( الإمام علي (ع) هو حامل لواء الحمد يوم القيامة )
عدد الروايات : ( 14 )
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - من فضائل علي (ع)
1092 - حدثنا : محمد بن هشام بن البختري ، قثنا : الحسين بن عبيد الله العجلي ، قثنا : الفضيل بن مرزوق ، عن عطية العوفي ، عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمساًً ، هن أحب إلي : من الدنيا وما فيها : أما واحدة ، فهو تكاي بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من الحساب ، وأما الثانية ، فلواء الحمد بيده ، آدم (ع) ومن ولد تحته ، وأما الثالثة ، فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة ، فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة ، فلست أخشى عليه : أن يرجع زانياً بعد إحصان ، ولا كافراًً بعد إيمان.
المتقي الهندي - كنز العمال - فضائل علي (ر) - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 625 )
33047 - سألت الله : يا علي فيك خمساًً ، فمنعني واحدة وأعطاني أربعاًً : سألت الله أن يجمع عليك أمتي فأبى علي ، وأعطاني فيك أن أول من تنشق عنه الأرض يوم القيامة أنا وأنت معي ، معك لواء الحمد وأنت تحمله بين يدي تسبق به الأولين والآخرين ، وأعطاني فيك أنك ولي المؤمنين بعدي .
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 152 )
36476 - أيضاًً قال : شاذان : ، أنبئنا : أبو طالب عبد الله بن محمد بن عبد الله الكاتب بعكبري ، أنبئنا : أبو القاسم عبد الله بن محمد بن غياث الخراساني ، حدثنا : أحمد بن عامر بن سليم الطائي ، حدثنا : علي بن موسى الرضا ، حدثني : أبي موسى ، حدثني : أبى جعفر ، حدثني : أبى محمد ، حدثني : أبى علي ، حدثني : الحسين ، حدثني : أبى علي بن أبي طالب قال : قال رسول الله (ص) : يا علي ! إني سألت ربي عز وجل فيك خمس خصال فأعطاني ، أما الأولى فإني سألت ربي أن تنشق عني الأرض وأنفض التراب ، عن رأسي وأنت معي ، وأما الثانية : فسألته أن يوفقني عند كفة الميزان وأنت معي فأعطاني ، وأما الثالثة : فسألته أن يجعلك حامل لوائي وهو لواء الله الأكبر عليه المفلحون والفائزون بالجنة فأعطاني ، وأما الرابعة : فسألت ربي أن تسقي أمتي من حوضي فأعطاني ، وأما الخامسة : فسألت ربي أن يجعلك قائد أمتي إلى الجنة فأعطاني ، فالحمد لله الذي من به علي.
محمد بن سليمان الكوفي - مناقي أمير المؤمنين (ع) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 559 )
1073 - محمد بن سليمان قال : ، حدثنا : أحمد بن عبدان البرذعي قال : ، حدثنا : سهل بن سقير قال : ، حدثنا : موسى بن عبد ربه قال : سمعت سهل بن سعد الساعدي يقول : سمعت رسول الله (ص) : يقول : أعطيت في علي بن أبي طالب خمس خصال لواحدة منهن أحب إلي : من الدنيا وما فيها ، أما أولها فهو تكأتي بين يدي ربي يوم الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده [ و ] آدم ومن ولد تحت لوائه ، وأما الثالثة : فقائم معي على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فمعطي عدتي ومسلمي إلى ربي وخليفتي في أهلي ، وأما الخامسة فلست أخاف أن يرجع زانياً بعد إحصان ولا كافراًً بعد إيمان.
إبن البطريق - العمدة - رقم الصفحة : ( 231 )
359 - وبالإسناد المقدم ذكره ، قال : ، حدثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، قال : ، حدثنا : محمد بن هشام البخترى قال : ، حدثنا : الفضيل بن مرزوق ، عن عطية وهو العوفى ، عن أبي سعيد الخدرى ، قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمس خصال ، هن أحب إلى من الدنيا وما فيها ، أما واحدة : فهو تكأى بين يدى الله تعالى حتى يفرغ من الحساب ، أما الثانية : فلواء الحمد بيده وآدم (ع) ومن ولد تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضى ، يسقى من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتى ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشى عليه : أن يرجع زانياً بعد إحصان ، ولا كافراًً بعد إيمان.
إبن الدمشقي - جواهر المطالب في مناقب الإمام علي (ع) - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 210 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وعن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمساًً وهو أحب إلي : من الدنيا وما فيها : أما واحدة فهو تباتي بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من الساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشى عليه : أن يرجع زانياً بعد إحصان ولا كافراًً بعد إيمان.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 175 )
- ( 499 ) - وعن أبي سعيد الخدري مرفوعاًً : أعطيت في علي خمساًً هن أحب إلي : من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : فهو تكأتي بين يدي الله - تبارك وتعالي - حتى يفرغ الله من الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده وآدم وولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي - جل وعلا - ، وأما الخامسة : فلست أخشى أن يرجع زانياً بعد إحصان ، ولا كافراًً بعد إيمان ، أخرجه أحمد في المناقب.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 235 )
- ( 659 ) - عن أبي سعيد الخدري (ر) قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمسة خصال هي أحب إلي : من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : كان بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ الحساب ، وأما الثانية : لواء الحمد بيده ، وأما الثالثة : فواقف على حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ، ومسلمي إلى الله عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشئ عليه : أن يرجع زانياً بعد إحصان ، ولا كافراًً بعد إيمان ، رواه الإمام أحمد في مسنده.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 375 )
- [ 64 ] - ولأحمد في المناقب من حديثه أيضاًً مرفوعاًً : أعطيت في علي خمساًً هن أحب إلي : من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : فهوبين يدي الله حتى يفرغ الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده ، آدم ومن دونه تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 462 )
- [ 287 ] - وأخرج أحمد : أعطيك في علي خمساًً ، هن أحب إلي : من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : فهوبين يد الله تعالى حتى يفرغ من الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده ، آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على حوضي يسقي من عرف من أمتي ، الحديث.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )
- [ 384 ] - الخبر التاسع عشر : أعطيت في علي خمساًً هن أحب الي : من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : فهو كاب بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من حساب الخلائق ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده ، آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي ، وأما الخامسة : فإني لست أخشى عليه : أن يعود كافراًً بعد إيمان ، ولا زانياً بعد إحصان ، رواه أحمد في كتاب الفضائل.
أحمد بن عبدالله الطبري - ذخائر العقبى - رقم الصفحة : ( 86 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- عن إبن عباس (ر) قال : لعلي أربع خصال ليست لأحد غيره ، هو أول عربي وعجمي صلى مع رسول الله (ص) ، وهو الذى كان لواؤه معه في كل زحف وهو الذى صبر معه يوم فر عنه غيره ، وهو الذى غسله وأدخله قبره ، أخرجه أبو عمر ، ذكر إختصاصه بخمس ، عن أبى سعيد الخدرى قال : قال رسول الله (ص) أعطيت في علي خمساًً هن أحب إلى من الدنيا ، وما فيها ، أما واحدة : فهو تكأتى بين يدى الله عز وجل حتى يفرغ من الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضى يسقى من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عوراتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشى أن يرجع زانياً بعد إحصان ولا كافراًً بعد إيمان ، أخرجه أحمد في المناقب.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 172 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- الحديث التاسع عشر : أعطيت في علي خمساًً ، هن أحب إلى من الدنيا وما فيها ، أما واحدة : فهو كاب بين يدى الله عز وجل ، حتى يفرغ من حساب الخلائق ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده آدم ومن ولد تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضى ، يسقى من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتى ومسلمي إلى ربي ، وأما الخامسة : فإني لست أخشى عليه : أن يعود كافراًً بعد إيمان ، ولا زانياً بعد إحصان ، رواه أحمد في كتاب الفضائل.
