18 ) - رقم الصفحة : ( 72 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قلت : كان لأمير المؤمنين (ع) في ذلك غرض صحيح ، وإليه أشار ، وحوله كان يطوف ويحوم ، وذلك أنه أراد أن يقول لهم : قال رسول الله (ص) : علي مع الحق والحق مع علي يدور معه حيثما دار.
يتبع
عدد الروايات : ( 2 )
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - علي مع القرآن والقرآن مع علي - حديث رقم : ( 4686 )
4605 - أخبرنا : أحمد بن كامل القاضي ، ثنا : أبو قلابة ، ثنا : أبو عتاب سهيل بن حماد ، ثنا : المختار بن نافع التميمي ، ثنا : أبو حيان التيمي ، عن أبيه ، عن علي (ر) قال : قال رسول الله (ص) : رحم الله علياًً اللهم أدر الحق معه حيث دار ، هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - وجه تلقيب علي بأبي تراب - حديث رقم : ( 4735 )
4663 - حدثنا : أبوبكر بن إسحاق ، أنبأ : محمد بن عيسى بن السكن ، ثنا : الحارث بن منصور ، ثنا : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن كليب العامري قال : لما سار علي إلى صفين كرهت القتال ، فأتيت المدينة ، فدخلت على ميمونة بنت الحارث فقالت : ممن أنت ؟ ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أيهم ؟ ، قلت : من بني عامر ، قالت : رحبا على رحب ، وقربا على قرب ، تجيء ما جاء بك ؟ ، قال : قلت : سار علي إلى صفين وكرهت القتال ، فجئنا إلى ها هنا ، قالت : أكنت بايعته ؟ ، قال : قلت : نعم ، قالت : فإرجع إليه ، فكن معه ، فوالله ما ضل ، ولا ضل به ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 5 )
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الفتن أعاذنا الله منها - باب فيما كان في الجمل وصفين وغيرهما - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 )
12027 - وعن أبى سعيد يعنى الخدرى قال : كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار فقال : ألا أخبركم بخياركم قالوا بلى ، قال : الموفون المطيبون إن الله يحب الخفى التقى ، قال : ومر علي بن أبى طالب فقال : الحق مع ذا الحق مع ذا ، رواه أبو يعلي ورجاله ثقات.
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الفتن أعاذنا الله منها - باب فيما كان في الجمل وصفين وغيرهما - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 )
12031 - وعن محمد بن إبراهيم التيمى أن فلاناً دخل المدينة حاجاً فأتاه الناس يسلمون عليه فدخل سعد فسلم فقال : وهذا لم يعنا على حقنا على باطل غيرنا قال : فسكت عنه فقال مالك : لا تتكلم ، فقال : هاجت فتنة وطلمة فقال لبعيرى : إخ إخ فأنخت حتى إنجلت فقال رجل : إني قرأت كتاب الله من أوله إلى آخره فلم أر فيه إخ إخ فقال : أما إذ قلت ذاك فإني سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق أو الحق مع علي حيث كان ، قال : من سمع ذلك قال : قاله في بيت أم سلمة قال : فأرسل إلى أم سلمة فسألها ، فقالت : قد قاله رسول الله (ص) في بيتي ، فقال : الرجل لسعد ما كنت عندي قط ألوم منك الآن فقال : ولم قال : لو سمعت هذا من النبي (ص) لم أزل خادماً لعلى حتى أموت ، رواه البزار وفيه سعد بن شعيب ولم أعرفه ، وبقية رجاله رجال الصحيح.
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الفتن أعاذنا الله منها - باب فيما كان في الجمل وصفين وغيرهما - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 )
12032 - وعن زيد بن وهب قال : بينا نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) فرقتين يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف ؟ فقلنا : يا أبا عبد الله وإن ذلك لكائن؟ فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك زمان؟ ، قال : إنظروا الفرقة التي تدعوا إلى أمر علي فإلزموها فإنها على الهدى ، رواه البزار ورجاله ثقات.
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب المناقب - باب مناقب علي بن أبي طالب (ر) - باب الحق مع علي (ر) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 135 )
14768 - وعن أم سلمة : أنها كانت تقول : كان علي على الحق من إتبعه إتبع الحق ومن تركه ترك الحق عهد معهود قبل يومه هذا ، رواه الطبراني ، وفيه مالك بن جعوبة ولم أعرفه ، وبقية أحد الإسنادين ثقات.
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب المناقب - باب مناقب علي بن أبي طالب (ر) - باب الحق مع علي (ر) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 135 )
14769 - وعن جري بن سمرة قال : لما كان من أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب إنطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث ( وهي من بني هلال ) فسلمت عليها فقالت : ممن الرجل؟ قلت : من أهل العراق ، قالت : من أي العراق؟ قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أي أهل الكوفة؟ قلت : من بني عامر ، قالت : مرحباً قرباًً على قرب ورحباًً على رحب فمجيء ما جاء بك؟ قلت : كان بين علي وطلحة [والزبير] الذي كان ، فأقبلت فبايعت علياًً ، قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به ، حتى قالتها ثلاثاًً ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير حري بن سمرة وهو ثقة.
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 4 )
الطبراني - المعجم الكبير - باب الفاء
15048 - حدثنا : إبراهيم بن متويه الإصبهاني ، ثنا : إبراهيم بن سعيد الجوهري ، ثنا : صالح بن بدل ، ثنا : عبد الله بن جعفر المدني ، عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة ، عن أبيه ، عن كعب بن عجرة ، قال : كنا جلوساًً عند رسول الله (ص) فمر بنا رجل متقنع ، فقال رسول الله (ص) : يكون بين الناس فرقة وإختلاف ، فيكون هذا وأصحابه على الحق ، قال كعب : فأدركته فنظرت إليه حتى عرفته ، وكنا نسأل كعباً : من الرجل ؟ ، فيأبى يخبرنا ، حتى خرج كعب مع علي إلى الكوفة ، فلم يزل حتى مات ، فكانا أن عرفنا أن ذلك الرجل علي (ر).
الطبراني - المعجم الكبير - باب الباء
18410 - حدثنا : فضيل بن محمد الملطي ، ثنا : أبو نعيم ، ثنا : موسى بن قيس ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض بن عياض ، عن مالك بن جعونة ، قال : سمعت أم سلمة ، تقول : كان علي على الحق من إتبعه إتبع الحق ، ومن تركه ترك الحق عهداً معهوداً قبل يومه هذا.
الطبراني - المعجم الكبير - باب الفاء
18573 - حدثنا : الأسفاطي ، ثنا : عبد العزيز بن الخطاب ، ثنا : علي بن غراب ، عن موسى بن قيس الحضرمي ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض ، عن مالك بن جعونة ، سمعت أم سلمة ، تقول : علي على الحق ، فمن إتبعه إتبع الحق ومن تركه ترك الحق عهد معهود قبل موته.
الطبراني - المعجم الكبير - باب الفاء
18703 - حدثنا : الحسين بن إسحاق ، ثنا : أبو كريب ، ثنا : إبراهيم بن يوسف ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن سمرة ، قال : لما كان بين أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب (ر) ، إنطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث وهي من بني هلال فسلمت عليها ، فقالت : ممن الرجل ؟ ، قلت : من أهل العراق ، قالت : من أي أهل العراق ؟ ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أي أهل الكوفة ؟ ، قلت : من بني عامر ، فقالت : مرحا قرباًً على قرب ، ورحباً على رحب فمجيء ، ما جاء بك ؟ ، قلت : كان بين علي ، وطلحة ، والزبير الذي كان فأقبلت فبايعت علياًً ، قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به حتى قالتها ثلاثاًً.
علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع)
عدد الروايات : ( 2 )
إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الفتن - باب الفتنة التي تموج كموج البحر - رقم الصفحة : ( 59 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قوله : ( لقد نفعني الله بكلمة أيام الجمل ) : .... وأخرج البزار من طريق زيد بن وهب قال : بينا نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم فرقتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف ، قلنا : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إذا أدركنا ذلك قال : إنظروا إلى الفرقة التي تدعو إلى أمر علي بن أبي طالب فإنها على الهدى.
إبن حجر - المطالب العالية - كتاب المناقب
4045 - وقال أبو يعلى : ، ثنا : محمد بن عباد ، ثنا : أبو سعيد ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه ، قال : كنت عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا رسول الله (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ ، قالوا : بلى ، قال : فإن خياركم الموفون المطيبون ، إن الله يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا ، وحديثه (ر) في قصة بنت حمزة (ر) تقدم في الحضانة.
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 2 )
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 42 ) - رقم الصفحة : ( 448 )
- وأخبرتنا : أم المحتبى قالت : ، قرئ على إبراهيم السلمي ، نا : أبوبكر قالا : ، أنا : أبو يعلى ، نا : محمد بن عباد المكي ، نا : أبو سعيد ، عن وقال إبن حمدان ، نا : صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه قال : كنت وقال إبن حمدان : كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار فخرج علينا ، زاد أبوبكر رسول الله (ص) وقالا : فقال : ألا أخبركم بخياركم قالوا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون إن الله يحب الحفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب فقال : الحق مع ذا الحق مع ذا.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 42 ) - رقم الصفحة : ( 449 )
- أخبرنا : أبو منصور بن زريق ، أنا وأبو الحسن بن سعيد ، نا : أبوبكر الخطيب أخبرني : الحسن بن علي بن عببد الله المقرئ ، نا : أحمد بن الفرج بن منصور الوراق ، نا : يوسف بن محمد بن علي المكتب سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة ، نا : الحسن بن أحمد بن السراج ، نا : عبد السلام بن صالح ، نا : علي بن هاشم بن البريد ، عن أبيه ، عن أبي سعيد التميمي ، عن أبي ثابت مولى أبي ذر قال : دخلت على أم سلمة فرأيتها تبكي وتذكر علياًً وقالت : سمعت رسول الله (ص) يقول : علي مع الحق والحق مع علي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض يوم القيامة.
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 2 )
الآجري - الشريعة - كتاب فضائل أمير المؤمنين علي (ع)
1538 - وحدثنا : أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي قال : ، حدثنا : محمد بن عباد المكي ، قال : ، حدثنا : أبو سعيد مولى بني هاشم ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه قال : كنا عند بيت النبي (ص) نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا يعني النبي (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ قلنا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون ، إن الله عز وجل يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب (ر) ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا.
الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان والتصديق
- خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ر) وعن ذريته الطيبة قال : محمد بن الحسين رحمه الله : إعلموا رحمنا الله وإياكم أنه لم يكن بعد عثمان (ر) أحد أحق بالخلافة من علي (ر) لما أكرمه الله عز وجل به من الفضائل التي خصه الله الكريم بها ، وما شرفه الله عز وجل به من السوابق الشريفة ، وعظيم القدر عند الله عز وجل وعند رسوله (ص) ، وعند صحابته (ر) وعند جميع المؤمنين ، قد جمع له الشرف من كل جهة ، ليس من خصلة شريفة إلاّ وقد خصه الله عز وجل بها : إبن عم الرسول ، وأخو النبي (ص) ، وزوج فاطمة الزهراء (ر) وأبو الحسن والحسين ريحانتي النبي (ص) ، ومن كان النبي (ص) له محباً ، وفارس العرب ومفرج الكرب ، عن رسول الله (ص) ، وأمر الله عز وجل نبيه بالمباهلة لأهل الكتاب لما دعوه إلى المباهلة ، فقال الله عز وجل : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم فأبناؤنا وأبناؤكم : فالحسن والحسين (ر) ونساؤنا ونساؤكم : فاطمة بنت رسول الله (ص)، وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب (ر) ، وقال النبي (ص) : لأعطين الراية غداًً رجلاًًً يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، ثم دعا علياًً (ر) فدفع إليه الراية ، وذلك يوم خيبر ، ففتح الله الكريم على يديه ، وأخبر النبي (ص) : إن علي بن أبي طالب (ر) محب لله ولرسوله (ص) ، وأن الله عز وجل ورسوله محبان لعلي (ر) ، وروى بريدة الأسلمي أن النبي (ص) قال : أمرني ربي عز وجل بحب أربعة ، وأخبرني : أنه يحبهم إنك يا علي منهم ، إنك يا علي منهم ، إنك يا علي منهم ثلاثاًً ، وسئلت عائشة (ر) ، عن علي بن أبي طالب (ر) فقالت : ما رأيت رجلاًًً قط كان أحب إلى رسول الله (ص) منه ، ولا إمرأة أحب إلى رسول الله (ص) من إمرأته وروي عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده : أن جبريل (ع) أتى النبي (ص) ، فقال : يا محمد إن الله عز وجل يأمرك أن تحب علياًً وتحب من يحب علياًً وروى : أنس بن مالك قال : أتي النبي (ص) بطير جبلي ، فقال : اللهم ، إئتني برجل يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، فإذا علي بن أبي طالب يقرع الباب ، فقال أنس : أن رسول الله (ص) مشغول ، ثم أتى الثانية والثالثة ، فقال : يا أنس ، أدخله ، فقد عنيته فقال النبي (ص) : اللهم إلي ، اللهم إلي ، وقال النبي (ص) : أنت مني بمنزلة هارون من موسى وذلك لما خلفه في غزوة تبوك على المدينة ، فقال قوم من المنافقين : كلاماً لم يحسن ، فقال النبي (ص) : إنما خلفتك على أهلي فهلا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي وقال (ص) : من كنت مولاه فعلي مولاه ، وقال (ص) : لعلي (ر) : لا يحبك إلاّ مؤمن ولا يبغضك إلاّ منافق ، وقال النبي (ص) : من آذى علياًً فقد آذاني ، وقال جابر بن عبدالله ما كنا نعرف منافقينا معشر الأنصار إلاّ ببغضهم علي بن أبي طالب (ر) وروي عن أبي عبد الله الحبلي قال : دخلت على أم سلمة فقالت لي : أيسب رسول الله (ص) فيكم ؟ فقلت : معاذ الله ، فقالت : سمعت رسول الله (ص) : يقول : من سب علياًً فقد سبني ولما آخى النبي (ص) بين أصحابه وعلي (ر) حاضر لم يؤاخ بينه وبين أحد فقال له علي (ر) في ذلك فقال : والذي بعثني بالحق ما أخرتك إلاّ لنفسي ، فأنت مني بمنزلة هارون من موسى ، غير أنه لا نبي بعدي ، وأنت أخي ووارثي وقال النبي (ص) لفاطمة (ر) لما زوجها لعلي (ر) : لقد زوجتك سيداً في الدنيا وسيداً في الآخرة وروى أبو سعيد الخدري قال : كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا النبي (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ قلنا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون إن الله عز وجل يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب (ر) فقال النبي (ص) : الحق مع ذا الحق مع ذا ، قال محمد بن الحسين رحمه الله : ومناقب علي (ر) وفضائله أكثر من أن تحصى ، ولقد أكرمه الله عز وجل بقتال الخوارج ، وجعل سيفه فيهم ، وقتاله لهم سيف حقالى أن تقوم الساعة فلما قتل عثمان بن عفان (ر) وبرأه الله من قتله وأفضت الخلافة إليه كما روى سفينة وأبوبكرة ، عن النبي (ص) : الخلافة بعدي ثلاثون سنة فلما مضى أبوبكر وعمر وعثمان (ر) كان علي (ر) الخليفة الرابع ، فإجتمع الناس بالمدينة إليه ، فأبى عليهم ، فلم يتركوه فقال : فإن بيعتي لا تكون سراً ، ولكن أخرج إلى المسجد فمن شاء أن يبايعني بايعني ، فخرج إلى المسجد فبايعه الناس
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 2 )
إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 98 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : وأتى محمد بن أبي بكر ، فدخل على أخته عائشة (ر) ، قال لها : أما سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق ، والحق مع علي ؟ ثم خرجت تقاتلينه بدم عثمان ، ثم دخل عليهما علي فسلم وقال : يا صاحبة الهودج ، قد أمرك الله أن تقعدي في بيتك ، ثم خرجت تقاتلين ، أترتحلين ؟ ، قالت : أرتحل ....
إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الزيني - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 73 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : وأتى محمد بن أبي بكر ، فدخل على أخته عائشة (ر) ، قال لها : أما سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق ، والحق مع علي ؟ ثم خرجت تقاتلينه بدم عثمان ، ثم دخل عليهما علي فسلم وقال : يا صاحبة الهودج ، قد أمرك الله أن تقعدي في بيتك ، ثم خرجت تقاتلين ، أترتحلين ؟ ، قالت : إرتحل ، فبعث معها علي (ر) أربعين إمرأة ، وأمرهن أن يلبسن العمائم ، ويتقلدن السيوف ، وأن يكن من الذين يلينها ، ولا تطلع على أنهن نساء ....
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 4 )
أبو جعفر الإسكافي - المعيار والموازنة - رقم الصفحة : ( 119 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وسمعنا رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق والحق مع علي ، لا يفترقان حتى يردا علي الحوض يوم القيامة.
أبو جعفر الإسكافي - المعيار والموازنة - رقم الصفحة : ( 119 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وسمعنا رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق والحق مع علي ، لا يفترقان حتى يردا علي الحوض يوم القيامة.
أبو جعفر الإسكافي - المعيار والموازنة - رقم الصفحة : ( 321 )
35 - أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا : لا إله إلاّ الله فإذا قالوها منعوا مني دماءهم وأموالهم إلاّ بحقها وحسابهم على الله ، رواية محمد بن مسلمة : إذا رأيت فتنة فإتخذ سيفاً من خشب وأضرب بسيفك الحائط ، علي مع الحق والحق مع علي.
أبو جعفر الإسكافي - المعيار والموازنة - رقم الصفحة : ( 322 )
119- حديث عمار : أشهد أن رسول الله (ص) أمرنا بقتال الناكثين والقاسطين ، وأمرنا بقتال المارقين من أهل النهروان بالطرقات ، وسمعنا رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق والحق مع علي ، لا يفترقان حتى يردا علي الحوض يوم القيامة.
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 2 )
أبو القاسم الكوفي - الإستغاثة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 9 )
- وهم قد رووا جميعاًًً أن رسول الله (ص) قال علي مع الحق والحق مع علي ، يدور معه حيث دار ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض.
أبو القاسم الكوفي - الإستغاثة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 63 )
- وأما سعد بن أبي وقاص فرجل يروي عنه الخاص والعام إنه قال : سمعت رسول الله (ص) : يقول في علي : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وأنصر من نصره ، وأخذل من خذله وإنه قال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق والحق مع علي يدور معه حيثما دار ، لن يفترقا حتى يردا علي الحوض.
( علي (ع) مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 2 )
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 296 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- لأنه قد ثبت عنه في الأخبار الصحيحة أنه قال : علي مع الحق ، والحق مع علي ، يدور حيثما دار وقال له غير مرة : حربك حربى وسلمك سلمى.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 18 ) - رقم الصفحة : ( 72 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قلت : كان لأمير المؤمنين (ع) في ذلك غرض صحيح ، وإليه أشار ، وحوله كان يطوف ويحوم ، وذلك أنه أراد أن يقول لهم : قال رسول الله (ص) : علي مع الحق والحق مع علي يدور معه حيثما دار.
يتبع
تعليق