كل دمعه ولها نهايه
الحكمـة تقول
كل بداية ولها نهاية وكل نهاية ولها بداية
يقال كل دمعة لها نهاية .. ونهاية أي دمعة بسمة .. ولكل بسمة نهاية .. ونهاية
كل بداية ولها نهاية وكل نهاية ولها بداية
يقال كل دمعة لها نهاية .. ونهاية أي دمعة بسمة .. ولكل بسمة نهاية .. ونهاية
البسمة دمعة !..
و لحن الحياة بداية ونهاية ،، بسمة ودمعة ،، فلا تفرح كثيرا ،، ولا تحزن كثيرا ،،
فإذا أصابك أحدهما فنصيبك من الآخر آت مع صفحات القدر
و لحن الحياة بداية ونهاية ،، بسمة ودمعة ،، فلا تفرح كثيرا ،، ولا تحزن كثيرا ،،
فإذا أصابك أحدهما فنصيبك من الآخر آت مع صفحات القدر
القلم )(
القلم صديقك الذي يبقى معك مادمت تهتم به ،، وهو أداتك التي تعكس شخصك على
مرآة الورق ،، إنها هبة الله لبعض من الناس يحملوه سلاحا ومنارا ،، يترجم بؤس
قلوبهم وجراحاتهم إلى قناديل تضئ دروب السعادة للآخرين .....
القلم صديقك الذي يبقى معك مادمت تهتم به ،، وهو أداتك التي تعكس شخصك على
مرآة الورق ،، إنها هبة الله لبعض من الناس يحملوه سلاحا ومنارا ،، يترجم بؤس
قلوبهم وجراحاتهم إلى قناديل تضئ دروب السعادة للآخرين .....
)أخطائنا(
ليست المشكلة أن تخطئ ،، حتى لو كان خطئك جسيما ،، وليست الميزة أن تعترف
بالخطأ وتتقبل النصح ،، إنما العمل الجبار الذي ينتظرك حقا هو أن لا تعود للخطأ
أبدا ......
ليست المشكلة أن تخطئ ،، حتى لو كان خطئك جسيما ،، وليست الميزة أن تعترف
بالخطأ وتتقبل النصح ،، إنما العمل الجبار الذي ينتظرك حقا هو أن لا تعود للخطأ
أبدا ......
" من يكرهك ؟ "
إن يكرهك الناس وأنت تثق بنفسك وتحترمها أهون كثيرا من أن يحبك الناس وأنت
تكره نفسك ولا تثق بها ......
إن يكرهك الناس وأنت تثق بنفسك وتحترمها أهون كثيرا من أن يحبك الناس وأنت
تكره نفسك ولا تثق بها ......
لا تتخيل ) (
لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار أحلامك ،، ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء،،
لأنك ستبكي ذات يوما على سذاجتك ،،ولتكن فيك طبيعة الماء الذي يحطم الصخرة ،،
بينما ينساب قطرة ،، قطرة
لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار أحلامك ،، ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء،،
لأنك ستبكي ذات يوما على سذاجتك ،،ولتكن فيك طبيعة الماء الذي يحطم الصخرة ،،
بينما ينساب قطرة ،، قطرة
" لا تحزن "
لأن الحزن يريك الماء الزلال علقما ،، والوردة حنظلة ، والحديقة صخورا قاحلة
فلا تنظر إلى صغر الخطيئة ،، لكن انظر إلى عظمة من عصيت ،،
لأن الدنيا كماء البحر ،، كلما ازددت منه شربا ،، ازددت عطشاً
لذلك على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه ،، مالكا للسانه
لأن بلاء الإنسان ،، من اللسان
فلا لا تذل الناس لنفوذك وسلطتك ،، فلو دامت لغيرك ،، ما آلت إليك .....
لأن الحزن يريك الماء الزلال علقما ،، والوردة حنظلة ، والحديقة صخورا قاحلة
فلا تنظر إلى صغر الخطيئة ،، لكن انظر إلى عظمة من عصيت ،،
لأن الدنيا كماء البحر ،، كلما ازددت منه شربا ،، ازددت عطشاً
لذلك على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه ،، مالكا للسانه
لأن بلاء الإنسان ،، من اللسان
فلا لا تذل الناس لنفوذك وسلطتك ،، فلو دامت لغيرك ،، ما آلت إليك .....
تعليق