الموفق الخوارزمي - المناقب - رقم الصفحة : ( 293 )
280 - وأخبرنا : الشيخ الثقة الحافظ العدل أبوبكر محمد بن عبد الله بن نصر الزاغوني ، حدثني : أبو الحسين محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن مخلد الباقرجى ، حدثنا : أبو عبد الله الحسين بن الحسن بن العلي بن بندار ، حدثنا : أبوبكر أحمد إبن إبراهيم بن الحسن بن محمد بن شاذان ، حدثنا : أبو القاسم عبد الله بن أحمد إبن عامر [ الطائي ، حدثنا : أبي أحمد بن عامر ] بن سليمان ، حدثنا : أبو الحسن علي بن موسى الرضا ، حدثني : أبي موسى بن جعفر ، حدثني : أبي جعفر بن محمد ، حدثني : أبي محمد بن علي ، حدثني : أبي علي بن الحسين ، حدثني : أبي الحسين بن علي ، حدثني : أبي علي بن أبي طالب (ع) قال : قال رسول الله (ص) : يا علي : إني سألت ربي فيك خمس خصال فأعطاني : أما أولها : فسألت ربي أن تنشق عنى الأرض وأنفض التراب ، عن رأسي وأنت معى فأعطاني ، وأما الثانية : فسألت ربي أن يوقفني عند كفة الميزان وأنت معى فأعطاني ، وأما الثالثة : فسألت الله أن يجعلك حامل لوائى وهو لواء الله الأكبر ، عليه المفلحون الفائزون بالجنة فأعطاني ، وأما الرابعة : فسألت ربي أن تسقى أمتي من حوضى فأعطاني ، وأما الخامسة : فسألت ربي أن يجعلك قائد أمتي إلى الجنة فأعطاني ، فالحمد لله الذي من علي بذلك.
عدد الروايات : ( 14 )
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - من فضائل علي (ع)
1092 - حدثنا : محمد بن هشام بن البختري ، قثنا : الحسين بن عبيد الله العجلي ، قثنا : الفضيل بن مرزوق ، عن عطية العوفي ، عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمساًً ، هن أحب إلي : من الدنيا وما فيها : أما واحدة ، فهو تكاي بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من الحساب ، وأما الثانية ، فلواء الحمد بيده ، آدم (ع) ومن ولد تحته ، وأما الثالثة ، فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة ، فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة ، فلست أخشى عليه : أن يرجع زانياً بعد إحصان ، ولا كافراًً بعد إيمان.
المتقي الهندي - كنز العمال - فضائل علي (ر) - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 625 )
33047 - سألت الله : يا علي فيك خمساًً ، فمنعني واحدة وأعطاني أربعاًً : سألت الله أن يجمع عليك أمتي فأبى علي ، وأعطاني فيك أن أول من تنشق عنه الأرض يوم القيامة أنا وأنت معي ، معك لواء الحمد وأنت تحمله بين يدي تسبق به الأولين والآخرين ، وأعطاني فيك أنك ولي المؤمنين بعدي .
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 152 )
36476 - أيضاًً قال : شاذان : ، أنبئنا : أبو طالب عبد الله بن محمد بن عبد الله الكاتب بعكبري ، أنبئنا : أبو القاسم عبد الله بن محمد بن غياث الخراساني ، حدثنا : أحمد بن عامر بن سليم الطائي ، حدثنا : علي بن موسى الرضا ، حدثني : أبي موسى ، حدثني : أبى جعفر ، حدثني : أبى محمد ، حدثني : أبى علي ، حدثني : الحسين ، حدثني : أبى علي بن أبي طالب قال : قال رسول الله (ص) : يا علي ! إني سألت ربي عز وجل فيك خمس خصال فأعطاني ، أما الأولى فإني سألت ربي أن تنشق عني الأرض وأنفض التراب ، عن رأسي وأنت معي ، وأما الثانية : فسألته أن يوفقني عند كفة الميزان وأنت معي فأعطاني ، وأما الثالثة : فسألته أن يجعلك حامل لوائي وهو لواء الله الأكبر عليه المفلحون والفائزون بالجنة فأعطاني ، وأما الرابعة : فسألت ربي أن تسقي أمتي من حوضي فأعطاني ، وأما الخامسة : فسألت ربي أن يجعلك قائد أمتي إلى الجنة فأعطاني ، فالحمد لله الذي من به علي.
محمد بن سليمان الكوفي - مناقي أمير المؤمنين (ع) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 559 )
1073 - محمد بن سليمان قال : ، حدثنا : أحمد بن عبدان البرذعي قال : ، حدثنا : سهل بن سقير قال : ، حدثنا : موسى بن عبد ربه قال : سمعت سهل بن سعد الساعدي يقول : سمعت رسول الله (ص) : يقول : أعطيت في علي بن أبي طالب خمس خصال لواحدة منهن أحب إلي : من الدنيا وما فيها ، أما أولها فهو تكأتي بين يدي ربي يوم الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده [ و ] آدم ومن ولد تحت لوائه ، وأما الثالثة : فقائم معي على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فمعطي عدتي ومسلمي إلى ربي وخليفتي في أهلي ، وأما الخامسة فلست أخاف أن يرجع زانياً بعد إحصان ولا كافراًً بعد إيمان.
إبن البطريق - العمدة - رقم الصفحة : ( 231 )
359 - وبالإسناد المقدم ذكره ، قال : ، حدثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، قال : ، حدثنا : محمد بن هشام البخترى قال : ، حدثنا : الفضيل بن مرزوق ، عن عطية وهو العوفى ، عن أبي سعيد الخدرى ، قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمس خصال ، هن أحب إلى من الدنيا وما فيها ، أما واحدة : فهو تكأى بين يدى الله تعالى حتى يفرغ من الحساب ، أما الثانية : فلواء الحمد بيده وآدم (ع) ومن ولد تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضى ، يسقى من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتى ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشى عليه : أن يرجع زانياً بعد إحصان ، ولا كافراًً بعد إيمان.
إبن الدمشقي - جواهر المطالب في مناقب الإمام علي (ع) - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 210 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وعن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمساًً وهو أحب إلي : من الدنيا وما فيها : أما واحدة فهو تباتي بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من الساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشى عليه : أن يرجع زانياً بعد إحصان ولا كافراًً بعد إيمان.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 175 )
- ( 499 ) - وعن أبي سعيد الخدري مرفوعاًً : أعطيت في علي خمساًً هن أحب إلي : من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : فهو تكأتي بين يدي الله - تبارك وتعالي - حتى يفرغ الله من الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده وآدم وولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي - جل وعلا - ، وأما الخامسة : فلست أخشى أن يرجع زانياً بعد إحصان ، ولا كافراًً بعد إيمان ، أخرجه أحمد في المناقب.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 235 )
- ( 659 ) - عن أبي سعيد الخدري (ر) قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمسة خصال هي أحب إلي : من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : كان بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ الحساب ، وأما الثانية : لواء الحمد بيده ، وأما الثالثة : فواقف على حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ، ومسلمي إلى الله عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشئ عليه : أن يرجع زانياً بعد إحصان ، ولا كافراًً بعد إيمان ، رواه الإمام أحمد في مسنده.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 375 )
- [ 64 ] - ولأحمد في المناقب من حديثه أيضاًً مرفوعاًً : أعطيت في علي خمساًً هن أحب إلي : من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : فهوبين يدي الله حتى يفرغ الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده ، آدم ومن دونه تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 462 )
- [ 287 ] - وأخرج أحمد : أعطيك في علي خمساًً ، هن أحب إلي : من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : فهوبين يد الله تعالى حتى يفرغ من الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده ، آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على حوضي يسقي من عرف من أمتي ، الحديث.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )
- [ 384 ] - الخبر التاسع عشر : أعطيت في علي خمساًً هن أحب الي : من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : فهو كاب بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من حساب الخلائق ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده ، آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي ، وأما الخامسة : فإني لست أخشى عليه : أن يعود كافراًً بعد إيمان ، ولا زانياً بعد إحصان ، رواه أحمد في كتاب الفضائل.
