إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
ولادة قمر العشيرة(قمر بني هاشم)
تقليص
X
-
ضيف
بسم الله الرحمن الرحيم
شكراً لك اخي الكريم الاسوة لأضافه هذه القصة المصورة الجميلة التي تحكي لنا مقتطفات عن ولادة مولانا كفيل زينب عليه السلام
سأجيب عن ما تلى القصة واتمنى تكون صحيحة الاجابات
جواب فكر ثم اجب
السؤال الاول جوابه
وأخرج كلتا
يديه من القماط ، ممّا أثار بذلك ذكريات الإمام أميرالمؤمنين (عليه السلام)
الّتي كانت في ذاكرته ممّا نزل بها جبرئيل في حقّ هذا الوليد الجديد من عند الله تبارك
وتعالى على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وأخبره بها رسول
الله (صلى الله عليه وآله وسلم) من كيفيّة شهادته في نصرة إمامه الإمام
الحسين (عليه السلام) في طفّ كربلاء .
عندها اغرورقت عينا الإمام أميرالمؤمنين (عليه السلام) بالدّموع ، وتناثرت
قطرات الدّمع على خدّيه كالدّرر ، ورطّبت كريمته الشّريفة ، فنظرت إليه إحدى
النّسوة وقالت : ما يبكيك يا أبا الحسن ونحن في هذه السّاعة في فرح وسرور ،
وابتهاج وحبور ؟
فالتفت إليها أميرالمؤمنين (عليه السلام) وهو يكفكف دموعه بيديه الكريمتين
وقال لها ما مضمونه : لا تلوميني ، فإنّي لمّا نظرت إلى هاتين اليدين
وتمطّيه في القماط ، تذكّرت تمطّيه على جواده في كربلاء ، وانفصال يديه عن
جسمه يوم عاشوراء ، ثمّ أخذ يبكي ويكثر من قوله (عليه السلام) : ما لي
وليزيد ؟
(اي انه قبلها لانه يعلم انها ستقطع في يوم الطفوف )
جواب السؤال الثاني
لان الله عز وجل سيبدله بكفوفه بجناحين في الجنة كجعفر الطيار ولأنه استشهد للدفاع عن الامام الحسين عليه السلام
وفكر ثم اجب موجود جوابها في الاعلى
وواضح
رعاك الله ووفقك لكل خير اخي الكريم
بإنتظار جديدك المميز دوماً
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق