تويت
زعم فريق من العلماء أن الرجال الطوال أكثر الأشخاص تعرضا لهجمات البرغش بسبب أن... هذه الحشرات تطير على ارتفاع يصل إلى مترين عن الأرض.
كذلك أكد هذا الفريق أن النساء ذوات الحجوم الكبيرة يصدرن كميات أكبر من الحرارة والرطوبة والمواد الكيميائية وكل هذه تجذب البرغش إليهن.
وقام بهذه الدراسة فريق من العلماء يعملون في جامعة أبردين ومعهد روثهامستد البريطانيين حيث قاموا بمسح لأكثر من 300 شخص في اسكتلندا.
ونقلا عن صحيفة الديلي تلغراف اللندنية قالت الدكتورة جيني مورديو إحدى المشاركات في الدراسة إن "الحجم له تأثير. نحن نظن أن ذلك له علاقة ببيولوجيا البرغش لأن هذه الحشرات تحب أن تستريح فوق الأشجار عند طيرانها. كذلك تحب أن تدور على ارتفاع يقارب المترين لذلك فنحن نظن أن الرجال الطوال هم أول المضيفين الذي تصادفهم هذه الحشرات".
وقالت الدكتورة مورديو إن النساء البدينات أكثر عرضة لهجمات البرغش لأنهن يبعثن مواد كيميائية أكثر من النساء الصغيرات في الحجم وهذا ما يجعلهن أكثر جاذبية للبرغش.
وأوضحت مورديو ذلك قائلة إن "البرغش يجدنا من خلال ما تبعثة البشرة من مواد كيميائية ومن خلال تنفسنا. ونحن نظن أن الحجم له تأثير في هذا الجانب. نحن لا نتكلم عن نساء ضخمات حقا بل عن عن نساء مع جسم أكثر ارتفاعا عن المعدل العام للناس، فهن يصدرن كميات أكبر من ثاني اوكسيد الكربون ومواد كيميائية سريعة الزوال تحدد روائحنا".
وأضافت الدكتورة مورديو أن البحث سيساعد على صنع مادة جديدة تبعد البرغش. وسيتم نشر البحث في مجلة "بريتيش ميديكال كاونسلز" المعنية بالصحة العامة والتي ستصدر السنة المقبلة.
كذلك أكد هذا الفريق أن النساء ذوات الحجوم الكبيرة يصدرن كميات أكبر من الحرارة والرطوبة والمواد الكيميائية وكل هذه تجذب البرغش إليهن.
وقام بهذه الدراسة فريق من العلماء يعملون في جامعة أبردين ومعهد روثهامستد البريطانيين حيث قاموا بمسح لأكثر من 300 شخص في اسكتلندا.
ونقلا عن صحيفة الديلي تلغراف اللندنية قالت الدكتورة جيني مورديو إحدى المشاركات في الدراسة إن "الحجم له تأثير. نحن نظن أن ذلك له علاقة ببيولوجيا البرغش لأن هذه الحشرات تحب أن تستريح فوق الأشجار عند طيرانها. كذلك تحب أن تدور على ارتفاع يقارب المترين لذلك فنحن نظن أن الرجال الطوال هم أول المضيفين الذي تصادفهم هذه الحشرات".
وقالت الدكتورة مورديو إن النساء البدينات أكثر عرضة لهجمات البرغش لأنهن يبعثن مواد كيميائية أكثر من النساء الصغيرات في الحجم وهذا ما يجعلهن أكثر جاذبية للبرغش.
وأوضحت مورديو ذلك قائلة إن "البرغش يجدنا من خلال ما تبعثة البشرة من مواد كيميائية ومن خلال تنفسنا. ونحن نظن أن الحجم له تأثير في هذا الجانب. نحن لا نتكلم عن نساء ضخمات حقا بل عن عن نساء مع جسم أكثر ارتفاعا عن المعدل العام للناس، فهن يصدرن كميات أكبر من ثاني اوكسيد الكربون ومواد كيميائية سريعة الزوال تحدد روائحنا".
وأضافت الدكتورة مورديو أن البحث سيساعد على صنع مادة جديدة تبعد البرغش. وسيتم نشر البحث في مجلة "بريتيش ميديكال كاونسلز" المعنية بالصحة العامة والتي ستصدر السنة المقبلة.
تعليق