أحمد بن عبدالله الطبري - ذخائر العقبى - رقم الصفحة : ( 86 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- عن إبن عباس (ر) قال : لعلي أربع خصال ليست لأحد غيره ، هو أول عربي وعجمي صلى مع رسول الله (ص) ، وهو الذى كان لواؤه معه في كل زحف وهو الذى صبر معه يوم فر عنه غيره ، وهو الذى غسله وأدخله قبره ، أخرجه أبو عمر ، ذكر إختصاصه بخمس ، عن أبى سعيد الخدرى قال : قال رسول الله (ص) أعطيت في علي خمساًً هن أحب إلى من الدنيا ، وما فيها ، أما واحدة : فهو تكأتى بين يدى الله عز وجل حتى يفرغ من الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضى يسقى من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عوراتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشى أن يرجع زانياً بعد إحصان ولا كافراًً بعد إيمان ، أخرجه أحمد في المناقب.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 172 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- الحديث التاسع عشر : أعطيت في علي خمساًً ، هن أحب إلى من الدنيا وما فيها ، أما واحدة : فهو كاب بين يدى الله عز وجل ، حتى يفرغ من حساب الخلائق ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده آدم ومن ولد تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضى ، يسقى من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتى ومسلمي إلى ربي ، وأما الخامسة : فإني لست أخشى عليه : أن يعود كافراًً بعد إيمان ، ولا زانياً بعد إحصان ، رواه أحمد في كتاب الفضائل.
الموفق الخوارزمي - المناقب - رقم الصفحة : ( 293 )
280 - وأخبرنا : الشيخ الثقة الحافظ العدل أبوبكر محمد بن عبد الله بن نصر الزاغوني ، حدثني : أبو الحسين محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن مخلد الباقرجى ، حدثنا : أبو عبد الله الحسين بن الحسن بن العلي بن بندار ، حدثنا : أبوبكر أحمد إبن إبراهيم بن الحسن بن محمد بن شاذان ، حدثنا : أبو القاسم عبد الله بن أحمد إبن عامر [ الطائي ، حدثنا : أبي أحمد بن عامر ] بن سليمان ، حدثنا : أبو الحسن علي بن موسى الرضا ، حدثني : أبي موسى بن جعفر ، حدثني : أبي جعفر بن محمد ، حدثني : أبي محمد بن علي ، حدثني : أبي علي بن الحسين ، حدثني : أبي الحسين بن علي ، حدثني : أبي علي بن أبي طالب (ع) قال : قال رسول الله (ص) : يا علي : إني سألت ربي فيك خمس خصال فأعطاني : أما أولها : فسألت ربي أن تنشق عنى الأرض وأنفض التراب ، عن رأسي وأنت معى فأعطاني ، وأما الثانية : فسألت ربي أن يوقفني عند كفة الميزان وأنت معى فأعطاني ، وأما الثالثة : فسألت الله أن يجعلك حامل لوائى وهو لواء الله الأكبر ، عليه المفلحون الفائزون بالجنة فأعطاني ، وأما الرابعة : فسألت ربي أن تسقى أمتي من حوضى فأعطاني ، وأما الخامسة : فسألت ربي أن يجعلك قائد أمتي إلى الجنة فأعطاني ، فالحمد لله الذي من علي بذلك.