وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ :37
إن كثيرا من الموائد الرمضانية لا يراد بها وجه الله عز وجل، فيغلب على بعضها عنصر: المباهاة، أو المجاراة، أو المداراة.. ومن المعلوم أن ما لم يكن لوجهه تعالى، فهو مردود إلى العبد، وموجب لحسرته يوم القيامة.. فهل اخترت لدعوة الإفطار من يمكن التقرب بهم إلى الله عز وجل، كـ: الأرحام، أو من نفرج همهم بذلك، أو المساكين الذين لا يسألون الناس إلحافاً؟..
إن كثيرا من الموائد الرمضانية لا يراد بها وجه الله عز وجل، فيغلب على بعضها عنصر: المباهاة، أو المجاراة، أو المداراة.. ومن المعلوم أن ما لم يكن لوجهه تعالى، فهو مردود إلى العبد، وموجب لحسرته يوم القيامة.. فهل اخترت لدعوة الإفطار من يمكن التقرب بهم إلى الله عز وجل، كـ: الأرحام، أو من نفرج همهم بذلك، أو المساكين الذين لا يسألون الناس إلحافاً؟..
تعليق